الوطن:
2025-03-18@08:28:15 GMT

وفاة خال الفنانة هاجر الشرنوبي

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

وفاة خال الفنانة هاجر الشرنوبي

أعلنت الفنانة هاجر الشرنوبي، وفاة خالها، منذ قليل، وذلك من خلال منشور عبر صفحتها الخاصة على موقع فيسبوك.

وفاة خال الفنانة هاجر الشرنوبي

وكتبت الفنانة هاجر الشرنوبي: «إنا لله وإنا إليه راجعون، توفي إلى رحمة الله تعالى، خالو حبيبي فتحي محمد عبد الكريم، ربنا يرحمك يا حبيبي ويجعل مرضك في ميزان حسناتك، لله الأمر من قبل ومن بعد، رجاء الدعاء له بالرحمة والمغفرة».

يذكر أن الفنانة هاجر الشرنوبي احتفلت مؤخرا بحفل زفافها على المنتج أحمد الجابري، وسط حضور عدد من الفنانين والأقارب والأصدقاء.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: هاجر الشرنوبي اعمال هاجر الشرنوبي الفنانة هاجر الشرنوبی

إقرأ أيضاً:

(60) عامًا على وفاة الملك فاروق

ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.

كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.

ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.

وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!

وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.

وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • الشرنوبي لماجد المصري: حبيبي اللي هيحتوي الموقف وهيتفهم ومش هيقتلني
  • رأيت النبي في اليقظة.. أسرار في حياة حنان شوقي
  • اتخذلت.. علا رامي تكشف سبب طلاقها من أبو الليف
  • تيسمسيلت.. وفاة شخص في حادث دهس سيارة
  • بالأبيض.. أحدث ظهور لهاجر أحمد بإطلالة مميزة
  • وفاة الفنان أنطوان كرباج
  • شذى حسون: أحلام لو محترمتنيش مش هحترمها
  • (60) عامًا على وفاة الملك فاروق
  • الحلقة الأولى من نص الشعب اسمه محمد .. عصام عمر تحت شك هاجر
  • وفاة شابة في حادث مُروع بسطيف