يمانيون:
2024-11-05@00:35:14 GMT

الصحف البريطانية تحرض ضد اليمن

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

الصحف البريطانية تحرض ضد اليمن

حرضت الصحف البريطانية على توسعة العدوان على اليمن.

 جاء ذلك على لسان القائد السابق للقوات البريطانية في أفغانستان العقيد ريتشارد كيمب الذي قال لصحيفة “ذا صن” البريطانية: إن التعامل مع من أسمتهم ب”الحوثيين” يجب أن يكون الآن أولوية أعلى بالنسبة للغرب.

ونقلت الصحيفة اعترافا للعقيد كيمب، مفاده بأن “الهجمات المشتركة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة في اليمن لم تحقق الردع” حد وصفه، علما أن الإعلام الغربي في السابق ما فتئ يتحدث عن فعاليات الهجمات العدوانية على اليمن وأنها حدت من قدرات القوات المسلحة اليمنية.

وأشار القائد العسكري البريطاني إلى فعالية القوات المسلحة اليمنية، في مواجهة العدو الصهيوني وتحالف العدوان الأمريكي البريطاني المساند لكيان العدو، لافتا إلى استخدام الجيش اليمني لصواريخ باليستية بعيدة المدى وطائرات بدون طيار.

ونوه إلى أنه في وقت مبكر من العدوان، اندلعت أول حرب على الإطلاق في الفضاء عندما أطلق اليمن صاروخا باليستيا تجاوز الغلاف الجوي، مضيفا كان هذا “الصاروخ بمثابة أول مثال على الصراع في الفضاء الذي شهدناه في التاريخ”، حد وصفه.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

دعماً لغزة..اليمن يتخطى عوائق الجغرافيا والتكنولوجيا الغربية

الثورة نت../

في إطار الالتزام الثابت بالقضية الفلسطينية ونهجها العادل، يعلن اليمن منذ الوهلة الأولى لطوفان الأقصى عن دخوله الجاد والمؤثر في مساندة الشعب الفلسطيني في نضاله المقدس ضد العدو الإسرائيلي، يأتي هذا التحرك كاستجابة طبيعية تعكس وحدة القضية العربية ككل وضرورة تحرير الأراضي المقدسة، واستعادة الحق الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.

المبادرة تزامنت مع دعوة قائد هيئة الأركان لكتائب القسام، محمد الضيف، الذي أطلق نداءً مُفعمًا بالروح الوطنية في السابع من أكتوبر 2023، ضمن عملية “طوفان الأقصى”. تُعتبر هذه العملية بمثابة دعوة شاملة للشعوب العربية والإسلامية للزحف نحو فلسطين، وتحمل شعلة الأمل لإنهاء الاحتلال وإحياء آمال الملايين الذين يعانون من ويلات الظلم.

وقد كانت اليمن في طليعة الدول التي استجابت لهذا النداء، مُعبرةً عن دعمها الكامل للإرادة الوطنية الفلسطينية وعمليات المقاومة البطولية. إذ أعلنت القوات المسلحة اليمنية عن تدشين عمليات عسكرية نوعية تستهدف العدو الصهيوني، مؤكدةً أنها ستواصل هذا المسار وللعام الثاني على التوالي حتى زوال بني صهيون.

يستعرض هذا التقرير بسردية تاريخية سريعة عمليات الإسناد اليمني التي تمت عبر مراحل متعددة خلال العام 2023م، حيث نفذ اليمن خلال عام 41 عملية استهدفت العمق الإسرائيلي بمختلف أنواع الأسلحة الاستراتيجية المتطورة.

والجدير بالذكر أن اليمن لا يزال يمتلك عناصر مفاجأة لم يُعلن عنها بعد، مما يبشر بمستقبل مليء بالتحديات والانتصارات. معلنا أن هذه الخطوة تفوق كونها دعما عسكريا، إلى حقيقة راسخة عن تضامن يمني- فلسطيني حتى تحقيق العدالة ونيل الحرية، وتجديد للوفاء لدماء الشهداء الأبرار.

في العمق الصهيوني: تفاصيل أولى الهجمات

خلال عام من العمليات العسكرية، نفذت القوات المسلحة أربع عمليات في العمق الصهيوني دون تحقيق الأماكن المستهدفة، كما تم تنفيذ 9 عمليات في يافا “تل أبيب”، و19 عملية في أم الرشراش و5 عمليات في حيفا وعمليتين في عسقلان وعملية في أسدود، وعلى النحو التالي:

31 أكتوبر 2023: قامت القوات المسلحة اليمنية بإطلاق دفعة كبيرة من الصواريخ البالستية والمجنحة، بالإضافة إلى عدد كبير من الطائرات المسيرة، مستهدفةً عدة أهداف في الأراضي المحتلة. هذه الخطوة كانت بمثابة إشارة واضحة على الالتزام اليمني في دعم الفلسطينيين.

الأول والسادس من نوفمبر 2023: استمر التقدم مع إطلاق دفعة جديدة من الطائرات المسيرة، التي وصلت إلى أهدافها في عمق الكيان الصهيوني، مسجِّلةً عملية أخرى تدل على قدرة اليمنيين على امتلاك تقنيات حديثة تمكنهم من الوصول إلى عمق الاحتلال.

2 أكتوبر 2024: كخطوة تصعيدية، نفذت القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية استهدفت مواقع عسكرية في العمق الإسرائيلي باستخدام ثلاثة صواريخ مجنحة من نوع قدس 5. وتمكنت تلك الصواريخ من الوصول إلى أهدافها بنجاح، رغم تكتم العدو عن نتائج العملية.

يافا: تفاصيل رئيسية

19 يوليو 2024: نفذ سلاح الجو المسير عملية استهدفت أحد الأهداف المهمة في منطقة يافا (تل أبيب) باستخدام طائرة مسيرة جديدة تحمل اسم “يافا”، التي تتميز بقدرتها على تجاوز المنظومات الاعتراضية للعدو، وقد حققت العملية أهدافها بنجاح.

15 سبتمبر 2024: استهدفت القوات المسلحة اليمنية هدفاً عسكرياً إسرائيلياً في يافا بصاروخ باليستي نوع “فلسطين 2″، وكذلك استهدفت هدفاً حيوياً في عسقلان بطائرة مسيرة نوع “يافا”، حيث حققت العمليتان أهدافهما بنجاح.

27 سبتمبر 2024: أطلقت القوة الصاروخية عملية استهداف لمطار “بن غوريون” في يافا بينما كان يصل المجرم بنيامين نتنياهو، باستخدام صاروخ باليستي نوع “فلسطين 2”.

28 سبتمبر 2024: استهدف سلاح الجو المسير هدفاً عسكرياً في يافا بطائرة مسيرة نوع “يافا” وأهدافاً في إيلات بـ 4 طائرات نوع “صماد 4”. وقد حققت العمليتان أهدافهما بنجاح.

1 أكتوبر 2024: نفذت القوات المسلحة عمليات استهداف في يافا بطائرة مسيرة نوع “يافا”، واستهدفت القوة الصاروخية أيضًا مواقع عسكرية في عمق الكيان الصهيوني بواسطة 3 صواريخ مجنحة نوع “قدس 5”.

2 أكتوبر 2024: استهدفت القوات المسلحة اليمنية هدفاً حيوياً في يافا بعددٍ من الطائرات المسيرة نوع “يافا”، وقد حققت العملية أهدافها بنجاح.

3 أكتوبر 2024: في إطار المرحلة الخامسة من التصعيد، نفذت القوات اليمنية عمليتين بتوجيه صواريخ نحو أهداف عسكرية في يافا، حيث حقق الصاروخان نجاحاً في الوصول إلى أهدافهما.

7 أكتوبر 2024: أعلنت القوات المسلحة عن تنفيذ عمليتين استهدفتا هدفين عسكريين في يافا بواسطة صواريخ “فلسطين 2″ و”ذو الفقار”.

22 أكتوبر 2024: تم استهداف قاعدة عسكرية للعدو الصهيوني شرق يافا بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع “فلسطين 2”.

29 أكتوبر 2024: تمت عملية استهداف للمنطقة الصناعية في عسقلان.

أم الرشراش:

18 أكتوبر 2023: أطلقت القوات المسلحة اليمنية دفعة كبيرة من الصواريخ والطائرات المسيرة نحو الأهداف الإسرائيلية، مع إعلان الولايات المتحدة الأمريكية أنها رصدت أكثر من 25 طائرة مسيرة اعترضت منها 3 صواريخ في أم الرشراش.

25 أكتوبر 2023: استهدفت القوات المسلحة اليمنية مدينة أم الرشراش بعدد من الصواريخ.

9 نوفمبر 2023: أطلقت القوات اليمنية دفعة من الصواريخ الباليستية على أهداف مختلفة في عمق الكيان الصهيوني، بما في ذلك أهداف عسكرية في أم الرشراش.

14 و15 نوفمبر 2023: استمرت الضغوط العسكرية مع طلعات جوية متتالية استهدفت بها الصواريخ الباليستية أهدافًا حساسة في المنطقة ذاتها.

22 و6 ديسمبر 2023: أطلقت القوات اليمنية دفعات من الصواريخ المجنحة والباليستية على أهداف عسكرية في أم الرشراش، محققة نجاحات ملحوظة.

16 و26 ديسمبر 2023: استهدفت سلاح الجو المسير في القوات المسلحة اليمنية عدة أهداف حساسة في أم الرشراش بعدد كبير من الطائرات المسيرة.

7 فبراير 2024: شهد الشهر استمرارية العمليات مع تنفيذ عدة ضربات بالصواريخ والطائرات المسيرة على الأهداف الإسرائيلية في أم الرشراش.

8 مارس وأبريل 2024: استمر الهجوم مع تكرار العمليات العسكرية، حيث أطلقت القوات الصاروخية دفعات من الصواريخ المجنحة والباليستية على أهداف العدو.

3 يونيو 2024: نفذت القوات المسلحة عملية استهداف عسكرية باستخدام صاروخ “فلسطين” الباليستي، محققة بذلك إصابة دقيقة لأهدافها.

8 يوليو 2024: نفذت القوات المسلحة اليمنية بالتعاون مع المقاومة الإسلامية العراقية عملية عسكرية مشتركة، استهدفت هدفًا حيويًا في أم الرشراش بعدد من الطائرات المسيرة، وقد حققت العملية أهدافها بنجاح.

14 يوليو 2024: ردًا على مجزرة “المواصي” في خان يونس، نفذ سلاح الجو المسير عملية استهداف لعدد من الأهداف العسكرية الإسرائيلية في منطقة أم الرشراش بعدد من الطائرات المسيرة، ونجحت العملية في تحقيق أهدافها.

21 يوليو 2024: نفذت القوة الصاروخية عملية نوعية استهدفت أهدافًا مهمة في أم الرشراش باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي جديد. تمكن الصاروخ من قطع مسافة 2040 كم في 11 دقيقة ونصف، مخترقًا الدفاعات الإسرائيلية ومسببًا حالة من الهلع في أوساط الصهاينة.

1 أكتوبر 2024: أعلنت القوات المسلحة اليمنية أن سلاح الجو المسير استهدف عددًا من الأهداف العسكرية الهامة في أم الرشراش بأربع طائرات مسيرة من نوع “صماد 4”.

7 أكتوبر 2024: نفذ سلاح الجو المسير عددًا من الطلعات الجوية على أهداف في منطقة يافا وأم الرشراش باستخدام طائرات “يافا” و”صماد 4″، ونجحت بعض الطائرات في الوصول إلى أهدافها.

ميناء حيفا: مرمى في العمق

6 يونيو 2024: نفذت القوات المسلحة اليمنية عمليتين عسكريتين مشتركتين مع المقاومة الإسلامية العراقية.

– العملية الأولى: استهدفت سفينتين تحملان معدات عسكرية في ميناء حيفا.

– العملية الثانية: استهدفت سفينة انتهكت قرار حظر الدخول إلى الميناء. تم تنفيذ العمليتين بواسطة طائرات مسيرة، وحققتا إصابة دقيقة.

12 يونيو 2024: قامت القوات المسلحة اليمنية بتنفيذ عمليتين عسكريتين مشتركتين:

– العملية الأولى: استهدفت هدفًا حيويًا في مدينة أسدود بواسطة صواريخ مجنحة.

– العملية الثانية: استهدفت هدفًا مهمًا في مدينة حيفا بعدد من الطائرات المسيرة.

27 يونيو 2024: نفذت القوات المسلحة اليمنية عملية مشتركة مع المقاومة الإسلامية العراقية استهدفت هدفًا حيويًا في حيفا باستخدام صواريخ مجنحة. وقد حققت العملية أهدافها بنجاح.

27 يونيو 2024: نفذت القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية مشتركة مع المقاومة الإسلامية استهدفت السفينة النفطية (Waler) في البحر الأبيض المتوسط، التي كانت في طريقها إلى ميناء حيفا، بسبب انتهاكها قرار حظر الدخول.

5 يوليو 2024: نفذت القوات المسلحة اليمنية بالتعاون مع المقاومة الإسلامية العراقية عملية عسكرية مشتركة استهدفت هدفًا حيويًا في حيفا مستخدمةً عددًا من الصواريخ المجنحة، وقد حققت العملية أهدافها بنجاح.

عمليات أسدود

12 يونيو 2024: نفذت القوات المسلحة اليمنية عمليات عسكرية مشتركة مع المقاومة الإسلامية العراقية، حيث استهدفت العملية الأولى هدفاً حيوياً في مدينة أسدود باستخدام صواريخ مجنحة. حققت العملية أهدافها بنجاح، ما يعكس التعاون الفعال بين المقاومة اليمنية والعراقية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي.

عمليات عسقلان

27 سبتمبر 2024: نفذت القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية استهدفت هدفاً عسكرياً تابعاً للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي نوع “فلسطين 2”. كما تم استهداف هدف حيوي في منطقة عسقلان بطائرة مسيرة نوع “يافا”. العملية حققت أهدافها بنجاح، مما يدل على القدرة المتزايدة للقوات اليمنية في توجيه ضربات دقيقة للأهداف الإسرائيلية.

29 أكتوبر 2024: في إطار المرحلة الخامسة من التصعيد، نفذ سلاح الجو المسير في القوات المسلحة اليمنية عملية عسكرية نوعية استهدفت المنطقة الصناعية للعدو الإسرائيلي في عسقلان بطريقة فعالة. تم استخدام عدد من الطائرات المسيرة التي نجحت في الوصول إلى أهدافها، مما يظهر تطور الاستراتيجيات والتقنيات المستخدمة من قبل القوات المسلحة اليمنية.

ويبقى اليمن ملتحما بصف نضال غزة

تتجلى نتائج العمليات العسكرية اليمنية في دعم نضال الشعب الفلسطيني بصورة واضحة، حيث تتابع القوات المسلحة اليمنية جهودها في تنفيذ هجمات استراتيجية تهدف إلى مقاومة العدو الإسرائيلي، وتعزيز قدرات المقاومة الفلسطينية. ومن خلال بناء قاعدة متينة من الأهداف العسكرية داخل الأراضي المحتلة، تبرهن اليمن على التزامها الراسخ في تعزيز الجهود المشتركة لمواجهة الاحتلال.

تُعد هذه العمليات بمثابة رسالة قوية تعكس تزايد القدرة العسكرية للقوات اليمنية، التي أظهرت مهارات عالية في التخطيط والتنفيذ بدقة بالغة. يأتي هذا في ظل تعاون مثمر مع فصائل مقاومة أخرى، مثل المقاومة الإسلامية العراقية، حيث يتزايد الزخم العسكري الذي يدعم القضية الفلسطينية.

مع تصاعد العدوان والجرائم الإسرائيلية، يتعاظم استعداد القوات المسلحة اليمنية لتوسيع دائرة عملياتها كوسيلة للتأكيد على عدم وجود حصانة للعدو في ظل تصعيد أعماله. إذ يعي اليمنيون أن الوقت يتطلب شجاعة وصمودًا يوازي تطلعات أحرار الأمة العربية والإسلامية.

تمثل هذه الجهود جهودًا متواصلة تهدف إلى نقل رسالة إلى العالم بأن الاحتلال لن يمر دون عقاب، وأن شعوب المنطقة تعبر عن إيمانها القوي بحقها في الحرية. إن التحضيرات جارية لأيام قادمة مليئة بالتحديات، والتي يرنو من خلالها الأحرار إلى تحقيق نصر مؤزر، يُعيد الأمل إلى قلوب الملايين المتعطشة للتحرر.

تمثل هذه التحركات العسكرية خطوة هامة نحو تعزيز المقاومات العربية في مواجهة الاحتلال، وتعكس التزامًا مشتركًا بدعم القضايا العادلة. إن التصعيد في العمليات العسكرية اليمنية يُعَدّ مدعاة للتفاؤل، حيث يبدو أن السنوات القادمة ستشهد تحولات جذرية في المعادلات السياسية والأمنية في المنطقة، مع تأكيد على أهمية تعاون الشعوب العربية لتحقيق أهداف مشتركة في مواجهة الظلم والاحتلال.

يمثل الموقف اليمني تجاه القضية الفلسطينية تجسيدًا للحق العربي ورفضًا للعدوان الصهيوني. إن هذا الدعم المتزايد من قبل اليمن، إلى جانب العمليات العسكرية المستمرة، يُعزز من آمال الجماهير في تحرير الأراضي المحتلة وعودة الحقوق إلى أصحابها. وتبقى دعوة القوات المسلحة اليمنية موجهة لكافة الشعوب العربية والإسلامية للنفير والمشاركة على جميع الأصعدة في دعم القضية الفلسطينية، مستندةً إلى تاريخٍ طويل من النضال والتضحيات.

المصدر- أنصار الله

مقالات مشابهة

  • دفعات جديدة تنضم للقوات المسلحة اليمنية.. ورئيس الأركان: المعركة مستمرة حتى استعادة صنعاء
  • شاهد | تحذير القوات المسلحة اليمنية لشركات النقل البحري من شراء ممتلكات شركات النقل الإسرائيلية .. كاريكاتير
  • شاهد | تحذير القوات المسلحة اليمنية لشركات النقل البحري من شراء ممتلكات الشركات الإسرائيلية
  • اليمن يحذر من التحايل على قرار الحظر المفروض على السفن المتجهة للعدو
  • القوات المسلحة اليمنية: لن نسمح بمرور السفن الإسرائيلية حتى لو غيرت ملكيتها وعلمها .. (نص البيان)
  • بيان مهم للقوات المسلحة اليمنية
  • العدوُّ يلجأُ إلى ورقة فريق الخبراء لمواجهة جبهة الإسناد اليمنية
  • دعماً لغزة..اليمن يتخطى عوائق الجغرافيا والتكنولوجيا الغربية
  • الحوثيون: نرفض أي تحركات الأمريكية البريطانية وأي عدوان سيُقابل بردٍ حاسم