سطو جماعي على متجر فاخر في أمريكا (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
سطا العشرات على مركز تجاري في لوس أنجلوس الأمريكية، الأحد الماضي، واقتحمت عصابة من 30 إلى 50 رجلًا ملثمًا متجر "نوردستروم" المرموق، وسرقوا ماركات فاخرة تتراوح قيمتها بين 60 ألف و100 ألف دولار، وفق وسائل إعلام أمريكية.
في مقطع فيديو السرقة الذي تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، شوهد اللصوص وهم يمسكون بالحقائب والملابس ويهربون من المتجر، تاركين ورائهم الكثير من الدمار، والنوافذ المحطمة والأرفف المكسورة.
ANOTHER LOOK AT CALI NORDSTROM LOOTED pic.twitter.com/wNr3BukaYW
— The_Real_Fly (@The_Real_Fly) August 14, 2023
وفقًا لإدارة شرطة لوس أنجلوس، وقعت عملية السطو الجماعي في مركز "ويستفيلد توبانغا" التجاري في حي وودلاند هيلز في المدينة، حوالي الساعة 4:00 مساءً يوم الأحد (بالتوقيت المحلي).
حقيقة أن السرقة حدثت في وضح النهار ربما تظهر الجرأة الكبيرة للصوص، وحتى الآن لم يتم الإبلاغ عن أي اعتقالات. وقالت الشرطة إن العصابة هربت من مكان الحادث في عدة سيارات أُزيلت لوحات أرقامها.
ورش أفراد العصابة لدى اقتحام المتجر الفاخر الغاز المسيل للدموع، من رذاذ مصمم لصد الدببة، على اثنين من حراس الأمن هناك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مركز تجاري أنجلوس الأمريكية اللصوص سرقة
إقرأ أيضاً:
أستاذ علاقات دولية عن "أونروا": أمريكا لن توفر الدعم من أجل فلسطين(فيديو)
قال جي دويج دافيس أستاذ العلاقات الدولية، إنّ خطوة منع تمويل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" جاءت من الكونجرس في البداية وليس ترامب.
أونروا: مستمرون بتقديم المساعدات للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية "أونروا": تعطيل عملنا سيكون له عواقب كارثية على حياة اللاجئين الفلسطينيينوأضاف، في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "الكونجرس بدأ هذا الأمر في عهد جو بايدن، وترامب استمر في هذا السياق، والولايات المتحدة لن توفر الدعم من أجل فلسطين، ونحن الآن ننظر إلى وكالات أخرى".
زيادة الضغوط على الحكومات الأجنبيةوتابع: "السياسة الأمريكية فيما يخص الشرق الأوسط، ستشهد العديد من التغيرات في العلاقات مع الدول المجاورة في عهد ترامب، وحدث ذلك مع دول أمريكا اللاتينية، وفي كل مكان بالعالم يحدث تغيير فيما يخص السياسة الأمريكية، وما رأيناه من الإدارة الأمريكية هو الرغبة القوية في صنع الصفقات، والإدارة الأمريكية ترغب في زيادة الضغوط على الحكومات الأجنبية، وترامب يقوم بتلك الأمور بشكل علني، وهو ما يجعله مختلفا عن بايدن وأوباما، لأن هذه الأمور كانت تتم في العادة من قبل الرؤساء الأمريكيين سرا".