عيد الحب المصري.. يحتفل المواطنون بـ عيد الحب المصري من كل عام يوم 4 نوفمبر، وذلك بالرغم من أن الاحتفال الرسمي بعيد الحب العالمي يوم 14 فبراير.

عيد الحب المصري

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص عيد الحب المصري وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

عيد الحب المصري عيد الحب

يعبر الأشخاص في عيد الحب المصري عن مشاعر الود والمحبة والامتنان والمعزة، ولكن لا يقتصر فقط على العشاق من الرجال والنساء، بل يكون التعبير بالحب بين الأصدقاء، الجيران، زملاء العمل، والأهل.

عيد الحب المصري صاحب فكرة الاحتفال بعيد الحب المصري

ويعد صاحب فكرة الاحتفال بعيد الحب المصري، هو الكاتب الصحفي مصطفى أمين، حيث قرر إطلاقه في السبعينيات، والسبب هو تأثره بمشهد جنازة لشخص لم يحضرها أحد، ولذلك قرر تخصيص يوم للحب في مصر، من أجل تشجيع الناس على التعبير عن مشاعرهم والاهتمام بمن حولهم.

عيد الحب المصري قصة عيد الحب المصري

ويرجع سبب اختيار 4 نوفمبر من كل عام، ليكون عيد الحب المصري، إلى قصة نشرها الكاتب مصطفى أمين، بعد أن شاهد جنازة في حي السيدة زينب، لم يحضرها سوى ثلاثة رجال فقط، وتعجب مما رآه واختار أن يكون هذا اليوم عيدا للحب.

Valentine عيد الحب المصري الاحتفال بـ عيد الحب المصري

يتهادى الأشخاص في عيد الحب المصري الورود والهدايا، لـ التعبير عن حبهم، بالإضافة إلى إرسال العبارات الرقيقة ورسائل الحب والتهنئة، ويتبادلها الجميع فيما بينهم، وبذلك أصبح المصريون يحتفلون مرتين بعيد الحب في العام الواحد.

عيد الحب المصري عبارات التهنئة بـ عيد الحب المصري

- الحب مش كلمة، الحب حضن أمان ونظرة اهتمام ووجود بيدفي أيامنا.

- وجودك في حياتي زي النور اللي بينور كل لحظة، مهما كانت ظلمة.

- إنت مش غريب عن قلبي، إنت مكانه اللي دايمًا بيرتاح فيه.

- يمكن ما أقدرش أجيب لك الدنيا، بس أقدر أخليك دنيتي.

- كل يوم معاك بيزيدني يقين إن الحياة أجمل بوجودك.

- في حضنك لقيت كل الأمان اللي كنت بدور عليه.

- عبارات حب ودفء تترك أثرًا جميلًا في القلوب

- إنت مش صدفة، أنت نعمة من ربنا.

- وجودك حياة، وضحكتك عمر تاني.

اقرأ أيضاًموعد عيد الحب المصري.. أفضل الهدايا والأماكن للخروج

رسائل تهنئة عيد الحب 2024.. عبارات مناسبة للعشاق في الفلانتين

بوستات عيد الحب 2024.. عبارات ورسائل مناسبة للأزواج والمرتبطين

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عيد الحب عيد الحب المصري الاحتفال بعيد الحب قصة عيد الحب المصري مصطفى أمين الاحتفال بعيد الحب المصري الصحفي مصطفى أمين عید الحب المصری بعید الحب

إقرأ أيضاً:

قمع الحرم الجامعي.. كيف شنّت إدارة ترامب حرباً على حرية التعبير في الجامعات الأمريكية؟

يمانيون../
في مشهد يعكس اتساع الهوة بين السلطة والشارع داخل الولايات المتحدة، تصاعدت موجة الغضب الشعبي ضد إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في أعقاب سلسلة من الإجراءات القمعية التي استهدفت الجامعات الأمريكية، وقيود صارمة فرضت على حرية التعبير، خصوصاً في ما يتعلق بالتضامن مع القضية الفلسطينية ورفض العدوان الصهيوني على قطاع غزة.

وفي سابقة تُعد من أخطر محاولات تسييس الفضاء الأكاديمي، اتجهت إدارة ترامب إلى استخدام أدوات السلطة الفيدرالية، بما في ذلك التهديد المباشر بقطع التمويل عن المؤسسات التعليمية، كوسيلة للضغط على الجامعات ومنعها من احتضان الأصوات المناهضة للعدوان الصهيوني.

وبحسب تقارير إعلامية أمريكية، فإن إدارة ترامب وجّهت تهديدات صريحة بوقف التمويل الفيدرالي عن الجامعات التي تسمح بتنظيم وقفات احتجاجية أو فعاليات تضامن مع فلسطين، الأمر الذي اعتبرته أوساط أكاديمية “ترهيباً مفضوحاً” يهدف إلى خنق حرية التعبير في مؤسسات يُفترض أن تكون حاضنات للفكر الحر والنقاش المسؤول.

التهديد لم يكن كلاماً عابراً، بل وصل إلى ذروته مع واحدة من أعرق المؤسسات الأكاديمية في العالم، جامعة هارفارد، التي قررت اللجوء إلى القضاء ورفع دعوى قانونية ضد الحكومة الأمريكية، احتجاجاً على ما وصفته بـ”الابتزاز السياسي”، بعد تلويح واشنطن بحرمانها من مليارات الدولارات من المساعدات الفيدرالية.

هجوم ممنهج على استقلالية القرار الأكاديمي
لم تكتفِ الإدارة الأمريكية بمحاولات تجفيف منابع التمويل، بل مارست ضغوطاً مكثفة على إدارات الجامعات لتغيير سياساتها المتعلقة بحرية التظاهر وإدارة الفعاليات الطلابية، وهي ضغوط قوبلت برفض واسع من رؤساء الجامعات، الذين عبّروا عن خشيتهم من أن تتحول مؤسساتهم إلى “أذرع أمنية تابعة للبيت الأبيض”، بدلاً من أن تبقى منارات للفكر النقدي والاستقلال الأكاديمي.

وفي هذا السياق، اعتبر عدد من الأكاديميين أن ما تقوم به الإدارة لا يختلف عن سلوك الأنظمة الشمولية، التي ترى في الرأي الآخر تهديداً وجودياً، وتلجأ إلى القمع حين تعجز عن الإقناع.

الطلاب تحت المقصلة: اعتقالات، فصل، وملاحقات إدارية
إلى جانب الضغط على الإدارات الجامعية، شنت السلطات الأمنية حملة واسعة استهدفت الطلاب المناهضين للعدوان الصهيوني، شملت اعتقالات تعسفية داخل الحرم الجامعي، وإصدار قرارات بالفصل المؤقت أو الإنذارات التأديبية، في محاولة لإخماد جذوة الحركة الطلابية التي بدأت تستعيد أنفاسها بعد سنوات من التهميش.

الطلاب من جهتهم، لم يقابلوا القمع بالصمت، بل أطلقوا موجة احتجاجات جديدة تجاوزت حرم الجامعات لتصل إلى الشوارع والساحات العامة، مطالبين بوقف ما وصفوه بـ”العسكرة السياسية للحياة الأكاديمية”، ورافعين شعار “الجامعات ليست ثكنات… والصمت على جرائم الاحتلال خيانة أكاديمية وأخلاقية”.

قضية فلسطين تعيد تشكيل الوعي الجامعي الأمريكي
المفارقة في هذا المشهد أن القضية الفلسطينية – التي طالما حاول الإعلام الأمريكي تهميشها أو تشويه صورتها – باتت اليوم محفزاً رئيسياً للوعي السياسي لدى شريحة واسعة من طلاب الجامعات الأمريكية.

فالطلاب الذين خرجوا منددين بالإبادة الجماعية في غزة، لم يكونوا مجرد نشطاء تقليديين، بل ينتمون إلى طيف واسع من التخصصات والانتماءات، ما يشير إلى أن فلسطين لم تعد مجرد قضية قومية أو دينية، بل تحولت إلى رمز إنساني جامع في وجه سياسات البطش والتمييز والكيل بمكيالين.

ترامب يواجه جبهة داخلية جديدة… والجامعات تتحول إلى بؤر مقاومة فكرية
رغم القوة الرمزية التي يحاول ترامب إظهارها عبر خطاباته وتهديداته، إلا أن الوقائع تُظهر أن الجامعات الأمريكية تحولت في عهده إلى جبهة داخلية ساخنة، تستعيد أمجاد الحراك الطلابي الذي أسقط سياسات التمييز العنصري في الستينيات، واحتج على حرب فيتنام في السبعينيات.

ومع تصاعد الأصوات المناهضة لهيمنة اللوبي الصهيوني على السياسات الأمريكية، بات واضحاً أن الجامعات، بما فيها من عقل وضمير، قد تكون رأس حربة في قلب المعادلات السياسية، وتعيد تصويب البوصلة نحو قيم الحرية، العدالة، والإنصاف.

خلاصة: قمع التعبير لم يُسكت الجامعات… بل أيقظ وعياً جديداً
ما يحدث اليوم في الجامعات الأمريكية ليس مجرد خلاف بين الطلاب والإدارة، بل معركة كبرى بين من يريد استخدام أدوات الدولة لفرض رواية واحدة، ومن يتمسك بحق التفكير الحر والاختلاف.

وإذا كانت إدارة ترامب قد نجحت في تحييد بعض وسائل الإعلام، فإنها فشلت – حتى الآن – في إسكات صوت الجامعات، التي تبدو اليوم أكثر انخراطاً في قضايا العالم، وأكثر تمرداً على السرديات الرسمية.

إن القمع الذي تمارسه الإدارة الأمريكية بحق المتضامنين مع فلسطين، لا يعكس إلا ارتباك السلطة أمام يقظة الضمير الشعبي، وخصوصاً بين شباب الجامعات، الذين لم يعودوا يكتفون بدور المتلقين، بل يصرّون على أن يكونوا فاعلين في معركة الوعي، وتحرير السياسة من قبضة المال والاحتلال.

محمد الأسدي

مقالات مشابهة

  • المصري للتنميه بالأقصر تنظم ندوة تثقيفية موسعة للاحتفال بعيد تحرير سيناء
  • الكنيسة القبطية تهنئ الشعب المصري بعيد تحرير سيناء
  • رئيس جامعة المنوفية يهنئ السيسي والشعب المصري بعيد تحرير سيناء
  • ماجد المصري يكشف لأول مرة عن مرضه وكواليس وفاة والده: الجمهور مش بيشوف اللي بنعاني منه
  • أفكار هدايا للموظفين في عيد العمال
  • آية سماحة تحتفل بعيد ميلادها وسط أجواء مرحة ومبهجة مع أصدقائها وتشارك الجمهور لحظات من السعادة عبر إنستجرام
  • عبارات عن عيد استقلال الأردن 2025
  • قمع الحرم الجامعي.. كيف شنّت إدارة ترامب حرباً على حرية التعبير في الجامعات الأمريكية؟
  • عمار يا مصر.. رسالة حب من سلاف فواخرجي بعد الاحتفال بشم النسيم | صور
  • رئيس مجلس الشيوخ يهنئ الشعب المصري بعيد القيامة وشم النسيم