“عمل عند بن غفير”.. معلومات مثيرة عن المتورط في تسريب وثائق مكتب نتنياهو
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
#سواليف
كشفت المعلومات الواردة بعد #فضيحة #تسريب #وثائق حساسة من مكتب رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو تفاصيل جديدة عن المتورط الرئيسي لتبين أنه عمل سابقا عند الوزير إيتمار #بن_غفير.
وذكرت المحكمة الإسرائيلية التي سمحت بالنشر أن إيلي #فلدشتاين وهو المتهم الرئيسي في القضية الأمنية، كان قد بدأ العمل في مكتب نتنياهو قبل سنة ويبلغ من العمر 32 عاما.
وأشارت المعلومات إلى أن فلدشتاين كان في الجيش الإسرائيلي وتحديدا في مكتب الناطق الإعلامي باسم الجيش.
مقالات ذات صلة أكثر من 100 ألف محاصر في الشمال من دون غذاء أو دواء 2024/11/04وتضيف المعلومات: “قبل أن يعمل في مكتب نتنياهو كان ناطقا إعلاميا عند وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير”.
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، سمحت إسرائيل بنشر اسم فيلدشتاين مشيرة إلى أنه تم توقيف 3 أشخاص آخرين من المؤسسة الأمنية.
في المقابل، نفى ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي يوم أمس، المعلومات التي تداولتها وسائل إعلام عبرية وأمريكية بشأن اعتقال أشخاص بمكتبه على خلفية قضية أمنية تتعلق بالحرب في قطاع غزة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فضيحة تسريب وثائق نتنياهو بن غفير
إقرأ أيضاً:
تسريب معلومات جديدة لـ نتنياهو بعد الكشف عن فضيحة أخرى
بدأت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالتحقيق مع جهاز الأمن العام «الشاباك» والشرطة والجيش، إجراء تحقيقات واسعة حول تسريب معلومات جديدة من مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، وبحسب وسائل إعلام عبرية، جرى اعتقال عدد من العاملين بمكتب رئيس الوزراء للاشتباه في تورطهم بتسريب وثائق سرية، تكشف خطط إسرائيل تجاه قطاع غزة.
ونستعرض فيما يلي، تسريب معلومات جديدة من مكتب نتنياهو، وفق ما نشر بوسائل الإعلام العبرية.
تسريب معلومات جديدة من مكتب نتنياهووفق تقارير إعلامية إسرائيلية، اعتقلت السلطات عدة مشتبه بهم يوم الجمعة الماضي، للاشتباه في تورطهم بتسريب وثائق سرية من داخل المكتب.
ويُعتقد أن تسريب معلومات جديدة من مكتب نتنياهو، تهدد أمن البلاد وقد تؤثر على الأهداف العسكرية في غزة، كما صرح القاضي مناحيم مزراحي في محكمة الصلح بمدينة ريشون لتسيون.
من هو المعتقل من مكتب نتنياهو؟أثارت هذه القضية جدلا واسعا بين مختلف الأطراف السياسية في إسرائيل، خاصة بعد إعلان الرقيب العسكري حظر النشر في مثل تلك القضية، ففي حين نفى مكتب رئيس حكومة الاحتلال تورطه، مؤكدا أن المعتقلين لا يعملون بشكل رسمي داخل المكتب، نشرت صحيفة معاريف لقطة تظهر أحد المعتقلين في اجتماع رسمي مع نتنياهو، ما زاد من الشكوك حول تورط المكتب بشكل غير مباشر في التسريبات.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت، إن هذا الشخص كان يقوم بمهام دبلوماسية حساسة بإشراف رئيس أركان نتنياهو، تساحي برافيرمان، ما قد يشير إلى تواطؤ أعمق داخل الدائرة المحيطة بنتنياهو.
جاءت التسريبات لمواقع إعلامية، منها صحيفة بيلد الألمانية وجويش كرونيكل البريطانية، حيث نُشرت تقارير في سبتمبر تزعم وجود وثائق استراتيجية لحماس، تتضمن خططًا للتلاعب بالرأي العام الدولي وزيادة الضغط على إسرائيل.
لكن فيما بعد، تبين أن هذه الوثائق قد تكون مفبركة، ما دعا جيش الاحتلال الإسرائيلي للتحقيق حول كيفية التلاعب بالمحتوى الإعلامي المتعلق بحماس.