جيب AVENGER .. أحدث سيارة أمريكية بقدرات هجينة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كشفت شركة جيب رائدة صناعة السيارات الأمريكية، عن أحدث سياراتها من الفئة الرياضية المتعددة الاستخدام الشهيرة، والتي تعتمد على تقنيات الدفع الرباعي المعروفة عن علامة JEEP.
بـ 250 ألف جنيه .. اركب جيب شيروكي "أوتوماتيك" |سوق المستعمل بشكل رياضي.. أصغر سيارة فبريكا في مصر بهذا السعر .. صور جديدة كليا .. أحدث سيارة عائلية "فان" بقدرات كهربائية | صور بقوة 525 حصان.. سيارة باتمان من 10 نسخ فقط| اعرف سعرها
تحمل السيارة الجديدة المقدمة من جيب اللقب AVENGER، وتعتمد فنيًا على منظومة دفع هجينة، حيث تجمع بين محرك بنزين تقليدي و2 من المحركات الكهربائية، بالإضافة إلى حزمة من التقنيات الأخرى، مع تصميم ينتمي إلى عائلة الـ SUV.
جيب AVENGERالقدرات الفنية للسيارة جيب AVENGERزودت السيارة جيب AVENGER بمحرك بنزين يستطيع أن ينتج قوة قدرها 136 حصانا، و2 من المحركات الكهربائية بقوة 21 كيلووات، أي ما يعادل 28 حصانا للمحرك الواحد، وسرعة قصوى تقدر بـ 194 كم/ساعة.
جيب AVENGERويمكن للسيارة AVENGER التسارع من وضع السكون 0 صولاً إلى سرعة 100 كيلومتر في الساعة، خلال فترة زمنية تستغرق 9.5 ثانية، مع ناقل حركة أوتوماتيكي الأداء مزدوج القابض.
جيب AVENGERتصميم السيارة جيب AVENGER
تأتي السيارة جيب AVENGER بجنوط معدنية خفيفة قياسها 17 بوصة، مع تصميم هندسي أنيق، مع باب خلفي بمقبض علوي، وأقواس نصف دائرية أعلى منطقة العجلات باللون الأسود، ودعامات جانبية، وإطارات ذات نقوش بارزة وغائرة تمنحها أفضلية التعامل مع بعض الطرق الوعرة.
جيب AVENGERكما تنطلق السيارة بإصدار AVENGER NORTH FACE المقدم بالتعاون مع دار أزياء عالمي، بإنتاج يقصدر على 4.806 نسخة فقط، ويأتي هذا الإصدار بعدد من اللمسات المناسبة للأنشطة الخارجية.
جيب AVENGERزودت السيارة AVENGER بمقصورة داخلية تضم عدد من أدوات التحكم والمساعدة، إلى جانب عناصر الرفاهية، بالإضافة إلى وجود شاحن لاسلكي، مستشعرات حركة، كاميرا 360 درجة، ورؤية محيطية، وتقنية رصد النقاط العمياء، وتحديد المسار.
جيب AVENGERالمصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
سفير إسبانيا يشيد بقدرات مصر في الطاقة النظيفة ويؤكد أهمية الشراكة المستدامة
أكد سفير إسبانيا ألفارو إيرانزو في مصر، أهمية تعزيز شراكات مستدامة تسهم في التحول نحو أنظمة طاقة نظيفة ومتطورة، مشيدا بالإمكانات الكبيرة التي تمتلكها مصر في هذا المجال، ومشيرا إلى التزام إسبانيا بتعزيز التعاون المثمر بين البلدين لتحقيق التنمية المستدامة.
جاء ذلك خلال ورشة العمل التي نظمتها هيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار، بالتعاون مع مركز التنمية التكنولوجية والابتكار بإسبانيا، اليوم /الخميس/، بعنوان "التعاون بين الصناعة والأوساط الأكاديمية في مجال الطاقة"، تحت رعاية وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور أيمن عاشور.
وشارك في الورشة الدكتور حسام عثمان، نائب وزير التعليم العالي لشؤون الابتكار والبحث العلمي، والدكتور ولاء شتا، الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم والتكنولوجيا والابتكار وخوسيه مارتن المدير العام لمركز التنمية التكنولوجية والابتكار، والمهندس علي عبد الفتاح، الوكيل الدائم بوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، والدكتور هاني عياد المدير التنفيذي لصندوق رعاية المبتكرين والنوابغ، ووفد من رؤساء الجامعات والمعاهد البحثية ونخبة من الخبراء من الشركات الصناعية المصرية والإسبانية والباحثين المصريين من الجامعات والمراكز البحثية لمناقشة أحدث الاتجاهات والابتكارات في قطاع الطاقة، وذلك بمقر الوزارة في العاصمة الإدارية الجديدة.
وأعرب السفير الإسباني عن سعادته بالمشاركة في هذه الفعالية، مؤكدا أن العلاقات الثنائية بين مصر وإسبانيا تشهد تقدمًا ملموسًا في العديد من المجالات، خاصة في البحث العلمي والابتكار.
من جانبه، قال نائب الوزير، الدكتور حسام عثمان، إن الورشة تُعد منصة متميزة لتبادل الخبرات بين الخبراء من كلتا الدولتين، وتهدف إلى تسريع وتيرة الابتكار في مجالات الطاقة المتجددة.
وأكد دعم الوزارة للمشروعات التي تسهم في تطوير تقنيات مبتكرة تعزز الاقتصاد منخفض الكربون وتخلق فرصًا جديدة للبحث والتطوير.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة تمويل العلوم، الدكتور ولاء شتا، إن الشراكات الدولية في البحث العلمي والابتكار تمثل ركيزة أساسية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن الورشة تهدف إلى تعزيز التعاون المصري-الإسباني في مجالات الطاقة.
وأكد التزام الهيئة بدعم المشروعات التي تربط الأبحاث بالصناعة لتحفيز التحول نحو اقتصاد صديق للبيئة، والعمل على ترسيخ مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة.
وقال وكيل وزارة الكهرباء، الدكتور علي عبد الفتاح، إن مصر تطمح إلى أن تصبح مركزًا إقليميًا للطاقة النظيفة، والابتكار هو المحرك الرئيسي لتحقيق هذا الهدف، مشيرا الى أن الورشة تمثل فرصة لتعزيز التعاون بين قطاع الصناعة والمؤسسات البحثية لتطوير حلول مبتكرة تدعم أهداف التحول الطاقي.
وشهدت الورشة العديد من الجلسات المثمرة، منها جلسة نقاشية بعنوان "الاتجاهات الناشئة لأنظمة الطاقة المستقبلية" برئاسة الدكتورة غادة درويش المدير الإقليمي لشركة جلوبلك، بجانب جلسة لعرض قصص نجاح للمشروعات المشتركة بين المؤسسات المصرية والإسبانية، مثل مشروع تطوير نظام معلومات المحاصيل على أساس تكنولوجيا الاستشعار عن بعد بالتعاون بين الشركة الإسبانية AGrowing Data Solutions والهيئة الوطنية للاستشعار عن بعد وعلوم الفضاء، ومشروع أنظمة الطاقة الشمسية المتكاملة للمبانى بالتعاون بين شركة Virtual Mechanics وجامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا،كما عُقدت جلسة تعريفية حول كافة الشروط وقواعد التقدم للنداء التاسع لبرنامج التعاون التكنولوجي المصري-الإسباني لدعم البحث العلمي وربطه بالصناعة.
وفي الختام، أكد المشاركون في الورشة التزام مصر بتعزيز التعاون الدولي في مجال الطاقة ودعم الابتكار لتحقيق تحول شامل ومستدام في القطاع وأهمية هذه الجهود في ترسيخ مكانة مصر كمركز إقليمي للطاقة النظيفة في الشرق الأوسط وإفريقيا.