أحنا بنمشي موطيين راسنا.. أبو تريكة يوجه رسائل لأهل غزة وينتقد الصمت (شاهد)
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
وجه النجم المصري السابق محمد أبو تريكة عدة رسائل بخصوص الحرب الدائرة في غزة خلال ظهوره في الاستوديو التحليلي في شبكة "بين إن سبورت".
وقال أبو تريكة متوجها لأهل غزة، "" احنا بنمشي و موطيين راسنا ، لأننا ما ساعدناكم و لا وقفنا معاكم ، و لعلّ ربنا سبحانه و تعالى يسامحنا"
وأضاف، "المتغطي بالامريكان والصهاينه عريان ، احنا دول كبيره و 14 شهر كثيره بدون مساعده".
وتابع، "جماعة لا سمح الله.. انتوا مساعدتوش أهل غزة، بس خليكوا على الحياد، متساعدوش الأميركان والصهاينة، احنا بنمشي موطيين راسنا، مبقاش عندنا كرامة، ولا نطالب الدول العربية بمساعدة أهل #غزة و #لبنان، لكن نطالبهم بعدم مساعدة #إسرائيل والأمريكان!!".
أبوتريكة : المتغطي بالامريكان والصهاينه عريان ، احنا دول كبيره و 14 شهر كثيره بدون مساعده ،( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سُبلنا ). أبوتريكة مثال نموذجي لكل مؤثر . بارك الله فيه وفي كل ما يقدم pic.twitter.com/YzxBVMknRo — lounnas Abou abdelrahmane ???????? (@AbouLounnas) November 3, 2024
هذا أبو تريكة من جديد (المتغطي بالصهاينة والأمريكان عريان).
هذا نموذج للمؤثر الحقيقي واستغلال مكانه، ولولا أن قطر تمنحه المساحة للتعبير ما استطاع ذلك.
مواقف أبو تريكة لا تقدر بثمن، لا نطالبكم بمساعدة غزة، لكن لا تساعدوا المحتل في إبادة غزة، الناس تموت وتحرق كل يوم دون تحرك.… pic.twitter.com/eVUISae4xN — Alaa Shamaly (@alaashamaly) November 3, 2024
ولاقت كلمات أبو تريكة رواجا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي في ظل استمرار حرب الإبادة الجماعية في غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية المصري أبو تريكة غزة مصر غزة الاحتلال أبو تريكة المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة أبو تریکة
إقرأ أيضاً:
«الاتحاد الإفريقي» يعلّق على خطط «ترامب» في غزة: نرى «الصمت المطبق» رغم المشهد المرعب!
علق رئيس المفوضية في الاتحاد الإفريقي موسى فكي، على اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، “بالترحيل الممنهج” للفلسطينيين، ونقل سكان قطاع غزة الى الأردن ومصر ودول أخرى.
وقال فكي خلال الجلسة الافتتاحية لقمة الاتحاد الإفريقي في أديس ابابا، “إن الحرب في قطاع غزة “تتواصل وسط صمت شبه تام من القوى الكبرى في العالم”، وإحدى وسائلها “دعوة البعض الى ترحيل ممنهج للفلسطينيين خارج أراضيهم”.
وأضاف: “الشعب الفلسطيني الشقيق عانى ولا يزال من أبشع أنواع الظلم، فالحرب الفظيعة والجائرة دمرت كل شيء في فلسطين، خاصة في قطاع غزة، وإن استمرار حرمان الشعب من حقوقه الأساسية في الاستقلال والسلام والوجود والحياة بكل بساطة ليشكل عارا جسيما لكل الإنسانية”.
وتابع فكي: “نرى الصمت المطبق من العالم رغم هذا المشهد المرعب الذي يعيشه أهل غزة بعد أكثر من سنة، بل إن بعضهم يطالب بترحيل الفلسطينيين، الأمر الذي يفاقم الوضع”.
وشدد المسؤول الإفريقي على أن “الشعب الفلسطيني البطل يبقى صامدا، كما ظل وسيظل الاتحاد الأفريقي بجانبه بكل قوة وحزم”.
من جانبه، جدد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، رفضه المطلق “لأية دعوات تهدف إلى تهجير شعبنا الفلسطيني من وطنه، والتي من شأنها إبقاء المنطقة في دائرة العنف، بدلاً من الذهاب لصنع السلام”.
وقال محمود عباس في كلمته أمام القمة الإفريقية الـ38 المنعقدة في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا، يوم السبت، “واهم من يعتقد ان بإمكانه فرض صفقة قرن جديدة، أو تهجير شعبنا الفلسطيني والاستيلاء على أي شبر من أرضنا”.
وأكد أن “المكان الوحيد الذي يجب أن يعود إليه مليون ونصف المليون لاجئ ممن يعيشون في غزة، هو مدنهم وقراهم التي هُجّروا منها عام 1948 تنفيذاً للقرار الأممي 194.”
وأعرب الرئيس الفلسطيني عن “تقديره لمواقف كل الدول التي رفضت دعوات تهجير شعبنا من وطنه، ووقفت إلى جانب حقه في أرضه”.
هذا و”افتتحت اليوم السبت، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أعمال القمة العادية الـ38 للاتحاد الأفريقي، بحضور قادة الدول الأفريقية وممثلين عن منظمات دولية وإقليمية”.
وتتضمن أجندة القمة “انتخاب قيادة جديدة لمفوضية الاتحاد الأفريقي، حيث يتنافس على منصب الرئيس 3 مرشحين من شرق أفريقيا: رئيس الوزراء الكيني الأسبق رايلا أودينغا، ووزير خارجية جيبوتي محمود علي يوسف، ووزير الخارجية الأسبق لمدغشقر ريشار أندرياماندراتو. كما سينتخب القادة الأفارقة بقية المفوضين”.
وتشمل نقاشات القمة “عدة قضايا، منها تقارير مجلس السلم والأمن، والإصلاحات المؤسساتية للاتحاد، والتطورات في مشروع منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية”.
واعتمدت القمة موضوع “التعويضات للأفارقة وللأشخاص من أصول أفريقية عن الفترة الاستعمارية والعبودية” كقضية محورية لعام 2025، بهدف معالجة المظالم التاريخية وتعزيز المصالحة.