“الصحة” تؤكد أهمية الصياغة القانونية للقرارات والعقود والاتفاقيات
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
زار مستشار وزير الصحة للشؤون القانونية، الدكتور أحمد انويجى، مستشفى الجلاء للجراحة والحوادث والمركز التخصصى لطب وجراحة الفم والاسنان حيث التقى بمدراء هذه المستشفيات وبحضور مدراء المكاتب القانونية فيها.
وشدد انويجى على أهمية الصياغة القانونية السليمة للقرارات الإدارية والعقود والاتفاقيات التى تبرمها المستشفيات.
وكلف بإيجاد السبل الكفيلة بتطوير المكاتب القانونية وكيفية الاشراف القانونى المستمر والذى يساهم فى تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.
ونبه إلى ضرورة الالتزام بالمعايير القانونية فيما يتعلق بعمل اللجان الدائمة مثل لجنة العطاءات ولجنة شئون الموظفين بما يضمن حقوق كل الأطراف.
الوسوموزارة الصحةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
توغي تؤكد أهمية التراث السمعي البصري في تشكيل الهوية الثقافية وحفظ الذاكرة الجماعية
ليبيا – نظمت إدارة التنمية الثقافية والتطوير المعرفي بوزارة الثقافة والتنمية المعرفية بحكومة تصريف الأعمال، بقاعة محمود اللبلاب بديوان الوزارة،احتفاليةً بمناسبة اليوم العالمي للتراث السمعي البصري تحت شعار ” التراث هوية الوطن”، بحضور وزيرة الثقافة والتنمية المعرفية مبروكة توغي،وعدد من الشخصيات الثقافية، والأدبية والإعلامية والكُتاب والاكاديميين، والمهتمين بالشأن الثقاقي والأدبي والتراثي.
الوزيرة وفي كلمة لها بحسب المكتب الإعلامي لوزارة الثقافة والتنمية المعرفية،أكدت أهمية التراث السمعي البصري في تشكيل الهوية الثقافية وحفظ الذاكرة الجماعية،منوهة إلى أن هذا التراث يمثل نافذة على تاريخ الليبي العريق، ويحمل شهادات حية تعكس تنوع ثقافات الليبيين.
كما أكدت على التزام الوزارة بالحفاظ على هذا التراث من خلال تشكيل لجنة خاصة لتوثيقه بشكل منهجي، داعيةً العاملين في القطاع الثقافي والمؤسسات الإعلامية إلى التعاون لحمايته وتقديمه بما يليق بمكانة ليبيا.
كما تضمنت الاحتفالية جلسة حوارية بعنوان “حماية الموروث الثقافي السمعي البصري بين الواقع والمأمول”، إضافة إلى تكريم بعض الشخصيات البارزة في حفظ التراث السمعي البصري، وافتتاح معرض للتراث الوطني يشمل الألبسة التقليدية والصناعات الشعبية وعروض أرشيفية من برامج ليبية قديمة.
يُشار إلى أن اليوم العالمي للتراث السمعي البصري أقرته اليونسكو في الـ 27 أكتوبر سنوياً لتعزيز الوعي بأهمية حفظ هذه المواد كجزء من الهوية الثقافية للشعوب.