جار مصطفى فهمي يكشف لصدى البلد اللحظات الأخيرة في حياته.. فيديو
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
شهد الوسط الفني حالة من الحزن يوم الاربعاء الماضي بعد وفاة الفنان مصطفى فهمي.
و كشف أحمد جار الفنان مصطفى فهمي في تصريحات خاصة لصدي البلد عن أن الفنان مصطفى فهمي توفي الساعة 11 ونص مساء يوم الأربعاء الماضي بعد صراح مع المرض في منزله في منطقة العجوزة .
وأضاف أن وقت تعبه كان معه الممرض في المنزل و الفنان حسين فهمي شقيقه وكانت سيرته طيبة جدا بين الناس وكان بيعمل خير كثير ومتواضع و محب للحياة.
وتوفي يوم الاربعاء الماضي الفنان مصطفي فهمي عن عمر ناهز 82 عامًا ، وذلك بعد تعرضه لأزمة صحية مفاجئة.
يذكر أن الفنان مصطفى فهمى ينتمى لأسرة أرستقراطية مارست العمل السياسي، حيث كان جده محمد باشا فهمي رئيساً لمجلس الشورى، ووالده محمود باشا فهمي كان سكرتيراً لمجلس الشورى، كما أن جدته هي أمينة هانم المانسترلي صاحبة استراحة المانسترلي.
وحصل مصطفى فهمى على بكالوريوس من معهد السينما قسم تصوير، وشارك كمساعد تصوير في فيلم “أميرة حبي أنا” عام 1974.
يذكر أن قدم أبناء حسن يوسف العزاء لأسرة الراحل مصطفي فهمي، الذي أقام في مسجد عمر مكرم، والذي توفى بعد اليوم صراع مع المرض عن عمر يناهز 77 عاما.
حضر كل من محمد رمضان و عبير صبري وفردوس عبد الحميد و محمد فاضل ووفاء عامر وايمي سمير غانم وهاني شاكر ، نبيلة عبيد ، و ايمي سمير غانم و دنيا سمير غانم و غيرهم كثير من النجوم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنان مصطفى مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
ممرضة أمريكية تكشف مواقف مؤثرة من اللحظات الأخيرة للمحتضرين.. ماذا يقولون؟
من يواجهون الموت، غالبا يختبرون مجموعة متنوعة من المشاعر، وتختلف اللحظات الأخيرة لكل شخص بين بكاء ورسائل وداع مؤثرة، وهو ما كشفته ممرضة الرعاية التلطيفية جولي ماكفادن التي تعمل في إحدى دور المسنين، وتحدثت عن أكثر لحظات الندم التي يتحدث عنها المرضى على فراش الموت.
لحظات الندم على فراش الموتوفي حديثها إلى الدكتور كاران راجان، جراح هيئة الخدمات الصحية الوطنية، في برنامجه الصوتي، تقول جولي ماكفادن التي تمتلك خبرة أكثر من 15 عامًا في رعاية المحتضرين بمدينة لوس أنجلوس، إنّ الأمر الأكثر شيوعًا للمرضى قبل وفاتهم هو الندم على عدم تقدير السنوات التي قضوها في صحة جيدة، تحكي «جولي»: «أول ما أسمعه طوال الوقت هو أنهم يندمون على عدم تقدير صحتهم عندما كانوا يتمتعون بها، هذا هو الشيء الأول الذي يقوله الناس لي»، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
أما الندم الثاني الذي تسمعه «جولي» في كثير من الأحيان هو اعتراف المحتضرين بأنهم عملوا كثيرًا ويتمنون لو لم يضيعوا حياتهم في العمل، كما كشفت في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها على إنستجرام، أنّ العديد من المرضى المحتضرين يشعرون بالندم على علاقاتهم العاطفية، موضحة أنّهم إما يتمنون لو أنّهم حافظوا على علاقات وصداقات معينة، أو يندمون على حمل الضغائن.
ماذا يقول المرضى المحتضرون قبل وفاتهم؟وفي اللحظات الأخيرة التي تسبق وفاتهم، تقول «جولي» إنّ معظم المرضى المُحتضرين قد يعانون من الألم وضيق التنفس والانفعال الشديد والارتباك والفوضى الشاملة، فضلًا عن التغيرات في التنفس، والتغيرات في لون الجلد، والإفرازات والحمى.
عبارات مؤلمة تسمعها ممرضة رعاية المسنين من المُحتضرين قبل وفاتهم بدقائق أو ساعات قليلة، كأن ينادي المرضى على والديهم المتوفين: «هناك شيء يقوله معظم الناس قبل أن يموتوا، وعادة ما يكون عبارة أنا أحبك، أو ينادون والدتهم أو والدهم الذين عادة ما يكونون ماتوا بالفعل»، بحسب «جولي».