بالصورة.. طالب يمني يحكي موقف مؤثر مع سوداني بسيط يعمل بسوق ببورتسودان: (وضع لي مبلغ “10 ألف جنيه” بحثت عليه ولم اجده.. الشعب السوداني شعبُ كريم ،معطاء يقدر طالب العلم ويحترمه)
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كتب مواطن “يمني”, يدرس بمستشفى “عثمان دقنة” الواقعة في مدينة بورتسودان, تدوينة على حسابه عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد كتب “عبد القوي العدني”, تدوينته التي كانت عبارة عن موقف قابله بأحد المطاعم البلدية بسوق مدينة بورتسودان.
عبد القوي, قال في قصته التي نالت إعجاب متابعيه السودانيين: في نهاية صباح هذا اليوم وانا خارج من الدراسة التطبيقية في مستشفى عثمان دقنة الواقع في مدينة بورتسودان دخلت مطعماً شعبي لأتناول وجبة الإفطار من الأكلات السودانية الشعبية منهمكاً متعباً ومهرقاً من شدة حد الشمس جلست في حافةِ طاولة كان فيها رجل سوداني بسيط الحال تبدوا عليه ملامح التعب عاملُ في السوق “الحر” يتناول الفول فكما هو المعتاد.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
السوداني يطلق مبادرة “إعلامية”لاستقطاب الكفاءات في القطاعين الحكومي والخاص
آخر تحديث: 4 نونبر 2024 - 9:25 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وافق رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، امس الاحد، على إطلاق مبادرة لاستقطاب الكفاءات في القطاعين الحكومي والخاص، لتطوير مهاراتهم في الذكاء الاصطناعي بإشراف خبراء دوليين.وقال المكتب الاعلامي للسوداني في بيان، إن الاخير “ترأس الاجتماع الثاني للجنة العليا للذكاء الاصطناعي واستمع خلاله، إلى الخطط الحكومية المتعلقة بتطوير الجوانب الخاصة بالذكاء الاصطناعي للموظفين والقطاعات التعليمية والتربوية وقطاع الزراعة والموارد المائية، بجانب الاطلاع على السياسة التشريعية؛ من أجل إعداد مسوّدة قانون ينظم عمل تطبيقات الذكاء الاصطناعي”.واطلع السوداني، “على التفاصيل والمقترحات المتعلقة بإدخال مادة الحاسوب والذكاء الاصطناعي ضمن مناهج وزارة التربية في العام الدراسي المقبل، مؤكداً ضرورة أن تتوفر في كل مدرسة شاشة ذكية ووصلة إنترنت لإنشاء مختبر خاص بالذكاء الاصطناعي، مشدداً على ضرورة تعزيز موقع العراق ليكون في مقدمة دول المنطقة في الجانب التكنولوجي، بما يمتلكه من قدرات وإمكانيات متنوعة في هذا المجال”.ووافق رئيس الوزراء، بحسب البيان، “على إطلاق مبادرة تستهدف استقطاب الكفاءات من الخارج في القطاعين الحكومي والخاص، من قيادات وموظفين، من خلال تدريب 100 قائد رقمي كمرحلة أولى، واطلاعهم على أحدث التجارب في هذا المجال، بإشراف خبراء دوليين، وذلك من أجل صناعة السياسات وتنفيذها في سبيل رفع جودة الخدمات المقدمة للمواطنين”.