أبرز 5 فروقات اقتصادية بين برنامجي ترامب وهاريس
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يواصل كل من المرشحين الرئاسيين الديمقراطية كامالا هاريس والجمهوري دونالد ترامب سباقهما نحو البيت الأبيض في الانتخابات المنتظر بعد غد الثلاثاء.
وفيما يلي سنلقي الضوء بشكل سريع على أبرز الاختلافات في الجانب الاقتصادي لبرامج ترامب ومنافسته هاريس خلال حملتهما الانتخابية.
برنامج ترامب:بشكل عام، يعكس برنامج ترامب رؤية لتحفيز الاقتصاد عبر خفض الضرائب وتشجيع الصناعات الوطنية، ويركز على السياسات التقليدية للجمهوريين، حيث يسعى إلى:
خفض الضرائب لتشمل أصحاب الدخل المرتفع والشركات الكبرى.التمسك بسياسات " أميركا أولا" التي تعزز الصناعات المحلية، وهذه السياسات تشمل إلغاء الضرائب على دخل الضمان الاجتماعي، والإعفاء من الضرائب على العمل الإضافي، مما قد يضيف تريليونات الدولارات إلى العجز على مدى العقد المقبل. فرض تعريفات جمركية على الواردات الأجنبية، مما يهدف إلى تعزيز الصناعات الأميركية والحد من الاعتماد على التجارة العالمية. هذه السياسات يتوقع أن تزيد الدين الوطني بشكل كبير، حيث تشير التقديرات إلى تكلفة تصل إلى 4 تريليونات دولار على مدى العقد المقبل. في حال طُبق برنامج ترامب يتوقع أن يرتفع الدولار وأن يزيد التضخم، وسيكون بنك الاحتياطي الاتحادي أقل ميلا إلى خفض سعر الفائدة بسرعة. برنامج هاريس:
يركز برنامج هاريس على معالجة الفجوات الاقتصادية والاجتماعية عن طريق زيادة الإنفاق العام وتوفير الحماية الاجتماعية. ويتماشى مع نهج أكثر تقدمية، حيث:
يركز على زيادة الإنفاق الاجتماعي. يركز على الاستثمار في البنية التحتية. سيزيد الإنفاق على الرعاية الصحية. خطط لزيادة الضرائب على الشركات والأفراد ذوي الدخل المرتفع، ما قد يولد نحو 4.3 تريليونات دولار من الإيرادات. توسيع ائتمان الضريبة للأطفال وزيادة الدعم للتعليم، مما يهدف إلى تقليل الفجوات الاجتماعية، وتعزيز دعم الطبقة الوسطى.المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
الضرائب: مستمرون في استقبال الإقرارات للأشخاص الطبيعيين حتى 31 مارس
قالت رشا عبد العال رئيس مصلحة الضرائب المصرية، إنه يتبقى فقط 16 يومًا وينتهى موسم تقديم الإقرارات الضريبية للأشخاص الطبيعيين (الأفراد)، مشيرةً إلى أننا مستمرون في استقبال الإقرارات الضريبية عن عام 2024 حتى 31 مارس الجاري للأشخاص الطبيعيين (الأفراد)، وحتى 30 أبريل المقبل للأشخاص الاعتبارية (الشركات).
وأكدت، على توجيهات وزير المالية وحرصه على تقديم التيسيرات اللازمة للممولين ومساعدتهم في الالتزام الطوعي لأداء واجباتهم الضريبية، موضحةً أننا نوفر كافة أوجه الدعم اللازم أثناء تقديم الإقرارات الضريبية، من خلال خطة شاملة تتضمن تنظيم ندوات مجانية يومية لتوعية الممولين والمحاسبين بكيفية تقديم الإقرارات إلكترونيًا، يقدمها محاضرون محترفون لشرح الإجراءات ومساعدة الممولين والإجابة على الاستفسارات، إضافة إلى لجان متواجدة في مختلف النقابات المهنية، ومؤسسات العمل المدني، والغرف التجارية، والاتحادات، لتسهيل عملية تقديم الإقرارات الضريبية، وأيضا الدعم الفني الذي يقدمه «مركز الخدمات الرقمية» بمقر الخزانة العامة بلاظوغلي، لمساعدة الممولين على تقديم الإقرارات الضريبية إلكترونيًا، موضحةً أن المركز مجهز بأحدث الإمكانيات التقنية لخدمة الممولين لتقديم الإقرارات الضريبية، ويشرف عليه فريق متخصص لتقديم المساعدة الفورية.
ودعت رشا عبد العال، جميع الممولين إلى سرعة تقديم إقراراتهم الضريبية في مواعيدها القانونية عبر المنظومة الإلكترونية لمصلحة الضرائب والاستفادة من كافة سبل الدعم الفني المجاني الذي توفره المصلحة.
اقرأ أيضاً«الضرائب» توضح تفاصيل طلب «رد القيمة المضافة»
رئيس مصلحة الضرائب: تسوية النزاعات الضريبية فرصة لبدء صفحة جديدة مع مجتمع الأعمال
«نقطة ومن أول السطر» شعارًا.. «الضرائب» تطلق حملة لتوعية الممولين بالتسهيلات الجديدة