بمناسبة عيد ميلاده.. أول أغنية قدمها محمد حماقي في مشواره الفني
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
يحتفل اليوم محمد حماقي بعيد ميلاده الـ49، من خلال حفل يقيمه بصحبة عدد من أصدقائه المقربين وأفراد أسرته .
نبذة عن محمد حماقي
محمد حماقي اسمه الحقيقي هو محمد إبراهيم محمد الحماقي من مواليد 4 نوفمبر 1975، وهو أول فنان مصري يمثل أحد أعضاء لجنة تحكيم ذا فويس أحلى صوت بنسخته العربية في الموسم الرابع والخامس، والذي عُرض على قنوات إم بي سي.
كما شارك أيضا فى لجنه تحكيم ذا فويس كيدز أحلى صوت في موسمه الثالث، والذي عُرض أيضا على قنوات إم بي سي.
حاز محمد حماقي على جائزة إم تي في الموسيقى الأوروبية العالمية لأفضل فنان في الشرق الأوسط لعام 2010، وحاز أيضا علي الأسطوانة البلاتينية لتحقيق ألبومه خلص الكلام أعلى المبيعات في الشرق الأوسط لعام 2006، كما حاز أيضا على جائزة الباما العالمية كأفضل مطرب في الشرق الأوسط لعام 2016.
أول أغنية قدمها محمد حماقي
بدأ حماقي مشواره الفني عام 1997 عندما قدم أول أغانيه «الحلو يحب الحنية» في ألبوم غنائي بعنوان لقاء النجوم 3 والذي شارك فيه المغني محمد منير وحميد الشاعري والمطربة المعتزلة حنان.
وصدرت له بعد ذلك عدة أغاني منفردة وعلى فترات متباعدة، في 2000 شارك حماقي في أوبريت القدس هترجع لنا والذي ساهم في معرفة الجمهور به، وكانت بمثابة انطلاقه جديدة فى مشواره الفني.
وقدم حماقي ألبومه الغنائي الأول عام 2003 بعنوان خلينا نعيش بعد أن قدمه الموزع الموسيقى طارق مدكور للمنتج الفني نصيف قزمان صاحب شركة صوت الدلتا للإنتاج الفني والذي تحمس له كثيرا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد حماقي الفنان محمد حماقى محمد حماقی
إقرأ أيضاً:
عودة ظاهرة النقل السري بشكل مهول والذي يربط بين جماعتين السويهلة والاوداية
النقل السري، أو ما يعرف في الأوساط الشعبية بـ”الخطافة”، ظاهرة أضحت منتشرة بشكل لافت في عدد من مناطق السويهلة والاوداية ، خاصة تلك التي اتخذت لها مواقف مشروعة داخل تراب جماعة السويهلة ولوداية والذى لم يسلم من تبعاتها مهنيو النقل وقد سبقو ان نبهو على هذا الامر للسلطات المعنية.
ومما لا شك فيه أن ما أفرز هذه الظاهرة هو أزمة المواصلات؛ إذ تكاد تنعدم في القرى والمداشر ، ليبقى النقل السري مرآة للخصاص في النقل العمومي. وفي الجانب الاجتماعي، تشكل الظاهرة مجالا، وإن كان غير قانوني، لعدد لا يستهان به من الأسر لكسب عيشها ووسيلة لمحاربة البؤس داخل اوساطها،
وبالرغم من هذا فلا يمكن الاستهانة بأرواح المواطنين خصوصا أن الوضعية القانونية لم تتم تسويتها لحد الآن، كما عبر الساكنة عن رغبتهم فى تسوية هذه الوضعية وإيجاد حلول جدية مستعجلة.