أسست البنوك فروعاً لها تُسمى المالية، وهو تشغيل صناديق يودع أصحاب المال أموالهم لديها وتستثمر أكثره فى سوق الأسهم المحلية والعالمية على أساس أن مدراء هذه الصناديق لديهم الخبرة فى إدارة الأموال وزيادة المبالغ من خلال خبرة ودراسة وأنهم ذو خبرة فى استثمار أموال المودعين، والصناديق والبنوك تحصل على رسوم مالية مقابل تشغيل الصناديق، وليس إذا ربح السوق هم ربحوا، وإذا نزل السوق هم أول الخاسرين.
هل تم محاسبة مدراء الصناديق؟
لماذا تتباهى البنوك بأن لديها خبرات ومدراء يديرون هذه الصناديق؟
من المسؤول عن ضياع أموال المودعين؟
وماهي الجهه الحكومية المسؤولة عن ضياع أموال المودعين؟
أين دور المراقبة فى البنك المركزى؟
لماذا أموال المستثمرين تضيع بهذه السهولة من بين أيدي المدراء؟
هل تمت محاسبتهم؟
ما الفرق بين مبتدئ في سوق الأسهم بدون خبرة، يكون هو أول الخاسرين فى حاله نزول السوق ، وبين مدير الصندوق؟
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
بعد احتراق صناديق الاقتراع.. واشنطن تعزز قوات الحرس الأمريكي لتأمين الانتخابات
قبل 3 أيام فقط من انطلاق الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قال حاكم العاصمة واشنطن جاي إنسلي، إنه أمر بزيادة أعداد أفراد الحرس الوطني الأمريكي ليكونوا على أهبة الاستعداد بعد ورود معلومات ومخاوف بشأن أعمال عنف محتملة مرتبطة بانتخابات، بحسب وكالة «رويترز».
احتراق صناديق الاقتراع في واشنطنوكانت واشنطن، واحدة من ولايتين أُضرمت فيهما النيران في صناديق الاقتراع في وقت سابق من الأسبوع الماضي، وأشار مسؤولون في إنفاذ القانون، إلى أن الحرب الإسرائيلية على غزة لها علاقة بالحريق خاصة بعد العثور على جهاز في الصناديق المحترقة يحمل عبارة «غزة حرة».
استطلاعات الرأي في واشنطن تكشفوبحسب استطلاعات الرأي، من المتوقع بسهولة أن تحقق الديمقراطية كامالا هاريس في واشنطن تفوقًا ضد الجمهوري دونالد ترامب، بحسب «رويترز».
وأوضح حاكم «واشنطن» «أنه بناءً على المعلومات العامة والخاصة والمخاوف بشأن احتمال وقوع أعمال عنف أو أي نشاط غير قانوني آخر يتعلق بالانتخابات العامة لعام 2024، أريد أن أتأكد من أننا مستعدون تمامًا للرد».