«الكيلاني» تعقد سلسلة لقاءات في الدوحة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
عقدت وزيرة الشؤون الاجتماعية في حكومة الوحدة الوطنية وفاء أبو بكر الكيلاني سلسلة لقاءات على هامش مشاركتها في “مؤتمر الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة”، الذي عقد في العاصمة القطرية الدوحة.
وأوضحت وزارة الشؤون الاجتماعية في بيان على صفحتها فيسبوك أن “الكيلاني التقت مع الأمين العام المساعد لقطاع الشؤون الاجتماعية بجامعة الدول العربية هيفاء أبو غزالة، حيث ناقشا سبل التعاون في دعم سياسات تعزيز الأسرة العربية، وتطوير آليات التمكين الاجتماعي للأسرة بما يتماشى مع الأهداف الإقليمية والعالمية”.
كما “التقت الكيلاني برئيس المنظمة العالمية للأسرة ديزي ووزراء الأسرة بدولة الكويت ورواندا، وتناولت الاجتماعات تبادل الخبرات وتعزيز الجهود المشتركة لتطوير السياسات الأسرية ودعم الاستراتيجيات التي تعزز استقرار الأسر ودورها المحوري في التنمية الاجتماعية والاقتصادية”.
وتأتي هذه اللقاءات في إطار حرص الكيلاني وسعيها لتعزيز التعاون بين الدول والمنظمات المعنية بالأسرة، بهدف تبادل الخبرات وتنسيق الجهود الدولية لمواجهة التحديات التي تواجه الأسر في العالم.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الدوحة وزارة الشؤون الاجتماعية
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. خبير صحة عالمية: التلوث البيئي يزداد في الدول التي تعاني من الحروب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور فؤاد عودة خبير الصحة العالمية، ونقيب الأطباء الأجانب بإيطاليا، إن جائحة كورونا كانت أزمة عالمية منذ 5 سنوات، مشيرًا إلى أن الضغط خلال هذه الأزمة كان عالمي على إيطاليا خاصة أنها من أول الدول التي عانت من ارتفاع نسبة الإصابات.
وأضاف "فؤاد" في مداخلة هاتفية لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الثلاثاء، أن هناك كثير من الدروس المستفادة منذ جائحة كورونا ومنها أن الدول الفقيرة والغنية أمام المرض هم نفس الشخص، موضحًا: أنه كانت هناك حلول كثيرة مطروحة لمقاومة الوباء وجميع الأمراض المعدية ومعرفة أسبابها، لكن للأسف هناك بعض النقاط لا نستطيع مقاومتها مثل تلوث البيئة والحروب والفقر وتلوث المياه والغذاء.
وتابع، أن التلوث البيئي في الدول التي تعاني من الحروب يزداد بكثير، ومن الناحية الفكرية فيما يتعلق بكورونا، هناك فئة ضد التطعيم وفئات أخرى تؤيد التطعيم، لكني كطبيب وخبير الصحة العالمية أقول أنه في حالة عدم أخذ اللقاحات والتطعيم لم نكن نستطيع تقليل نسبة الخطر والوفيات، إذ أن اللقاح كان له رد فعل إيجابي على الأشخاص.