ترامب: ما كان ينبغي علي مغادرة البيت الأبيض بعد انتخابات عام 2020
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
(CNN)-- قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الأحد، إنه يعتقد أنه "لم يكن ينبغي له أن يغادر" البيت الأبيض بعد خسارته الانتخابات الرئاسية لعام 2020 التي لم يعترف بها.
وقال ترامب خلال تجمع انتخابي حاشد في ولاية بنسلفانيا: "كانت لدينا الحدود الأكثر أمانًا في تاريخ بلدنا في اليوم الذي غادرت فيه. لم يكن ينبغي لي أن أغادر.
ورفض الرئيس السابق الاعتراف بالهزيمة في انتخابات 2020 وروج لنظريات المؤامرة حول السابق آنذاك.
وفي الأيام التي أعقبت خسارته في عام 2020، أخبر ترامب مساعديه مرارًا وتكرارًا أنه سيبقى في البيت الأبيض بدلاً من السماح للرئيس القادم جو بايدن بتولي السلطة، وفقًا لتقرير في كتاب عام 2022 لمراسلة صحيفة نيويورك تايمز ماغي هابرمان.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية جو بايدن دونالد ترامب
إقرأ أيضاً:
مذكرات مواطن.. كلينتون يتحدث عن حياة ما بعد البيت الأبيض
يمزح الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون قائلا إنه شعر بالضياع عندما عاد إلى حياته الخاصة لأول مرة في عام 2001، بعد فترتي رئاسته، لأن الناس لم يعدوا يعزفون موسيقى "تحية للرئيس" عندما يدخل إلى أي غرفة. لكن ما اكتشفه – والذي كتبه في كتابه الجديد "مواطن: حياتي بعد البيت الأبيض"، الذي نشرته دار كنوبف الثلاثاء – هو أن العمل الخيري سمح له بمواصلة إحداث تغييرات في العالم لمساعدة الآخرين.
وقال كلينتون لوكالة أسوشيتد برس أن هذه الطريقة فتحت سوقا لمصنعي أدوية فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، وهو ما أدى إلى خفض أسعار الأدوية بالقدر الكافي لجعلها متاحة لمختلف دول العالم.
وهذه هي إحدى النجاحات العديدة التي حققتها مؤسسة كلينتون- والتي تشمل مبادرة كلينتون العالمية التي تجمع القادة في مجالات السياسة والأعمال والجمعيات الخيرية في نيويورك كل عام خلال أسبوع الجمعية العامة للأمم المتحدة– في العقدين الماضيين والتي كتب عنها كلينتون في كتابه "مواطن".
كما يروي تجاربه من الحملتين الرئاسيتين لوزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون في عامي 2008 و2016، ودوره في تأمين إطلاق سراح صحفيين اثنين من كوريا الشمالية في عام 2009، ورد فعله على هجوم 6 يناير عام 2021 على مبنى الكابيتول الأمريكي.
وأضاف كلينتون لوكالة أسوشييتد برس أن قائمة الأمور التي يرغب في القيام بها لا تزال طويلة، ومن بينها، تنفيذ مبادرات مناخية فعالة على نطاق أوسع ومساعدة الأطفال على التمتع بصحة أفضل.