ظهرت الفنانة أروى جودة لأول مرة مع خطيبها رجل الأعمال إيطالي الجنسية، على ريد كاربت مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة وذلك بعدما كانت قد أعلنت خطبتها شهر مايو الماضي.

أروى جودة تكشف السر وراء ارتباطها بـ رجال أجانب

وفي تصريحات تليفزيونية كشفت الفنانة أروى جودة عن السر وراء اختيارها الدائم للارتباط برجل أجنبي فقالت إنها حقيقة لا تعرف ما السبب وراء ذلك قائلة «مش عارفة ولكن فكرة إن أنا ممثلة بتبقى صعبة على عيلة الشخص اللى أنا برتبط بيه لأن الناس ممكن تقعد تهزر معاه بطريقة معينة أو تقوله حاجات الراجل المصري بطبعبه ما بيستحملهاش».

وتابعت جودة قائلة إنها لا تريد أن تشعر بأن الشخص يجاملها أو يصنع لها خدمة في تقبله لفكرة أن يتحمل هذه الأشياء ويظل معها قائلة «مش عايزة حد يحسسني إنه بيعملي خدمة إنه يكون معايا».

يذكر أن الفنانة أروى جودة سبق وارتبطت بالممثل التركي الشهير أوزجان دينيز، ولكن الأمر لم يكتمل لظروف خاصة وبعدها ارتبطت الفنانة أروى جودة برجل الأعمال إيطالي الجنسية وظهرا سويا للمرة الأولى على ريد كاربت مهرجان الجونة فى دورته السابعة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أروي جودة أروى جودة الفنانة أروى جودة

إقرأ أيضاً:

الدنمارك.. السر الكامن وراء التضحية بـ”أحجار الشمس” الغامضة

الدنمارك – ألقى سكان جزيرة بورنهولم الدنماركية منذ حوالي 4900 عام مئات من الأحجار المنحوتة بشكل غامض في خنادق قبل دفنها، في طقس غامض يرتبط بحدث طبيعي ضخم.

تعرف هذه الأحجار باسم “أحجار الشمس”، وكان هدف وضعها في الخنادق لغزا حتى وقت قريب. وكشفت الأدلة الحديثة أن هذه التضحية كانت رد فعل على ثوران بركاني هائل.

ويعتقد علماء الآثار أن هذا البركان، الذي كان قويا لدرجة أنه حجب أشعة الشمس، دفع سكان بورنهولم إلى القيام بطقوس تضحية لإعادة إشراق الشمس.

ويقول روني إيفيرسن، عالم الآثار من جامعة كوبنهاغن: “الشمس كانت أساسية بالنسبة للثقافات الزراعية المبكرة في شمال أوروبا، حيث اعتمدوا عليها في جلب المحاصيل. وعندما اختفت الشمس بسبب الضباب البركاني في طبقة الستراتوسفير لفترة طويلة، كان هذا أمرا مرعبا لهم”.

وتم اكتشاف الأحجار في موقع أثري في بورنهولم يسمى “فاساغارد”، الذي يعتقد أنه كان مجمعا دينيا لعبادة الشمس، ويعود تاريخه إلى الفترة بين 3500 و2700 قبل الميلاد.

وفي هذا الموقع، اكتشف علماء الآثار أكثر من 600 حجر شمس، بعضها كامل والبعض الآخر مجزأ، مدفونة في خنادق بجانب ممر في الموقع. وكانت الأحجار مسطحة ومستديرة، وتحمل نقوشا تشع من المركز، ما يرمز إلى أشعة الشمس.

ويعتقد علماء الآثار أن هذه الأحجار كانت جزءا من طقوس روحانية مرتبطة بالشمس والخصوبة والنمو.

وتشير الأدلة الجغرافية والبيئية إلى وجود ثوران بركاني ضخم حدث في الفترة نفسها. وفي طبقات الجليد المستخرجة من غرينلاند وطبقات الرواسب السنوية في ألمانيا وبيانات حلقات الأشجار في الولايات المتحدة، عُثر على دلائل على انخفاض ضوء الشمس نتيجة للانفجار البركاني.

وتوضح هذه الأدلة أن التضحية بأحجار الشمس كانت محاولة من سكان بورنهولم للتعامل مع الظروف المناخية القاسية أو ربما للتعبير عن امتنانهم لعودة الشمس. وبعد فترة من هذه التضحية، تغير تصميم الموقع بشكل كبير، ما يعكس التحولات الثقافية والاجتماعية التي شهدتها المنطقة، ويحتمل أن تكون مرتبطة بالآثار الطويلة الأمد للبركان والهجرة الجماعية عبر أوروبا.

نشرت الدراسة في مجلة “Antiquity”.

المصدر: ساينس ألرت

مقالات مشابهة

  • أخبار الفن| نجمات تعرضن للتنمر والانتقادات بالسوشيال ميديا.. وأروى جودة تحتفل بزواجها على كوبري قصر النيل
  • أروى جودة تكشف سبب عدم ارتدائها فستان عقد القران.. السر في الساعة
  • أروى جودة: اتجوزنا في وزارة العدل الساعة 8 الصبح
  • بعد عقد قرانها.. أول تعليق لـ الفنانة أروى جودة
  • الصور الأولى من عقد قران اروى جودة من زوجها الايطالي
  • الصور الأولى من عقد قران الفنانة أروى جودة
  • أروى جودة تعلن زواجها من داخل السفارة
  • أروى جودة تعقد قرآنها على رجل أعمال فرنسي إيطالي
  • الدنمارك.. السر الكامن وراء التضحية بـ”أحجار الشمس” الغامضة
  • كونتي يكشف السر وراء تطور أداء نابولي