حتى أكتوبر 2031.. جامعة الملك فيصل تحصل على الاعتماد المؤسسي الكامل
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
حصلت جامعة الملك فيصل في محافظة الأحساء على الاعتماد المؤسسي الكامل من المركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي التابع لهيئة تقويم التعليم والتدريب، الذي يمتدّ حتى أكتوبر 2031.
ويمثل هذا الإنجاز تتويجًا لجهود الجامعة في تحقيق التميز الأكاديمي وتطبيق أفضل الممارسات في التعليم العالي، ويؤكد التزامها الراسخ بتقديم تعليم نوعي وبحث علمي رصين وخدمة مجتمعية عظيمة الأثر.
أخبار متعلقة نائب أمير الشرقية يستقبل رئيس جامعة الملك فيصل بمناسبة تعيينهأمير الشرقية يستقبل رئيس جامعة الملك فيصل بمناسبة تعيينه بعد تحذيرات الأرصاد.. تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف الأربعاءكما يُعزز مكانتها على الصعيدين المحلي والدولي، ويفتح لها آفاقًا واسعةً للتعاون والشراكة مع المؤسسات الأكاديمية والبحثية الدولية المرموقة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الأحساء المملكة العربية السعودية أخبار الشرقية جامعة الملك فيصل جامعة الملك فيصل بالأحساء هيئة تقويم التعليم والتدريب جامعة الملک فیصل
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تمول ثمانية مشاريع لدعم التعليم المبكر
أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة، تمويل ثمانية مشاريع بحثية طلابية من خلال مركز فاطمة بنت مبارك لأبحاث الطفولة والأمومة.
تعالج المشاريع قضايا حيوية في التعليم المبكر وصحة الأمهات وتطور الأطفال، ما يجسد التزام الجامعة بتعزيز الحلول المبتكرة لتحسين رفاهية الأفراد في الدولة.
وقالت عائشة الظاهري مستشار في مكتب مدير الجامعة، إن دعم جامعة الإمارات لهذه المشاريع من خلال مركز فاطمة بنت مبارك للطفولة والأمومة يعكس التزامها بتعزيز الأبحاث المجتمعية النوعية، من خلال تمكين طلبتها للمشاركة في الأبحاث التي تعالج قضايا العالم الحقيقي، مشيرة إلى أن الجامعة لا تحسن فقط مسيرتهم الأكاديمية، بل تساهم أيضًا في تقديم رؤى قيمة في مجال التعليم المبكر والصحة.
وأكدت أن دعم هذه المشاريع هو خطوة أساسية ضمن جهود جامعة الإمارات المستمرة لدعم المبادرات البحثية الرائدة، ومن المتوقع أن تساهم هذه المشاريع في وضع حلول مبتكرة للتحديات العالمية في مجال الطفولة والأمومة، مما يسهم في تعزيز رؤية الجامعة في الريادة والابتكار في البحث العلمي وخدمة المجتمع على الصعيدين المحلي والدولي.
وتشمل المشاريع الممولة مجموعة من مجالات البحث، بما في ذلك تطوير تطبيقات موبايل لتحسين اللغة العربية لدى الأطفال الصغار، واستخدام الأدوات الرقمية لإدارة داء السكري لدى الحوامل، ودراسات حول أنماط رفض الطعام لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و7 سنوات، وستتناول المشاريع تأثير العوامل البيئية والاجتماعية على تطور نمو الأطفال، والتحقق من الاضطرابات المصاحبة لاضطراب طيف التوحد، وتقييم إمكانيات الانضباط الإيجابي في برامج الأبوة والأمومة لتعزيز المواقف والممارسات الأبوية، حيث تعمل هذه الأبحاث على مواجهة التحديات المتنوعة التي تؤثر على صحة وتعليم الأطفال، مع تحقيق نتائج إيجابية طويلة الأمد للأجيال القادمة في الإمارات.وام