تفسير حلم عضة القطة في المنام.. خير أم شر؟
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
يراود الإنسان في منامه الكثير من الأحلام التي تسبب له حيرة كبيرة، وتدفعه إلى التساؤل عن تفسير مناسب، وتعتبر رؤية عضة القطة في المنام من الرؤى التي تثير الفضول والقلق لدى الكثيرين، خاصةً أن القطة حيوان أليف، ولمعرفة ما يخفيه هذه الحلم من دلالات، لجأ الكثيرون إلى تفسيرات الأحلام، ومن بينهم تفسيرات ابن سيرين الذي قدم تفسيرات مختلفة لهذا الحلم.
أهم التفسيرات المتعلقة بعضة القطة في المنام، وما قد تشير إليه من أحداث مقبلة، يرى ابن سيرين أن رؤية العضة تدل على أن الحالم لو كان أعزب فإنه قد يتعرض للأذى من شخص يحاول التقرب منه وعليه الحذر، أو وجود شخص ماكر وخادع في حياة الرائي، ولو للمتزوج فإنه يدل على أنه مصاب بالعين والحسد وعليه التصدق، ويشدد ابن سيرين على أن الخوف الشديد من القطة قبل العضة يعكس سيطرة الهواجس السلبية على الحالم.
تثير رؤية العزباء لعضة القطة في المنام الكثير من التساؤلات حول دلالاتها فوفقًا لتفسيرات الأحلام، فإنها دليل على أنها ستمر ببعض المشاكل والهموم وسرعان ما تمر وتتخطاها، وللمتزوجة فإنها دليل على أنها ستمر بضائقة مالية كبيرة وستزداد عليها همومها، ولو العضة في اليد اليسرى يدل على الكره والعدوانية لصاحب المنام، وذلك للمتزوجة أو العزباء وعلى الرجال أيضًا.
تفسيرات عديدة لحلم عضة القطةبينما يختلف العلماء حول تفسير حلم عضة القطة في المنام، فأوضح ابن سيرين، أن له دلالات متنوعة، تختلف تبعًا لتفاصيل الحلم وأحداثه، وذلك كالتالي:
خدش القطة وليس العض دليل على أنه سيتم الرزق بمولود ذكر للأثني، أما للرجل فدليل على أنه هناك دليل على تحقيق الطموحات. خدش أو عضة قطة لونه فاتح دليل على التخلص من الأعداء والانتصار عليهم. خدش أو عضة لون القطة الغامق دليل على الخيانة أو السرقة وجفاء الأهل.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلم عضة القطة تفسير حلم عضة القطة للعزباء ابن سیرین دلیل على على أن
إقرأ أيضاً:
مجلس الشيوخ يطالب البنتاغون تقديم تفسير لمقتل عشرات المدنيين في اليمن
يمن مونيتور/ واشنطن/ ترجمة خاصة:
دعا ثلاثة أعضاء ديمقراطيين في مجلس الشيوخ وزير الدفاع بيت هيجسيث يوم الخميس إلى تقديم تفسير للعشرات من المدنيين الذين قيل إنهم قتلوا في الضربات العسكرية الأمريكية الأخيرة التي استهدفت المسلحين الحوثيين في اليمن-حسبما أفادت صحيفة واشنطن بوست.
وحذر أعضاء مجلس الشيوخ كريس فان هولين (ماريلاند)، وإليزابيث وارين (ماساتشوستس)، وتيم كين (فرجينيا)، هيجسيث من أن ادعاء الرئيس دونالد ترامب المتكرر بأنه سيكون “صانع سلام” في ولايته الثانية “غير صحيح”.
وقال أعضاء مجلس الشيوخ في رسالة إلى هيجسيث حصلت عليها صحيفة واشنطن بوست، إن “مثل هذا “التجاهل الخطير” للحياة يثير تساؤلات حول قدرة إدارة ترامب على إجراء عمليات عسكرية “وفقًا للقانون الدولي ولأفضل الممارسات الأمريكية للتخفيف من الأضرار التي تلحق بالمدنيين”.
ولم يستجب المتحدث باسم هيجسيث، شون بارنيل، فورًا لطلب التعليق.
وفي بيان، أشار مسؤول دفاعي إلى أن وزارة الدفاع “على علم بالتقارير” التي تفيد بأن الضربات الأمريكية في اليمن أدت إلى سقوط ضحايا مدنيين و”تأخذ هذه الادعاءات على محمل الجد ولديها عملية لمراجعتها” – في إشارة إلى المبادئ التوجيهية التي تم إقرارها في عهد سلف ترامب والتي تتطلب تقارير عامة منتظمة عن حالات الأذى بين المدنيين.
منذ أوائل عام ٢٠٢٤، تخوض الولايات المتحدة ما وصفه الجيش الأمريكي بحملة دفاعية بالدرجة الأولى ضد الحوثيين في اليمن، وهي جماعة مدعومة من إيران تسيطر على جزء كبير من غرب اليمن. ردًا على حرب إسرائيل على غزة، شنّ مسلحون يمنيون هجومًا متواصلًا قبل أشهر على سفن أمريكية وأجنبية تعبر الممر الملاحي الضيق في البحر الأحمر قبالة سواحلهم، مما عرّض التجارة العالمية للخطر.
تقول جماعات الرصد إن إدارة ترامب غيّرت نهجها، من التركيز على استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين إلى استهداف قادتهم. ووفقًا لمنظمة “إيروورز” البريطانية، فإن الغارات الأمريكية أسفرت عن مقتل ما بين 27 و55 مدنيًا يمنيًا في مارس/آذار. ويُعتقد أن عدد الضحايا المقدر في أبريل/نيسان حتى الآن أعلى بكثير.
وحتى الآن يبدو أن إدارة ترامب “تختار أهدافا تشكل خطرا مباشرا أكبر على المدنيين وقد تشير إلى قدرة أكبر على تحمل خطر إلحاق الضرر بالمدنيين”، بحسب ما ذكرت منظمة إيروارز هذا الشهر.
أشارت تقديرات الأمم المتحدة إلى أن الخسائر، وهو مصطلح يشمل القتلى والجرحى في العمليات العسكرية، تضاعفت ثلاث مرات بين فبراير ومارس لتصل إلى 162 قتيلاً، وفقًا لما كتبه أعضاء مجلس الشيوخ في رسالتهم. وأضافوا: “علاوة على ذلك، تجاوزت الضربات استهداف مواقع إطلاق الصواريخ الحوثية لتشمل المناطق الحضرية”، بما في ذلك البنية التحتية المدنية.
أدت غارة أمريكية الأسبوع الماضي على مستودع وقود في ميناء رأس عيسى اليمني – والتي وصفتها القيادة المركزية الأمريكية بأنها “لم تكن تهدف إلى إيذاء الشعب اليمني” – إلى مقتل أكثر من 70 شخصًا، وفقًا لقادة حوثيين وتقارير إخبارية محلية. ولم تتمكن صحيفة واشنطن بوست من التحقق من هذا الرقم بشكل مستقل.
وناشد أعضاء مجلس الشيوخ هيجسيث تقديم تقرير عن عدد القتلى المدنيين اليمنيين حتى الآن، وطلبوا منه وصف الجهود التي بذلتها وزارة الدفاع لتجنب مثل هذه الخسائر. كما سألوا عما إذا كانت الوزارة تتابع أعداد القتلى المدنيين المبلغ عنها بعد الخطوات الأخيرة التي اتخذتها إدارة ترامب للحد من أنشطة حماية المدنيين التي أُقيمت في البنتاغون في عهد الرئيس جو بايدن.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةنقدرعملكم الاعلامي في توخي الصدق والامانه في نقل الكلمه الصا...
نشكركم على اخباركم الطيبه والصحيحه وارجو المصداقيه في مهنتكم...
التغيرات المناخية اصبحت القاتل الخفي ، الذي من المهم جدا وضع...
اللهم انفع بنا وأنا هنا واجعلنا ومن معنا ذخرا لإعمار الأرض و...
طيب ايها المتصهين العفن اتحداك كمواطن يمني ان تقول لسيدك ترا...