بعد 6 أشهر.. 3 رواد فضاء صينيين يعودون للأرض
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
عاد طاقم صيني مؤلف من 3 رواد فضاء إلى الأرض، اليوم الاثنين، بعد مهمة في محطة تيانغونغ استمرت أكثر من 6 أشهر، على ما أعلنت وكالة الأنباء الصينية.
وذكرت الوكالة أنّ يي غوانغفو ولي كونغ ولي غوانغسو يتمتعون "بصحة جيدة" بعد هبوط كبسولتهم في موقع دونغفنغ في منغوليا الداخلية.
وكان رواد الفضاء الثلاثة وصلوا إلى محطة تيانغونغ في نهاية أبريل، وانضم إليهم في 30 أكتوبر 3 رواد فضاء آخرين هم رجلان وامرأة، تسلّموا على مدى 5 أيام المهمة من الرواد الصينيين قبل عودة هؤلاء.
وتُعد محطة تيانغونغ الفضائية، التي يتألف طاقم عملها من 3 رواد فضاء يتناوبون كل 3 إلى 6 أشهر، درة تاج برنامج الفضاء الصيني.
وأُطلق الجزء المركزي للمحطة في العام 2021، ومن المقرر استخدامها لعشر سنوات تقريبا.
وتؤكد بكين أنها تعمل على إرسال مهمة مأهولة إلى القمر بحلول العام 2030، وتعتزم بناء قاعدة على سطحه.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات رواد الفضاء محطة تيانغونغ الفضائية القمر أخبار الفضاء أخبار الصين رواد فضاء رواد فضاء صينيين عودة 3 رواد فضاء تيانغونغ رواد الفضاء محطة تيانغونغ الفضائية القمر فضاء رواد فضاء
إقرأ أيضاً:
إعلام العدو: التهديد الجديد-القديم “الحوثيون” قد يعودون لمهاجمة “إسرائيل”
الثورة نت/
أشار المراسل العسكري لموقع “والا الإسرائيلي” أمير بوحبوط إلى أنّ “جيش “العدو الصهيوني يستعد لدفعتين من عودة الأسرى، والتي من المفترض أنها في غير مصلحة حماس في قطاع غزة” على حد تعبيره، ونقل عن مسؤولين في “المؤسسة الأمنية” قولهم، في الساعات الأخيرة، إنّه من غير الواضح كيف ستبدو الدفعات القادمة، مشددًا على أنّ: “هناك قلقًا من أن “اتفاق” وقف إطلاق النار قد ينهار تدريجيًّا أو ينهار فجأة بسبب ضغوطات حماس، على الرغم من الضغوط التي تمارسها الولايات المتحدة على الأطراف المعنية”.
كما كشف الموقع أنّه: “بسبب التوتر الأمني وتعقيدات المفاوضات، قرر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير “الأمن” (الحرب) يسرائيل كاتس إجراء تقدير وضع خاص في قيادة المنطقة الجنوبية، حيث حضر رئيس الأركان المعيّن آيال زمير، والذي أبدى موقفًا واضحًا بشأن تعزيز الاستعداد”، موضحًا أنّ الجيش “الإسرائيلي” يستعد لعدة سيناريوهات، وأقرّ خططًا “دفاعية” وهجومية، جوًّا وبرًّا، وعُزّزت القوات البرية في قطاع غزة، كذلك سلاح الجو وشعبة الاستخبارات لمواكبة الأيام المقبلة بتأهب عالٍ، بما في ذلك تعزيز التعاون مع “الشاباك”.
وتقول مصادر أمنية إنّ: “حماس تقوم بمراجعة معمقة للتكتيكات القتالية ضد الجيش “الإسرائيلي”، وحاليًّا، يركزون على إعادة بناء البنية التحتية وتجنيد عناصر جدد وإعادة التنظيم، بما في ذلك الانتقال إلى حرب العصابات واستخدام واسع للعبوات الناسفة في جزء من استعداداتهم لسيناريو العودة إلى “القتال””.
ووفقًا للموقع، وعلى خلفية تعزيز القوات خارج القطاع، تواصل قوات “جيش” العدو في المناطق العازلة مواجهة الفلسطينيين الذين يقتربون من المناطق المحظورة، والذين بعضهم، بحسب تقديرات مصادر في “الجيش”، هم مدنيون جاؤوا لمعرفة مصير منازلهم، بينما آخرون ترسلهم حماس لتحديد نقاط الضعف في أنشطة الجيش وفي حماية الحدود.
كذلك، لفت الموقع إلى أنّ: “المؤسسة الأمنية” تُقدّر عودة “الحوثيين” (القوات المسلحة اليمنية) في اليمن للمشاركة في “القتال” ضد “إسرائيل” عبر إطلاق صواريخ وطائرات مسيّرة، وذلك في حال انهار “اتفاق” وقف إطلاق النار وفرضت حماس على “الجيش” “الإسرائيلي” العودة إلى “القتال”، كاشفًا أنّه: “قد زادت جهود شعبة “الاستخبارات والموساد” في جمع المعلومات الاستخبارية عن الأهداف في اليمن بشكل كبير. وفي الأسبوع الماضي، جرى تنسيق مع القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) في حال حدوث تدهور أمني في المنطقة، والحاجة إلى رصد عمليات الإطلاق من اليمن واعتراضها”.