شبانة: الأهلي عليه مخاطبة فيفا لوضع شعار «بطل نصف الكون».. وفيديو دونجا قديم
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أكد الإعلامي محمد شبانة، أن النادي الأهلي يجب أن يُخاطب الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، من أجل وضع شعار بطل نصف العالم على التشيرت الذي سيخوض به الفريق مواجهات الانتركونتينتال في قطر.
وقال شبانة عبر برنامجه بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "إدارة التسويق بالنادي الأهلي وخالد مرتجي امين الصندوق، يجب أن يتواصلوا مع فيفا من أجل وضع الشعار بشكل رسمي على قميص الأهلي".
وأضاف: "خلال الساعات الماضية، انتشر فيديو لـ نبيل دونجا لا أرى فيه أي مشكلة، واللاعب كان يجلس بجواره أصدقائه بشكل عادي، وهي صور قديمة كانت في فترة سابقة خلال وجود اللاعب في الساحل الشمالي".
وأكمل: "بالطبع الفيديو المنشور لـ دونجا قديم، خصوصا أن اللاعب شعره قصير، واللاعب موجود حاليًا مع الزمالك، وشارك في مباراة ودية بصحبة زميله مصطفى شلبي".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك النادي الأهلي فيفا محمد شبانة دونجا مصطفى شلبي الانتركونتينتال
إقرأ أيضاً:
هل ستتحرك الحكومة العراقية لوضع حد للاعتداءات التركية؟
ديسمبر 21, 2024آخر تحديث: ديسمبر 21, 2024
المستقلة/- في تصعيد جديد يضاف إلى سجل الاعتداءات المستمرة على الأراضي العراقية، وجه رئيس تحالف “نبني”، هادي العامري، انتقادات حادة للحكومة التركية، داعيًا الحكومة العراقية إلى اتخاذ موقف حازم تجاه الهجمات التي وصفها بأنها “انتهاك صارخ للسيادة العراقية”.
العامري، في بيان شديد اللهجة، أدان الهجمات الجوية التركية التي استهدفت عدة مناطق وقرى داخل العراق، معتبرًا أن هذه الاعتداءات أصبحت تهديدًا شبه يومي لأرواح وممتلكات المواطنين العراقيين. وتساءل العامري عن جدوى الصمت الحكومي المستمر، والذي قد يُفسر على أنه موافقة ضمنية على هذه الانتهاكات.
وقال العامري إن هذه الهجمات “غير مبررة تحت أي ذريعة”، مشددًا على ضرورة تحرك الحكومة العراقية بشكل عاجل لاتخاذ كافة الإجراءات الكفيلة بوضع حد لهذه الانتهاكات. لكنه لم يحدد ما إذا كان يقصد خطوات دبلوماسية فقط أم أن الأمر قد يتطلب خيارات أشد، مثل التلويح بإجراءات اقتصادية أو حتى رفع الملف إلى المحافل الدولية.
ما يثير الجدل في هذا التصعيد هو غياب خطوات ملموسة من الحكومة العراقية، على الرغم من استمرار الاعتداءات التركية التي يرى كثيرون أنها تعدٍ واضح على السيادة الوطنية. هل سيظل العراق رهينًا لبيانات الإدانة والتنديد، أم أن الحكومة ستخرج عن صمتها لاتخاذ موقف يعيد هيبة الدولة ويوقف هذه الاعتداءات؟
بين مطالبات العامري ودعوات المواطنين المتكررة، يبقى السؤال: هل تستطيع الحكومة العراقية فعلاً مواجهة تركيا، أم أن المصالح السياسية والاقتصادية ستبقى عقبة أمام أي تحرك حقيقي؟