خطوات التسجيل في برنامج "ساند" لدعم العاطلين عن العمل في السعودية 1446
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
يُعد برنامج "ساند" من أبرز برامج الدعم الحكومي في المملكة العربية السعودية، حيث يهدف إلى تقديم مساعدات مالية للأشخاص الذين فقدوا وظائفهم لأسباب خارجة عن إرادتهم، مع تمكينهم من دخول دورات تدريبية تساعدهم في البحث عن فرص عمل جديدة. يتوجه هذا البرنامج خصيصًا للأفراد الذين يعيلون أسرهم ويحتاجون لدعم خلال فترة البطالة.
حددت منصة "ساند" بعض الشروط لضمان حصول المستحقين فقط على الدعم، وتشمل الشروط ما يلي:
أن يكون المتقدم سعودي الجنسية.أن يكون فقد الوظيفة لسبب خارج عن إرادته، وليس بسبب وصوله إلى سن التقاعد.ألا يتجاوز عمر المتقدم 60 عامًا عند تقديم الطلب.التسجيل في وزارة العمل، وإثبات الجدية في البحث عن عمل.حضور الدورات التدريبية التي تنظمها وزارة العمل.تقديم الطلب خلال ثلاثة أشهر من تاريخ الفصل عن العمل.تقديم كافة البيانات الحديثة المطلوبة للوزارة.خطوات التسجيل في برنامج ساند لدعم العاطلينللتسجيل في برنامج "ساند" لدعم العاطلين عن العمل، يمكن اتباع الخطوات التالية:
التوجه إلى الموقع الرسمي للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية.الضغط على خيار "خدمات".اختيار "خدمات الأفراد".النقر على "ساند".اختيار "الحصول على مستحقات التعطيل عن العمل".الضغط على "بدء الخدمة".تسجيل الدخول عبر حساب النفاذ الوطني الموحد.إدخال رقم الحساب البنكي الخاص بالمتقدم.النقر على "إرسال الطلب".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التسجيل في ساند منصة ساند شروط دعم ساند المؤسسة العامة للتامينات الاجتماعية فی برنامج عن العمل
إقرأ أيضاً:
نقابة المهندسين ترفع شعار "عرقنة" الوظائف على غرار السعودية
استعرض نقيب المهندسين العراقيين أبرز المشاكل التي تتعرض لها الكوادر العراقية مطالباً بدعم من حكومة بغداد والمحافظين، وتطرق إلى خطة لـ”عرقنة” قطاع النفط العراقي، تصطدم بمبادرة “ريادة” ومكتب التشغيل، الذي يعمل كدولة منفصلة
وقال نقيب المهندسين ذو الفقار المكصوصي، إن هناك غبن لدور المهندسين في القطاع العام والخاص، رغم كونهم العمود الفقري لحركة الإعمار في البلد، ونطالب بغداد والحكومات المحلية في المحافظات بإنصافنا، لأننا نتحمل مختلف الظروف الصعبة مثل الابتزاز والتهديد والضغوطات.
وأضاف هناك الكثير من الشركات العالمية التي تعمل في العراق، ونحو 90% – 95% من كوادرها عراقيون، فلماذا تحال العقود للأجانب وليس للعراقيين، فالمهندس العراقي كفوء ولديه إنجازات كبيرة في كل البلدان التي عمل فيها.
وأشار الى أن هناك سوء تخطيط من وزارة التخطيط، لأنها سمحت بافتتاح الكثير من الأقسام والكليات الأهلية، وخاطبناهم أكثر من مرة لاعتماد بياناتنا بأعداد المهندسين واختصاصاتهم، وما هي الاختصاصات المطلوبة، لكن دون استجابة ولا حياة لمن تنادي.
وأوضح أن بعض الكليات الأهلية لا ترتقي لمستوى إعدادية رغم أن هناك أخرى بمستوى أعلى من الكليات الحكومية، وحتى الشهادات الخارجية لم نعطي حاملها صفة مهندس حتى مع معادلتها من وزارة التعليم إلا بعد اختبار وتقييم لمستوى ما درسه الطالب في الخارج.
وبين أن نقابة المهندسين بدأت بطرق أبواب شركات القطاع الخاص لتوفير فرص العمل لزملائنا المهندسين، من دون أي دعم حكومي عبر مبادرة ريادة أو غيرها، وحتى على مستوى القطاع النفطي، فلا وجود للعرقنة في القطاع، ومكاتب التشغيل تعمل كدولة منفصلة لا تخضع لسيطرة وزارة النفط أو وزارة العمل.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام