باحث سياسي: الأمريكيون يبحثون عن رئيس يعيد بلادهم قوية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أكد الدكتور ماك شرقاوى، الباحث السياسى الأمريكى، أن الاقتصاد الأمريكى يعانى مشاكل والأسعار ارتفعت بنسبة تتراوح من 25% ووصلت فى السلع الغذائية لـ 50% و 60%، إضافة إلى أن أسعار الطاقة زادت من 25% إلى 40%.
هيزيد ولا هيقل ؟ .. مصير الدولار بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية إيران تهدد أمريكا وإسرائيل برد الضربة «إعلاميا فقط»وقال ماك شرقاوي، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الساعة٦"، عبر فضائية "الحياة"، أن الشعب الأمريكى يبحث عمن سيعيد أمريكا قوية أمام المتغيرات التى تحدث فى الداخل الأمريكى والخارج.
وتابع الباحث السياسي الأمريكي، أن الشعب الأمريكى يبحث عن فرص العمل وتأمين الحدود الأمريكية بسبب الهجرة، ومن سيحقق مصالح أمريكا فى الاتفاقيات التجارية الدولية والتبادل التجارى ويحمى الصانع والزارع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ماك شرقاوي الاقتصاد الامريكى السلع الغذائية الطاقة الشعب الامريكي
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: جيش الاحتلال الإسرائيلي لا يستطيع الاستمرار في الحرب بغزة ولبنان
أكد الباحث السياسي أحمد محارم، أن إسرائيل لا تدرك تماما حجم قوة وتسليح وتجهيزات «حزب الله» اللبناني، مشددًا على أن قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقد أنه بعد التخلص من القيادات في حزب الله أو حماس ستنتهي المسألة أو ستضعف المقاومة، إلا أن ما يحدث خلال الأيام الأخيرة عكس ذلك تماما.
اغتيال قيادات حماس وحزب الله لن يُضعف المقاومةأشار في مداخلة عبر الإنترنت مع الإعلامي حساني بشير، بقناة «القاهرة الإخبارية»، إلى أن ما يبدو الآن وبعد عمليات الاغتيالات التي تحدث واستهدفت قيادات المقاومة أصبح هناك إصرار أكبر على المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي، مؤكدًا أن ما يحدث من رشقات صاروخية من قبل «حزب الله» هو تأكيد على أن المقاومة ما زالت في جعبتها تجهيزات وتسليح.
إسرائيل تتعرض لخسائر كبيرة اقتصاديا وأمنيا
وتابع: «العنف الذي تمارسه إسرائيل سيقابل بعنف مضاد من قبل المقاومة سواء في لبنان أو قطاع غزة، إسرائيل تتعرض لخسائر كبيرة على مستوى الجانب الاقتصادي، وعلى الجانب الأمني لا يزال هناك آلاف المستوطنين غير قادرين على العودة إلى المستوطنات، وبالتالي فإن الجيش الإسرائيلي لا يستطيع الاستمرار في الحرب لأن 80% من قواته العاملة على الأرض هم من الجنود الاحتياط وكل جندي له وظيفة هو ما قد يعمل على انهيار الاقتصاد».