مصر.. توقيف هارب من 93 سنة سجنا
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
نجح الأمن المصري في توقيف هارب من تنفيذ أحكام قضائية تصل إلى 93 عاما، في إحدى قرى قويسنا بمحافظة المنوفية على بعد 90 كم شمال القاهرة.
إقرأ المزيدوقالت الشرطة المصرية إنه وبناء على معلومات أمنية، تبين أن الموقوف مطلوب في تنفيذ 91 حكما بالحبس الجزئي في قضايا تبديد ومخالفات مبان، وأن عدد سنوات السجن تصل إلى 93 عاما بالإضافة إلى الغرامات المالية.
وذكرت مصادر أمنية أنه تم تحويل المتهم إلى النيابة العامة التي قررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.
من جهته، أعلن فريق دفاع المتهم دفع الغرامات لوقف تنفيذ الأحكام واتخاذ إجراءات لإعادة محاكمته في القضايا كونها لا تتضمن أحكاما نهائية.
المصدر: بوابة "أخبار اليوم" المصرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم السلطة القضائية القاهرة شرطة
إقرأ أيضاً:
قدمت للشرع هدية رمزية.. "سيّدة القلادة" تواجه دعوى قضائية
تواجه غادة الشعراني، الناشطة السورية من محافظة السويداء، دعوى قضائية قدّمت قبل أيام إلى النيابة العامة في دمشق، على خلفية مشاركتها في اجتماع رسمي بمحافظة السويداء مطلع أبريل الجاري، ظهرت فيه وهي تخاطب المحافظ مصطفى البكور بلهجة اعتبرها البعض "حادة".
وبحسب وسائل إعلام سورية، تضمنت الشكوى، اتهامات بالذم والتحقير بحق موظف حكومي، والنيل من هيبة الدولة، وإثارة النعرات الطائفية، وأحيلت الشكوى إلى القضاء الجزائي للنظر فيها.
وجاء كلام الشعراني في أعقاب حادثة اعتقال مجموعة من أبناء السويداء أثناء توجههم إلى الرقة لحضور فعالية في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديموقراطية "قسد"، حيث أوقفوا على حاجز أمني ثم نقلوا إلى "سجن حارم" شمالي البلاد.
ودافعت الشعراني في حديثها بقوه عن المعتقلين الذين تعرضوا بحسب شهاداتهم للتعذيب خلال فترة الاعتقال.
وتفاوتت ردود الفعل حيال موقف الشعراني بينما رأى أنها سعت لإحقاق الحق والعدالة وبينما من اعتبرها تجاوزت الحدود المسموح بها في الحديث مع محافظ السويداء.
القلادة الرمزية
وكانت الشعراني تصدرت قبل أسابيع مواقع التواصل بعد هدية رمزية قدمتها للرئيس أحمد الشرع خلال اجتماع أجراه مع وفد من محافظة السويداء.
والهدية كانت عبارة عن قلادة مصنوعة من أحجار منطقة الساحل السوري الذي شهد انتهاكات أودت بحياة المئات قبل أسابيع.
ونقلت الشعراني في منشور على صفحتها في "فيسبوك" ما طلبته من الشرع حينها، قائلة: "سيادة الرئيس في عنقي عقد مصنوع بيد فنان جميل من الساحل السوري، مصنوع من حجارة الساحل، وقد أهداني إياه منذ 5 سنوات، سأقدمه لك ليظل الساحل في عيونك، ولا أريد فقط الساحل، إنما كل سوريا".