المتنبئة الشهيرة: حكم إسلامي في أوروبا قريبا.. وكارثة كونية بهذا التوقيت
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
قالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية إن المتنبئة البلغارية العمياء بابا فانغا، تنبأت بأن أوروبا ستخضم لحكم إسلامي قريبا.
وأضافت الصحيفة، "على مر التاريخ، ادعى أشخاص مختلفون أن لديهم القدرة على التنبؤ بالمستقبل، مقدمين لمحة عما ينتظر البشرية. من بين هذه الشخصيات، تبرز بابا فانغا، المتنبئة البلغارية العمياء، بفضل نبوءاتها العديدة التي لفتت الانتباه العام.
وبينت أنه، "مع اقتراب عام 2025، تثير نبوءات بابا فانغا اهتمامًا واسعًا بسبب توافقها مع القضايا العالمية الحالية. المتنبئة الشهيرة تتوقع صراعا كبيرا في أوروبا، يبدو أنه سيتفاقم بسبب التوتر المستمر بين روسيا وأوكرانيا، مع عواقب نووية خطيرة".
وذكرت المتنبئة، أن "أوروبا ستخضع لحكم إسلامي بحلول عام 2043، وأن الحكم الشيوعي سيعود عالميًا بحلول عام 2076. وتشير فانغا إلى أن العالم سينتهي في النهاية في عام 5079 بسبب حدث طبيعي".
بالإضافة إلى ذلك، تتنبأ فانغا بكوارث بيئية خطيرة مرتبطة بتغير المناخ، بما في ذلك الجفاف وحرائق الغابات. وبنبرة متفائلة، تتوقع تقدمًا كبيرًا في مجال أعضاء الإنسان المزروعة في المختبر، مما يعد بتحسين طول العمر وتخفيف نقص الأعضاء المتاحة للزراعة. وتتضمن تنبؤاتها مزيجًا من الإلحاح والتفاؤل، مما يعكس التحديات المعقدة التي يواجهها العالم مع اقتراب عام 2025، وفق معاريف.
كما حذرت بابا فانغا من أن حربًا جديدة ستندلع في عام 2025، مهددة سكان أوروبا وقد تؤدي إلى نهاية العالم. ووفقًا للتقارير، ذكرت فانغا تحديدا أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سيخرج منتصرًا.
وزعمت كذلك أن روسيا ستسيطر على العالم. وتدعي أيضًا أن نهاية العالم ستبدأ في عام 2025، لكنها تشير إلى أن البشرية لن تنقرض بالكامل حتى عام 5079.
وولدت بابا فانغا، واسمها الكامل فانغليا بانديفا غوشتيروفا، عام 1911 وفقدت بصرها في سن الثانية عشرة بعد أن علقت في عاصفة.
وبعد هذا الحدث الصادم، يُقال إنها طورت قدرات تنبؤية جعلتها تكتسب شهرة واسعة بفضل نبوءاتها وفق الصحيفة.
وإلى جانب نبوءاتها حول الأحداث العالمية، تنبأت أيضًا بموعد وفاتها. ففي مقابلة عام 1990، ذكرت بابا فانغا أنها ستموت في 11 آب/أغسطس 1996. ووفاءً لكلماتها، توفيت بابا فانغا في التاريخ نفسه بالضبط. ورغم وفاتها، لا تزال إرث نبوءاتها مستمرًا، مع ظهور تفسيرات جديدة لنبوءاتها باستمرار.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية بابا فانغا أوروبا روسيا روسيا أوروبا بابا فانغا حكم اسلامي صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة بابا فانغا عام 2025
إقرأ أيضاً:
تطبيق التوقيت الصيفي 2025.. قدم ساعتك 60 دقيقة في هذا الموعد
أسابيع قليلة تفصل المصريين عن موعد تطبيق التوقيت الصيفي لعام 2025، وفقًا للقانون رقم 34 لسنة 2023، الذي أقرّه الرئيس عبد الفتاح السيسي في 16 أبريل 2023، ليعود التوقيت الصيفي رسميًا بعد غياب دام سبع سنوات.
وبحسب قانون التوقيت الصيفي، يبدأ العمل بالتوقيت الصيفي في البلاد اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أبريل وحتى نهاية الخميس الأخير من شهر أكتوبر من كل عام.
وبذلك، فإن موعد تطبيق التوقيت الصيفي هذا العام سيكون يوم الجمعة 25 أبريل 2025.
كيفية تطبيق التوقيت الصيفي
تتمثل آلية تطبيق التوقيت الصيفي في تقديم الساعة بمقدار 60 دقيقة، ما يعني أن المصريين سيستيقظون ويذهبون إلى أعمالهم ومدارسهم في توقيت جديد اعتبارًا من يوم الجمعة 25 أبريل.
ويستمر هذا النظام حتى نهاية الخميس الأخير من شهر أكتوبر، حيث سيتم تأخير الساعة مجددًا مع بدء العمل بالتوقيت الشتوي.
الهدف من عودة التوقيت الصيفي
يأتي قرار إعادة التوقيت الصيفي ضمن جهود الحكومة لترشيد استهلاك الطاقة، خاصة في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية التي تتطلب تقليل الاعتماد على مصادر الطاقة التقليدية.
إذ يساعد تقديم الساعة على تقليل استخدام الكهرباء، خاصة خلال ساعات المساء، مما يسهم في خفض معدلات الاستهلاك.
لماذا تم اختيار يوم الجمعة؟
اختيار يوم الجمعة كتوقيت لتعديل الساعة ليس عشوائيًا، بل تم اختياره بعناية لتجنب أي ارتباك في جداول العمل أو الدراسة.
إذ يعد يوم الجمعة عطلة رسمية في معظم القطاعات، مما يمنح المواطنين فرصة للتكيف مع التغيير دون التأثير على سير العمل اليومي في المصالح الحكومية والخاصة.
عودة التوقيت الصيفي بعد 7 سنوات من الإلغاء
لم يكن التوقيت الصيفي غريبًا على المصريين، حيث تم العمل به لفترات طويلة قبل أن يتم إلغاؤه عام 2016. إلا أن الحكومة قررت إعادة تطبيقه مرة أخرى بدءًا من أبريل 2023، ليعود بذلك بعد غياب استمر سبع سنوات.
مع اقتراب موعد بدء التوقيت الصيفي، يستعد المواطنون لهذا التغيير الذي سيؤثر على نمط حياتهم اليومي.
وبينما يرى البعض فيه وسيلة فعالة لترشيد الطاقة، يرى آخرون أنه قد يسبب بعض الارتباك في البداية.
لكن في النهاية، يبقى الهدف الأساسي هو تحقيق الاستفادة القصوى من ضوء النهار وتقليل الضغط على مصادر الطاقة .