مركز الملك سلمان للإغاثة ينفذ البرنامج التطوعي للجراحات المتخصصة في العيادات الصحية بمدينة الريحانية في تركيا
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
المناطق_واس
نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول البرنامج الطبي التطوعي للجراحات المتخصصة في العيادات الصحية في مدينة الريحانية بالجمهورية التركية، والمقام خلال الفترة من 26 أكتوبر وحتى 2 نوفمبر 2024م.
وقام الفريق الطبي التطوعي منذ بدء الحملة بتقديم خدماته العلاجية لـ 493 فردًا في عيادة طب الأسرة، و355 مستفيدًا في عيادة الجلدية، و338 فردًا في عيادة البصريات، و173 مستفيدًا في عيادة الغدد.
ويأتي ذلك في سياق البرامج الطبية التطوعية التي تقدمها المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة متضرري الزلزال في سوريا وتركيا.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة ا فی عیادة
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 732 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن
تمكّن مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية “مسام” لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الثالث من شهر يناير 2025م، من انتزاع 732 لغمًا في مختلف مناطق اليمن، منها 51 لغمًا مضادًا للدبابات، و8 ألغام مضادة للأفراد، و672 ذخيرة غير منفجرة، وعبوة ناسفة واحدة.
ونزع فريق “مسام” في محافظة عدن 154 ذخيرة غير منفجرة، وفي مديرية حيس بمحافظة الحديدة نزع لغم واحد مضاد للدبابات وذخيرة واحدة غير منفجرة، وفي محافظة لحج تم نزع 44 لغمًا مضادًا للدبابات و 35 ذخيرة غير منفجرة بمديرية تبن، و 4 ذخائر غير منفجرة بمديرية الوهط، ولغمين مضادين للدبابات و 4 ذخائر غير منفجرة بمديرية المضاربة.
وفي محافظة مأرب استطاع الفريق من نزع 20 ذخيرة غير منفجرة بمديرية الوادي، و 7 ألغام مضادة للأفراد و 403 ذخائر غير منفجرة بمديرية مأرب، وفي محافظة شبوة نزع الفريق ذخيرتين غير منفجرة بمديرية عسيلان، ولغم واحد مضاد للأفراد بمديرية بيحان، وفي محافظة تعز نزع الفريق 40 ذخيرة غير منفجرة بمديرية المخاء، و 4 ألغام مضادة للدبابات و 8 ذخائر غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة بمديرية ذباب، وذخيرة واحدة غير منفجرة بمديرية المظفر.
وبذلك ارتفع عدد الألغام المنزوعة خلال شهر يناير حتى الآن إلى 2.522 لغمًا، فيما ارتفع عدد الألغام المنزوعة منذ بداية مشروع “مسام” حتى الآن إلى 478 ألفًا و954 لغمًا زرعت بعشوائية في مختلف الأراضي اليمنية لحصد المزيد من الضحايا الأبرياء من الأطفال والنساء وكبار السن.