نجم شباب الأهلي السابق مطلوب مقابل 30 مليون إسترليني
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
كشفت صحيفة غلوبو البرازيلية عن أن أحد أبرز نجوم الدوري الإماراتي في المواسم الماضي مرشح للانتقال إلى "البريميير ليغ".
قالت الصحيفة إن لاعب شباب الأهلي السابق، إيغور جيسوس مطلوب للانضمام إلى وست هام الإنجليزي.Intermediários do West Ham ???????????????????????????? sinalizam oferta de a Igor Jesus, do Botafogo
???? Valor chegaria a R$ 225 milhões
Confira!https://t.
وأوضحت: "اللاعب البرازيلي حقق نجاحاً كبيراً مع بوتافوغو في الموسم الحالي، ما أسهم في انضمامه إلى منتخب البرازيل وخوضه مباراتين دوليتين في تصفيات كأس العالم 2026".
وأشارت إلى أن وست هام أبدى استعداده لدفع 30 مليون إسترليني نظير كسب خدمات اللاعب البالغ من العمر 23 عاماً.
وأكدت أن "الهامرز" لم يقدم عرضاً رسمياً حتى الآن، مبينة أن المفاوضات تمت عن طريق وسيط.
وكان إيغور جيسوس انضم إلى بوتافوغو في الصيف الماضي في صفقة انتقال حر عقب نهاية عقده مع شباب الأهلي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شباب الأهلي وست هام بوتافوغو منتخب البرازيل شباب الأهلي وست هام بوتافوغو منتخب البرازيل
إقرأ أيضاً:
هل جلس زيزو مع إدارة الأهلي للتفاوض على ضمه؟| مفاجأة مدوية
أكد محمود فؤاد الناقد الرياضي، أن أحمد سيد زيزو لاعب الزمالك الذي ينتهي عقده بنهاية الموسم الجاري، يفضل البقاء داخل القلعة البيضاء، إلا أن الأزمة تكمن في والده.
وقال فؤاد، خلال لقاء مع الإعلامي إيهاب الكومي، ببرنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»، إن أزمة عدم تجديد زيزو، تكمن في والد زيزو الذي يبالغ في طلباته المالية، مضيفًا «إذا تمت مراضاة والد زيزو من الزمالك، سيبقى اللاعب».
وأشار إلى أن زيزو حتى الآن لم يجلس مع أي مسؤول من الأهلي، متابعًا «والد زيزو يريد الحصول على أكبر مبلغ ممكن، ويفعل ما يريد في مجلس الزمالك وهو من يسرّب الأخبار الخاصة بالتفاوض مع اللاعب».
اختتم تصريحاته «زيزو لا بد أن يكون له رأي واضح، ويجلس مع والده الذي بات يلعب بمجلس الزمالك الكرة، وهناك أزمة أيضًا في شعور زيزو ووالده بمؤامرة ضدهم من بعض أعضاء مجلس الزمالك، وهو ما دفع اللاعب للشكوى إلى ممدوح عباس، إذ أبلغه بأن هناك ثنائي في مجلس الإدارة يحرضان الإعلام واللجان الإلكترونية ضده».