مستشفى الشرطة بصنعاء يجري عملية نادرة هي الأولى من نوعها في اليمن
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أجرى فريق طبي جراحي في مستشفى الشرطة النموذجي عملية جراحية نوعية نادرة هي الأولى من نوعها في اليمن من خلال زراعة الصمام الأورطي عبر القسطرة. وأوضح مدير مستشفى الشرطة النموذجي الدكتور فهد المدومي، أنه تم أجراء عملية زراعة الصمام الأورطي عبر القسطرة لمريض يبلغ من العمر 80 عاماً، وهي عملية تجرى لأول مرة في اليمن، حيث تتطلب خبرات عالية وإمكانيات متقدمة، وقد تكللت العملية بالنجاح.
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: مستشفى الشرطة النموذجی فی الیمن
إقرأ أيضاً:
نتنياهو يقرر تأجيل إرسال فريق المفاوضات إلى قطر
الثورة نت/وكالات
ذكر تقرير نشرته وكالة “أكسيوس” نقلا عن مصدر إسرائيلي أن رئيس حكومة الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو قرر عدم إرسال فريق المفاوضات إلى قطر في هذه المرحلة للحديث عن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار الحالي وصفقة الأسرى.
وتعتبر هذه الخطوة “إشارة مقلقة جدًا” بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، وفقًا لما صرح به مسؤول إسرائيلي، معربًا عن أمله ألا تؤثر سلبًا على تنفيذ المرحلة الأولى المستمرة والتي تمتد لمدة 42 يومًا.
ووفقًا لشروط الاتفاق، يجب أن تبدأ المفاوضات الخاصة بالمرحلة الثانية يوم الاثنين، اليوم السادس عشر من المرحلة الأولى. ومن المتوقع أن تشمل المرحلة الثانية عودة جميع المحتجزين الأحياء في قطاع غزة، مقابل عدد لم يُحدد من الأسرى الفلسطينيين، وانسحاب كامل لجيش العدو الصهيوني من القطاع.
وتدفع التقارير المتزايدة إلى أن نتنياهو يدرس بجدية إمكانية استئناف الحرب بعد المرحلة الأولى بدلاً من الانتقال إلى المرحلة الثانية.
وأفاد “أكسيوس” بأنه في اللحظة الأخيرة، ألغى نتنياهو اجتماعًا مخططًا له مع رئيس الموساد دافيد بارنيا، ورئيس الشاباك رونين بار، ومسؤول نقطة الاتصال الخاصة بالأسرى نيتسان آلون، وكبار المفاوضين الآخرين، وأرسل سكرتيره العسكري رومان غوفمان لإبلاغهم بقرار رئيس حكومة الكيان الصهيوني بعدم إرسال الفريق إلى قطر في الوقت الراهن.
وأشار المصدر إلى أن نتنياهو يفضل عدم اتخاذ أي إجراء بشأن هذا الموضوع حتى اجتماعه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء. ومع ذلك، فإن تأجيل المفاوضات حتى ذلك الوقت قد يُعتبر خرقًا لشروط الاتفاق.
وبحسب التقارير، يسعى نتنياهو لتعيين وزير شؤون الاستراتيجية المقرب منه، رون ديرمر، على رأس فريق المفاوضات بدلاً من بارنيا، حيث يرى أن المحادثات تتعلق بشكل رئيسي بالجوانب الدبلوماسية والاستراتيجية وليس الأمنية.