تظاهرات أمام بلدية باطمان بعد عزل العمدة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – تجمع العشرات من أنصار حزب المساواة الشعبية والديمقراطية أمام مبنى بلدية باطمان بعد قرار الحكومة عزل عمدة البلدية وتعيين وصي بدلا منه، وانضمت عمدة البلدية المقالة جوليستان سونوك، إلى الحشد.
وقامت وزارة الداخلية بتعيين أمناء لبلديات ماردين الكبرى وباطمان وبلدية هالفيتي التابعة لبلدية شانلي أورفا، بعد عزل العمد المنتمين لحزب المساواة الشعبية والديمقراطية ذو الغالبية الكردية.
وتجمع حشد من الناس للاعتراض على القرار، وأدلت عمدة البلدية باتمان جوليستان سونوك بتصريح على حسابها في منصة X، جاء فيه: ”نحن ذاهبون إلى مبنى بلديتنا، نحن لا نعترف بأي قرار غير قانوني“ وذهبت أمام مبنى البلدية.
وحاولت سونوك وأعضاء حزبها دخول البلدية لكنها كانت تحت حصار الشرطة، ووقع بسبب ذلك شجار أمام البلدية، وتم اعتقال شخصين.
ونشر حزب المساواة الشعبية والديمقراطية على وسائل التواصل الاجتماعي، صورا للحدث، وعلق بالقول: ”عمدة بلدية باطمان المشارك وشعبنا أمام البلدية المغتصبة: هذه البلديات ملك للشعب، لا يمكنكم اغتصابها، هذه العقلية الوصية ستنهزم حتماً من قبل الأمهات اللاتي يرتدين الأوشحة البيضاء وعزيمة الشعب الذي يطالب بإرادته“.
Tags: أكرادأمناءأنقرةاسطنبولباطمانتركياوصاةالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أكراد أمناء أنقرة اسطنبول باطمان تركيا
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس بلدية بيت لحم يشارك في قداس عيد الميلاد المجيد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شارك نائب رئيس بلدية بيت لحم حنا حنانيا في القداس الميلاد الحبري بمناسبة عيد الميلاد المجيد، في كنيسة القديسة كاترينا.
ترأس القداس الحبري البطريرك بيير باتيستا بيتسابالا بطريرك اللاتين للقدس، وبمشاركة نائب حارس الأراضي المقدسة الأب إبراهيم فلتس.
شهد القداس حضوراً مميزاً من الشخصيات الدينية والاجتماعية، من بينهم نائب رئيس بلدية بيت لحم حنا حنانيا، ورئيس الجمعية الأنطونية المهندس نجيب ناصر، وعميد مؤسسة العمل الكاثوليكي أنطون مرقص، وقائد مجموعة تيراسنطة جورج قنواتي، إلى جانب عدد من الشخصيات الاعتبارية ووجهاء المدينة.
وبعد القداس، هنأ رئيس بلدية بيت لحم المحامي أنطون سلمان ونائبه حنا حنانيا وأعضاء المجلس البلدي، غبطة البطريرك بمناسبة عيد الميلاد المجيد، متمنين أن تحمل أعياد الميلاد القادمة تحقيق أماني الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، ليصبح عيد الميلاد عيدًا للسلام والمحبة الحقيقية.