حظك اليوم الاثنين 4 نوفمبر 2024.. اليوم مناسب لاستقالة مولود برج الأسد
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تختلف التوقعات الخاصة بكل برج وفق خبراء الأبراج، ويحب قطاع كبير متابعة التوقعات بشكل يومي، إذ أنَّ الأبراج هي تقسيمات الدائرة التي تمر فيها الشمس والقمر، وعدد الأبراج 12 برجًا، تبدأ بالحمل وتنتهي بالحوت، ونقدم في التقرير التالي التوقعات على الصعيد المهني والعاطفي، على النحو التالي:
حظك اليوم برج الحمل الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: الحياة في العمل تكون رائعة ومميزة، وستتمّ جميع الأهداف في الوقت المحدد، لكن عليك أن تستشير المتخصصين بشكل كبير.
عاطفياً: الشخص المقرب لك هو الذي يحبك ولكنه لا يعترف بذلك، لذا حاول أن تقضي الوقت معه قدر الإمكان حتى تصل لقلبه.
صحياً: الأنشطة التي تتطلب مهام بدني تنتظرك اليوم، استغل ذلك دون أن تتسبب في إرهاق نفسك.
حظك اليوم برج الثور الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: حاول أن تتحلى بالهدوء حتى تبدع في عملك وابتعد عن الآراء السلبية، وفق حظك اليوم على الصعيد المهني.
عاطفياً: حافظ على علاقتك بشريك الحياة، وابتعد عن إثارة المشكلات معه.
صحياً: حافظ على صحتك واتبع تعليمات طبيبك لتتجنب الأزمات الصحية.
حظك اليوم برج الجوزاء الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: لا تشتت انتباهك في أمور غير هامة، ويمكن أن تنغمس في أمور غير متوقعة فلا تنصرف لها وركز في أهدافك.
عاطفياً: فكر في صفات شريك حياتك جيدا التي جذبتك له، قبل أن تتخذ قرارات يمكن أن تنهي العلاقة
صحياً: ابتعد عن تناول الطعام غير الصحي، الذي يحتوي على نسبة عالية من الدهون لأن ذلك يؤثر عليك بدرجة كبيرة.
حظك اليوم برج السرطان الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: استخدم دبلوماسيتك لتخفيف الحالة المزاجية الخاصة بزملائك في العمل وتقدم وجهة نظر جديدة في العمل لتحقق ما تريد
عاطفياً: تواصل مع شريك حياتك بشأن المشاعر التي تواجهك حيث أن الصراحة تجعلك الأفضل وتطور علاقتكما معا.
صحياً: فكر في توجيه قدرتك على الصمود لتحقيق ما تريد، لكن دون بذل مجهود بدني كبير حتى لا تقع في عواقب لا تتخيلها.
مهنياً: اليوم مناسب لتقديم الاستقالة، إذ أنَّ وظيفتك فشلت في أن تجعلك تشعر بالرضا، ويجب أن تكون حذرًا في اختيار المكان الجديد للالتحاق به.
عاطفياً: دوائرك الاجتماعية تتحسن بشكل كبير، ويجب أن تقدم الدعم لأحبائك بشكل كبير.
صحياً: تتلقى اليوم المعلومات التي تحتاجها لكي تحصل على أفضل علاج، فأنت اليوم ملئ بالطاقة والحيوية والقادم أفضل.
حظك اليوم برج العذراء الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: يجب أن تطلع على كل ما هو جديد لكي تتطور في مجالك وتصل لما كنت تحلم به وفق حظك اليوم.
عاطفياً: احرص على التقرب من شريك حياتك حتى تشعر بالاستقرار والسعادة، وإياك أن تتجاهل غضبه مرة أخرى.
صحياً: يجب أن تحصل على قدر كاف من النوم إذ أن اهمالك في صحتك يجعلك تصل لعواقب لا تتخيلها.
حظك اليوم برج الميزان الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: حقق طموحك على أرض الواقع، وإياك أن تستلم للإحباط مرة أخرى لتصل لما كنت تحلم به.
عاطفياً: حسّن علاقتك بأحبائك وأفراد أسرتك، إذ أن التوتر السائد يجعلك تشعر بالتعاسة.
صحياً: اتبع نظام صحي متوازن واشرب السوائل المختلفة، حتى تشعر بالاسترخاء وتكون صحتك أفضل.
مهنيًا: يجب أن تحقق عملك على أكمل وجه، وتضع خطط جديدة لكي تكون في المقدمة طول الوقت وتكون منافسا قويا لزملائك، لمواليد برج العقرب.
عاطفيًا: انصاتك طول الوقت لشريك حياتك يجعلك تعيش حياة هادئة وسعيدة ويؤثر ذلك بشكل إيجابي على نفسية أطفالك.
صحياً: اتبع نظام صحي ومتوازن يكون فيه خضروات وفاكهة لتحصل على عناصر غذائية هامة تفيد جسدك وتصل لما تريد.
حظك اليوم برج القوس الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: حاول أن تنفذ التعليمات جيدًا حتى تحقق أهدافك وتصل لأعلى مراتب النجاح على المستوى المهني وتتجنب الأخطاء.
عاطفياً: يجب أن تقوي علاقتك بالحبيب وتهدف لأن تكون أسرة صغيرة سعيدة لأن ذلك يغير مصير العلاقة ويأخذها في منحنى إيجابي بشكل كبير.
صحياً: مارس التمارين الرياضية يوميا ولا تتراجع عن ذلك حتى تصل للياقة بدنية تمنيت الحصول عليها مدة طويلة.
حظك اليوم برج الجدي الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: لا تقارن نفسك بأي شخص آخر، إذ أن طريقك الخاص تكون به بصمتك الخاصة وتنفذ به أفكارك المختلفة عن الغير حتى تحقق التقدم والنجاح في العمل.
عاطفياً: حاول أن تقوي علاقتك بشريك الحياة حتى تعيش حياة هادئة، وتجنب الانفعال على شريك الحياة لأن ذلك يولد المشكلات.
صحياً: تناول الخضروات والفواكه والأطعمة الصحية التي تساعد على تقوية المناعة الخاصة بك وتشعر بحالة جسدية أفضل من الأوقت السابقة.
مهنياً: لا تتراجع عن تحقيق أهدافك واحسب خطواتك جيدا لكي تتقدم في عملك وتستطيع منافسة زملائك.
عاطفياً: انصت جيدا لشريك حياتك حتى تبحث عن أفكار تساعدكما على حل المشكلات بينكما وتحققا الاستقرار.
صحياً: لا تستلم للكسل لأن ذلك يؤثر على صحتك ويجعلك تصاب بالسمنة بسبب قلة الحركة.
حظك اليوم برج الحوت الاثنين 4 نوفمبرمهنياً: لا تطلع على أفكار الآخرين، وحاول أن تكون شخصية مستقلة وتثبت ذاتك من خلال أفكار جديدة.
عاطفياً: ابحث عن شريك حياة تتوافق معه حتى تحقق الاستقرار بشكل كبير، ولا تتردد في مناقشة شريك الحياة فيما تريد.
صحياً: ابتعد عن الأطعمة الدسمة ومارس التمارين الرياضية، إذ أن الوزن الزائد يتسبب في مشكلات صحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم توقعات الابراج الابراج اليومية حظك اليوم برج الحمل حظك اليوم برج الثور حظك اليوم برج الجوزاء برج السرطان حظک الیوم برج شریک الحیاة شریک حیاتک بشکل کبیر فی العمل حاول أن لأن ذلک یجب أن
إقرأ أيضاً:
سوريا والتحديات الداخلية والخارجية
شهدت سوريا في العصر الحديث منذ استقلالها عن فرنسا عام 1946، عدم استقرار سياسي، نتج عنه انقلابات عسكرية بلغ عدد ” 8″، آخرها عام 1970 الذي قاده وزير الدفاع حافظ الأسد.
نعتقد بأن نظام حافظ الأسد الذي جاء في ظروف استثنائية، وحكم في مرحلة تختلف عن ما قبلها وبعدها، حيث كان هناك تأييد كبير، بنوايا حسن من الشعب، مع وجود معارضين لهم أبعاد، وتوقعات حول نظام حافظ الأسد، حدث قمع شديد وقتل ولعل ما حدث في حماة عام 1981، كم قيل أحد البراهين!.
لكن لا ننكر بأن الجيش السوري قدم تضحيات في الحروب مع الكيان الصهيوني في 1967، 1973، 1982، ساهم في إنهاء الحرب الأهلية في لبنان 1976، على الرغم من المأخذ على الأخطاء والاتهامات للجيش السوري بحق المعارضيين للوجود السوري، في الوقت الذي لو تدخله بموافقة عربية، لا استمرت الحرب الأهلية، علما بأن الكيان الصهيوني، سوف يستغل الفرصة من خلال حلفائه.
ولذلك بنت سوريا تحالفات على حساب أطراف لبنانية، لكن من إيجابيات ذلك هو دعم المقاومة وحزب الله، وأن كانت هناك معارضة لبنانية وهذا حقهم، لأن الأمور يجب أن تؤخذ بعناية وحكمة، لأنها نسبية ويصعب فيها الجزم، فتوافق اللبنانيين أمر جوهري!.
لا ننكر بأن سوريا مستهدفة من أمريكا وإسرائيل باعتبارها دولة مواجهة، وجولانها محتل وواجهت صعوبات وأزمات بسب هذا الموقف، فكان وضعها الاقتصادي في مستوى خطير، ولكنها استطاعت إدارة سياسات اقتصادية، فحققت الاكتفاء الذاتي، وصناعات في المنسوجات والألبسة، والصناعات الغذائية والأدوية، والإنتاج الزراعي، والنظام الصحي المتميز، والتعليم واستطاعت تعريب الطب، وتميزت في الفنون والدراما والثقافة والآداب، فدخلت الدارما والمسرح السوري، لكل الأقطار العربية.
سياسيا.. التقى حافظ الأسد في قمة مع الرئيس الأمريكي “نيكسون” في 1976، وهذا ما يؤكد حنكته ودوره في المنطقة.. واجتماع في قمة مع “بيل كلينتون” 1991.
كانت سوريا من أوائل الحاضرون للمؤتمر مدريد 1992، وقد برز وزير خارجيتها “فاروق الشرع” بقوة حضوره، وشجاعته عندما أخرج صورة “لأسحاق شامير” رئيس حكومة الكيان الصهيوني، وقال له أنت إرهابي ومظلوم في بولندا! وقد كتب الصحفي البريطاني “باترك سيل” عن سيرة حافظ الأسد، الذي وصفه بالحنكة والدهاء! وكما تمنينا أن يكون ذلك في إصلاح النظام السياسي في سوريا آنذاك.
لعبت سوريا دورا في تحرير الكويت بعدما دفعت بـ30000 ألف جندي لدعم التحالف، فكانت خطوة سياسية ذكية من سوريا، اتفقنا أو اختلفنا معها.
بعد موت حافظ الأسد، كان يمكن إحداث تغيير سياسي، لتنصيب رئيس بدل بقاء السلطة لدى عائلة الأسد، وليكن فاروق الشرع، ولكن ذلك لم يحدث، وتم تنصيب بشار الأسد، بطريقة رفضها الكثيرون وفهمت بعدم الرغبة في إجراء إصلاحات في النظام السوري، فكان عليها الحوار مع شخصيات إعلان دمشق بدل قمعهم وسجنهم.
شهدت فترة حكم بشار الأسد، أخطاء وأزمات عكست عدم الرغبة في إجراء إصلاحات، بسبب القبضة الشديدة من أركان النظام، مما يعكس أن فشل بشار في إدارة الحكم، لعدة أسباب لعل أهمها، بأنه لا يمسك بالسلطة وأخيرا يتحمل المسؤولية.
وقعت أخطاء في لبنان والاتهام بأغتيال الشهيد “رفيق الحريري”، واغتيال شخصيات أمنية سوريا، غازي كنعان، أصف شوكت؛ علي مملوك، وقيادات عسكرية بارزة أثناء الحرب على سوريا 2011.
وعند بداية ما يسمى الثورة، التي خلقت جدال داخلي بين معارض لها والتفاف حول الدولة، وبين معارضيين من الداخل والخارج، وقد تعرض الاقتصاد السوري لانهيار، وقد وجهت اتهامات بسرقة أكثر من 5000 ألف من المصانع ونقلها إلى تركيا، التي يعتمد عليها الاقتصاد، والسيطرة الأمريكية على حقول النفط والغاز، ناهيك أن الصراع يدور حول الاحتياطيات الغاز، ووقف نقل الغاز عبر سوريا.
بطبيعة الحال استعانت سوريا بحلفائه حزب الله وإيران وروسيا الاتحادية، واستطاع إنهاء الحرب، ولكن الحصار استمر في دولة خارجة من حرب، في الوقت الذي لم يكن هناك رغبة من النظام السوري، في إجراء حوار سوري شامل، من أجل المصالحة والاعتراف بالمعارضة والتوجه نحو إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية وإقرار دستور جديد، ولا حل غير ذلك، ولكن سياسية التعنت والفشل السياسي جعل النظام يرفض ذلك.
استمر النظام في الجمود والانكفاء على نفسها، في ظل متغيرات إقليمية، لم ينتبه لها أو لم يأخذها مأخذ الجد، وأهمها عملية طوفان الأقصى وتوسعها إلى لبنان وإيران بل حتى سوريا التي تعرضت كل يوم للقصف الصهيوني، وتجاهل ما يخطط لسوريا في تركيا، وحالة التردي والإحباط داخل سوريا ولدى مختلف الشرائح، وخاصة الجيش والقوي الأمنية، وانتشار الفساد والتهريب، مما أدى إلى شراء الذمم العسكرية والأمنية، مما مهد الطريق لانهيار الجيش، وانسحابه وتسليم مواقع للمسلحين وسقط النظام!.
مسؤوليات جسام
سقط نظام الأسد، وسيطرة السلطة الجديدة ونالت الاعتراف الدولي، ودخلت في مرحلة ذات حساسية في دولة الطوائف والاعراق، وانهيار للمؤسسات والاقتصاد.
ويمثل حل الجيش السوري والقوة الأمنية من الأخطاء، وهل يعقل تنصيب قيادات أجنبية مناصب، مما يتوافق مع شعارات الدولة الإسلامية، التي كان يتبعها الجولاني، وقد طلبت أمريكا إنهاء هذه الإجراءات!.
ما حدث مما لا يبشر بالخير ويكشف عن نوايا وأجندة لا تخدم إلا أعداء سوريا وتحديدا الكيان الصهيوني، الذي منذ اللحظة الأولى دخل الأراضي السورية، استباحة بكل أريحية، وقصف كل المواقع العسكرية والأسلحة والمطارات والموانئ، وحتى مراكز الشرطة ومراكز البحوث العلمية.
وقد ارتكبت جرائم القتل والتصفية بحق الطائفة العلوية، بحجة أن النظام قام بقتل السنة، فهذا تعميم ومغالطات، ليس لها أي مبرر، وتنم على نوايا مسبقة ممن لاعلاقة لهم بالنضال والثورة، فلا يعقل أن مظلوم الظلم، لأن الثورة تغيير إلى الأفضل.
نعتقد بأن سوريا أمام اختبار، من خلال حوار شامل يستوعب كافة التيارات السياسي والطوائف والمكونات، من أجل بناء سوريا جديدة بحضاراتها وعراقتها، كما تستحق وليس مجرد دول في ظل أجندات إقليمية، تحاول حصد دعمها لما حدث من إسقاط للنظام! أما الخطاب الإعلامي فهو محرض على الانتقام وتصفية الحسابات، بدون أدلة أو براهين.
إذا استمرت سوريا في طريق الانتقام والإقصاء، ولم تستفيد مما حدث في العراق وليبيا، سوف تبقى دولة فاشلة، في ظل تحديات تستهدف المنطقة بما يحدث في فلسطين، وسوريا ليست استثناء فالمخطط أصبح واضحا، فالشعب السوري الذي قدم تضحيات جامدة، بمواقفه الصلابة في مواجهة الكيان الصهيوني، ورفض الهيمنة الأمريكية، قادر على التذكير بحضارته وعراقته وأمجادها التاريخية، سوريا لا تقبل إلا أن تعود إلى ممارسة دورها الحضاري عربيا وإقليميا ودوليا!.
الآراء والوقائع والمحتوى المطروح هنا يعكس المؤلف فقط لا غير. عين ليبيا لا تتحمل أي مسؤولية.