12 قضية متنوعة، يناقشها برنامج «وعي» للتنمية المجتمعية، التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، بهدف نشر الوعي بمختلف القضايا والملفات المجتمعية لجميع المواطنين بمختلف أعمارهم وأجناسهم. 

ومن أبرز تلك القضايا قضية «إنت أقوى من المخدرات»، الذي يستهدف من خلاله نشر الوعي بخطورة الإدمان وتعاطي المخدرات، وآثاره السلبية التي تعود على كل جوانب الحياة، سواء الاجتماعية والصحية والقانونية.

 

«الوطن» تستعرض خلال السطور التالية، أسباب لجوء الشباب إلى التعاطي والإدمان، والشائعات والأفكار الخاطئة حول فوائد تعاطي المخدرات، وفقا لتقرير صادر عن برنامج «وعي» للتنمية المجتمعية، التابع لوزارة التضامن الاجتماعى. 

لماذا يلجأ الشباب إلى التعاطي والإدمان؟

- الحصول على اللذة والمتعة.

- مجاراة الأصدقاء.

- حب التجربة.

- الهروب من ضغوط الحياة.

- ضعف الوازع الديني.

- وقت الفراغ.

- الاعتقاد بأن المواد المخدرة تزيد القدرة البدنية. 

الشائعات والأفكار الخاطئة حول فوائد تعاطي المخدرات 

- المخدرات ترتبط بخفة الظل.

- إثبات الذات.

- القبول المجتمعي.

- المخدرات تزيد من القدرة على التركيز والسهر.

- المخدرات تزيد من القدرة على العمل لفترات طويلة.

- المخدرات تساعد على زيادة القدرة.

- التعاطي يساعد على نسيان الهموم والمشاكل.

- تعاطي الحشيش والبانجو لا يسببان الإدمان. 

يذكر أن برنامج وعي للتنمية المجتمعية، يستهدف رفع الوعي لدى الأسر المصرية، بمختلف أعمارها وأجناسها، ضمن 12 قضية، كل منها تتناول أهدافا ومحاور معينة، ومنها: «ختان الإناث جريمة، الزواج المبكر، التمكين الاقتصادي، محو الأمية، صحتك ثروتك». 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التنمية المجتمعية الإدمان المخدرات

إقرأ أيضاً:

البعث: المرحلة الحالية تتطلب التعاطي بحكمة وروية

استغربت القيادة المركزية لحزب البعث العربي الاشتراكي في لبنان، "الاعتداء غير المبرر على المعتصمين السلميين الذي وقع اليوم السبت خلال الاعتصام السلمي على طريق المطار، والذي جاء بدعوة رسمية من حزب الله، المعروف عنه التزامه بإلزام جماهيره بالانضباط، وعدم قبول أي تجاوزات قد تحدث في مثل هذه الفاعليات".    
وأضافت: "كان لافتًا بالنسبة الينا أن يبادر عناصر من الجيش اللبناني، الذي نجلّه ونحترمه ونحرص على عدم زجه في أي خلافات داخلية، إلى استخدام القنابل المسيلة للدموع، وسماع رشقات رصاص أثناء إلقاء نائب رئيس المجلس السياسي في حزب الله الحاج محمود قماطي كلمته التي عبر فيها عن موقف وطني رافض للإملاءات الأميركية والصهيونية، والتي باتت تمثل تعديًا واضحًا على السيادة الوطنية وخرقًا للأعراف الدبلوماسية، وإهانة واضحة للدولة اللبنانية، وهو ما لا يمكن قبوله تحت أي ضغط أو تهديد".
وأشارت إلى أن "الدستور اللبناني واضح في ضمان حماية حق أي مواطن في التعبير عن رأيه، إلا إذا كنا قد انتقلنا من زمن التغني بوطن الحريات المقدسة إلى زمن الرضوخ لأوامر عوكر. وعلى الرغم من إدانتنا التامة للاعتداء على دورية اليونيفيل على طريق المطار ليلة الجمعة، فإننا نرفض رفضًا قاطعًا التعرض للمعتصمين السلميين الذي جرى اليوم. كما نحذر من خطورة دفع الناس نحو الشعور بأن هناك من يسعى لكسر إرادتهم وحصارهم، ومنعهم من العودة إلى قراهم وإعادة إعمار بيوتهم المهدمة، وضمان انسحاب القوات المحتلة من جنوب لبنان من دون أي تأخير".
وختمت مؤكدة أن "المرحلة الحالية تتطلب التعاطي بحكمة وروية واتزان، بعيدًا عن لغة الاستقواء أو الاستعلاء، مع ضرورة استذكار تجارب الماضي التي علمتنا أن أي محاولة لعزل أي مكون لبناني لا تؤدي إلا إلى حروب وصدامات لا أحد يريدها".

مقالات مشابهة

  • التطوع ينمي مهارات الشباب ويترجم دورهم بالمشاركة المجتمعية
  • البعث: المرحلة الحالية تتطلب التعاطي بحكمة وروية
  • أنسى حب الشباب نهائيا .. 5 وصفات طبيعية مفعولها سحري
  • الدقهلية .. الكشف عن تعاطي المواد المخدرة والمخالفات المرورية بطريق الحزام الآمن
  • وزارة الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 70 مليون جنيه
  • ترقية (1547) فردًا في المديرية العامة لمكافحة المخدرات بمختلف الرتب
  • لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟
  • ترقية 1547 فردًا في المديرية العامة لمكافحة المخدرات بمختلف الرتب
  • ترقية 1547 فردًا في مكافحة المخدرات
  • أسره مستقرة ومجتمع آمن.. برنامج توعوي جديد بجامعة حلوان بالتعاون مع وزارة الشباب