أسست البنوك فروعاً لها تُسمى المالية، وهو تشغيل صناديق يودع أصحاب المال أموالهم لديها وتستثمر أكثره فى سوق الأسهم المحلية والعالمية على أساس أن مدراء هذه الصناديق لديهم الخبرة فى إدارة الأموال وزيادة المبالغ من خلال خبرة ودراسة وأنهم ذو خبرة فى استثمار أموال المودعين، والصناديق والبنوك تحصل على رسوم مالية مقابل تشغيل الصناديق، وليس إذا ربح السوق هم ربحوا، وإذا نزل السوق هم أول الخاسرين.
هل تم محاسبة مدراء الصناديق؟
لماذا تتباهى البنوك بأن لديها خبرات ومدراء يديرون هذه الصناديق؟
من المسؤول عن ضياع أموال المودعين؟
وماهي الجهه الحكومية المسؤولة عن ضياع أموال المودعين؟
أين دور المراقبة فى البنك المركزى؟
لماذا أموال المستثمرين تضيع بهذه السهولة من بين أيدي المدراء؟
هل تمت محاسبتهم؟
ما الفرق بين مبتدئ في سوق الأسهم بدون خبرة، يكون هو أول الخاسرين فى حاله نزول السوق ، وبين مدير الصندوق؟
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: مصر لم تحصل على أي أموال مقابل دخول المساعدات لـ غزة
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن مصر لا تحصل على أي أموال مقابل تقديم المساعدات الإنسانية والطبية للأشقاء الفلسطينيين، مشددًا على أن مصر تراعي الله في جميع جهودها الإنسانية التي تقدمها للأشقاء.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»، إنه من غير المعقول أن يتم ترويج شائعات تفيد بأن مصر تتلقى أموالًا نظير علاج الجرحى الفلسطينيين أو السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، مردفًا:« والله عيب مش ينفع الكلام دا».
وتابع: «طيب في حد عنده وطنية يقول مصر بتأخد فلوس نظير دخول المساعدات أو علاج المصابين، طيب أزاي حماس النهاردة حاطة علم مصر في الخلفية أثناء تسليم الأسرى بغزة، هذا ما يثبت نية مصر وحرصها على القضية الفلسطينية».
ولفت أحمد موسى إلى أن هناك محاولات للتشكيك وبث الشائعات ضد الدولة، موضحًا أن تنظيم جماعة الإخوانية الإرهابية يتعاون مع الصهاينة خلال الفترة الماضية، معقبًا: «هناك مخطط إخواني صهيوني ضد مصر، دول أعداءنا زي إسرائيل، هما دول بتوع الشائعات، دول اللي بيروجوا لمخطط صهيوأمريكي الآن».
وانتقد أحمد موسى، الموقع الإنجليزي الذي روج لمثل هذه الشائعات التي تستهدف الدولة المصرية، مردفًا: «كل الشائعات والأكاذيب ضد الدولة تخرج من هذا الموقع، الموقع دا معمول خصيصا ضد مصر».
وتابع: «جميع أخبار الموقع الإنجليزي غير صحيحة، منذ أكثر من عقد من الزمن وأنا أهاجم هذا الموقع، لأنه ينشر شائعات وأخبار مضللة، المواقع واللجان الإخوانية الإرهابية تقول أخبار أهو»