رئيس الاتحاد الدولي يشهد حفل ختام بطولة العالم الـ34 للرماية على الأطباق المروحية
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقيم مساء اليوم الأحد حفل ختام بطولة العالم الـ34 للرماية على الأطباق المروحية، والتي استضافتها مصر، خلال الفترة من 28 أكتوبر إلى 3 نوفمبر الجاري بمشاركة 19 دولة ووسط منافسة قوية بين أكثر من 300 رام ورامية على الميادين الأولمبية لنادي الصيد المصري بمدينة السادس من أكتوبر.
وأقيم الحفل بحضور اللواء أحمد إبراهيم علم الدين مساعد رئيس هيئة التدريب للقوات المسلحة واللواء حازم حسني رئيس الاتحادين الأفريقي والمصري للرماية، وجون فرانسوا، رئيس الاتحاد الدولي للرماية على الأطباق المروحية FITASC، وبيرو دوناتو السكرتير العام ونائب رئيس الاتحاد الدولي للرماية، وعبدالله غراب رئيس نادي الصيد وعدد كبير من الشخصيات الرياضية العربية والأفريقية والعالمية.
وحرص مسؤولو الاتحاد الدولي للرماية على تكريم اللواء حازم حسني رئيس الاتحادين المصري والافريقي للرماية خلال حفل ختام بطولة العالم الـ34 للرماية على الأطباق المروحية.
وقام جون فرانسوا، رئيس الاتحاد الدولي للرماية على الأطباق المروحية FITASC، وبيرو دوناتو السكرتير العام ونائب رئيس الاتحاد الدولي للرماية، بمنح اللواء حازم حسني رئيس الاتحادين الأفريقي والمصري وسام الميدالية الذهبية.
وأكد جون فرانسوا أن هذا التكريم هو أعلى وسام يمنحه الاتحاد الدولي للقادة المؤثرين في تاريخ اللعبة مشيرا إلى أن اللواء حازم حسني استحق هذا التكريم نظرا لجهوده الكبيرة في نشر وتطوير رياضة الرماية في مصر وأفريقيا.
وأكد بيرو دوناتو أن هذا التكريم مستحق لما قدمه حازم حسني لأسرة الرماية على مستوى العالم لافتا إلى أنه الأغلى في تاريخ الاتحاد الدولي حيث يعتبر حازم حسني هو الشخصية المؤثرة رقم 42 التي تحصل على هذا التكريم خلال أكثر من مائة عام منذ تأسيس الاتحاد.
وقال دوناتو أن مصر عضوه في الاتحاد الدولي منذ عام 1920 ويصبح اللواء حازم حسني أول شخصية مصرية تنال هذا الوسام الرفيع وتعد الميدالية رقم 42 من 104 سنة.
وشهد حفل الختام توزيع الجوائز الكؤوس وتكريم الفائزين في جميع المنافسات سواء كأس أفريقيا العاشرة، أو بطولة الجائزة الكبرى.
وبدأ الحفل بكلمة اللواء حازم حسني الذي أعرب عن سعادته بالحضور الوفود التي شاركت في البطولة وان مصر دائما قادره على استضافة الأحداث العالمي.
من جانبه أثنى جون فرانسوا، رئيس الاتحاد الدولي للرماية على الأطباق المروحية على حسن التنظيم الذي شهدتها بطولة العالم الـ34 للرماية على الأطباق المروحية في مصر وأن الاتحاد الدولى للرماية كان واثقا من نجاح مصر بتنظيم مثالي.
يذكر أن البطولة كانت تمثل تحدياً كبيراً للاتحاد الأفريقي للرماية، حيث استضاف 300 رامٍ ورامية من 19 دولة، بخلاف كأس أفريقيا العاشرة، وبطولة الجائزة الكبري، التي أقيمت على هامش بطولة العالم الـ34 للرماية على الأطباق المروحية، وشهدت منافسات قوية للغاية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بطولة العالم للرماية حازم حسني رئیس الاتحاد الدولی للرمایة الاتحاد الدولی للرمایة على اللواء حازم حسنی هذا التکریم
إقرأ أيضاً:
ختام ناجح لبطولة مصر الدولية للجولف للسيدات.. والإسبانية جوليا تحقق اللقب
اسدل الستار على منافسات بطولة مصر الدولية للجولف للسيدات والتى اقيمت بملعب نادى جولف الجونة بمشاركة دول اسبانيا وجنوب افريقيا وكندا وقطر وتونس بالإضافة إلى مصر البلد المضيف.
وتوجت باللقب اللاعبة الإسبانية جوليا جيلما بعد منافسات استمرت على مدار ثلاثة ايام وسجلت فى نهايتها ضربة واحدة تحت المعدل وتلتها فى المركز الثانى لاعبة جنوب افريقيا شارلوت ميلارد وسجلت 3 ضربات فوق المعدل ثم فى الترتيب الثالث التونسية ياسمينا دريس وسجلت 10 ضربات فوق المعدل.
وعقب انتهاء المنافسات اقيمت مراسم توزيع الجوائز بحضور عضو مجلس إدارة اتحاد الجولف المهندس على صبرى وهشام نبيل ممثلا عن الجونة ومدير البطولة طارق عزمى الذين قاموا بتتويج الابطال الفائزين فى بطولة مصر الدولية للجولف للسيدات وبطولة كأس الراحلة مها السنوسى.
وحصل المركز الاول وكأس الراحلة مها السنوسى الكويتى غسان الصالح وتلاه ثانيا كوستا مارمراس وتبعهما ثالثا حامد زينيبو.
ومن جانبه القى عضو مجلس إدارة اتحاد الجولف المهندس على صبرى كلمة وجه خلالها الشكر الى كل اللاعبات المشاركات فى البطولة واثنى على اداء الجميع.
كما وجه الشكر ايضا الى إدارة الجونة ونادى الجولف مشيدا بالجهود التى بذلت لخروج البطولة بهذا الشكل الناجح.
واشاد على صبرى بمجهودات مدير البطولة طارق عزمى وحكم البطولة ايمان عزمى وكل فريق العمل.
ومن جانبها وجهت اللاعبة الاسبانية چوليا جيلما كل الشكر إلى اتحاد الجولف على التنظيم المتميز مؤكدة سعادتها البالغة أن تتوج بلقب بطولة مصر الدولية للجولف للسيدات فى اول زيارة لها إلى مصر.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف