أستاذ آثار يحذر من خطر المياه الجوفية على قرافات القاهرة التاريخية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
علق الدكتور محمد حمزة الحداد أستاذ الآثار والحضارة والفن الإسلامي وعميد كلية الآثار ومساعد رئيس جامعة القاهرة السابق، على الجدل حول أسود قصر النيل التاريخية الشهيرة، وطريقة صيانتها.
وقال خلال حواره ببرنامج "أهل مصر"، الذي يقدمه الإعلامي أحمد أبو طالب، على قناة أزهري، "اسود قصر النيل ذو قيمة معمارية وتاريخية، ولكنهما غير مسجلين ضمن التراث والأثر، ووزير الآثار السابق رفض تسجيلها بسبب "أحمد ومنى"، وكتابات البعض على أسدي قصر النيل".
وتابع:"التعديل والدهان الجديد أخفى تفاصيل أسدي قصر النيل".
وشدد على ضرورة الحفاظ على المقابر التاريخية ومنع المساس بأي مقبرة أو حوش تحت أي بند من البنود، مع خفض منسوب المياه الجوفية، لافتا إلى أن أخطر مشاكل القرافة مشاكل المياه الجوفيه.
وذكر أن دمج السياحة والآثار أضر بالآثار، وأصبح التركيز الأكبر على الآثار، مشيرا إلى أن هناك جهود لجذب استثمارات للمناطق السياحية، وهذا يتطلب اهتمامًا أكبر بالآثار.
https://youtu.be/SZfS8TzlwsM?si=hA9OQZzQKHmrSeE9
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كلية الآثار جامعة القاهرة قصر النیل
إقرأ أيضاً:
أستاذ بجامعة القاهرة: الانفتاح على الخبرات العالمية في قطاع التعليم يعزز تطوير المنظومة
قال الدكتور عاصم حجازي، أستاذ التقويم التربوي بجامعة القاهرة، إن التعليم المصري شهد تطورًا ملحوظًا في الفترة الأخيرة، إذ أصبح يركز على ربط التعليم بسوق العمل كأحد النقاط الرئيسية في تطوره المستمر.
وأضاف «حجازي» خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح» المذاع عبر قناة إكسترا نيوز، أن الانفتاح على الخبرات العالمية في مجال التعليم يعزز من تطوير النظام التعليمي في مصر، مشيرًا إلى أن التعاون بين صندوق تطوير التعليم والجانب الياباني في بعض المشروعات يعد خطوة مهمة في هذا الاتجاه، مثل التعاون مع الجامعات اليابانية.
ربط التعليم بالمعايير العالميةوأوضح «حجازي»، أن قرارات صندوق تطوير التعليم تهدف إلى ربط التعليم المصري بالمعايير العالمية، سواء في مجال الجودة أو التكنولوجيا الرقمية، مع التركيز على ربط التعليم بسوق العمل الدولي وليس المحلي فقط.
المدارس اليابانية تقبل الطلاب بعد المرحلة الإعداديةوأشار إلى أن صندوق تطوير التعليم أطلق العديد من المشروعات، بما في ذلك مدارس التعليم الفني، التي تأتي بالتعاون بين وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، والجانب الياباني، لافتًا إلى أن هذه المدارس تقبل الطلاب بعد المرحلة الإعدادية، حيث تستمر الدراسة بها لمدة خمس سنوات، مع توفير تدريب مهني وتقني عالي المستوى.