تعليم النواب: السنة التأسيسية على اختلاف أغراضها مطبقة في كثير من دول العالم
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
كشفت النائبة حنان حسني عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، تفاصيل جديدة بشأن "السنة التأسيسية" للالتحاق بالجامعات الخاصة والأهلية دون الحد الأدنى.
تشمل الطب والهندسة.. ننشر تفاصيل السنة التأسيسية والمحتوى العلمي المقرر للطلاب وموعد التطبيقوأكدت النائبة حنان حسني عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، في حوار لبرنامج الخلاصة، المذاع عبر قناة المحور، مساء اليوم الأحد، أن السنة التأسيسية على اختلاف أغراضها مطبقة في كثير من دول العالم، مضيفة أن تطبيق السنة التأسيسية اعتبارًا من تنسيق القبول بالجامعات للعام الدراسى ٢٠٢٥/٢٠٢٦.
وأشارت النائبة حنان حسني عضو لجنة التعليم بمجلس النواب، إلى أن مجلسى الجامعات الأهلية والخاصة سوف يعكفان خلال الفترة المقبلة على وضع التفاصيل المتعلقة بالسنة التأسيسية وإعلانها فور الانتهاء منها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجلس النواب الجامعات الخاصة الجامعات لجنة التعليم بمجلس النواب الجامعات الخاصة والأهلية الجامعات الاهلية لجنة التعليم السنة التأسيسية السنة التأسیسیة
إقرأ أيضاً:
جمعة رفض التهجير.. أعضاء مجلسي النواب والشيوخ يشاركون في انتفاضة معبر رفح |صور
شارك، اليوم الجمعة، أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ضمن آلاف المواطنين المتوجهين لمعبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، لإعلان رفضهم القاطع لتهجير الفلسطينيين إلى مصر، أو إلى أي مكان آخر، مؤكدين أن ترك الأرض بمثابة تصفية للقضية من الأساس.
وجاء ضمن المشتركون كل من النائب طارق الخولي وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، والنائبة أميرة صابر أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، والنائب محمود بدر، والنائب أحمد رمزي، والنائبة سناء السعيد، والنائب أيهاب منصور.
كما شارك النائب محمد علي ابوحجازي ايمن مساعد حزب مستقبل وطن بدمياط وعضومجلس الشيوخ والنائب محمد اسماعيل عضو مجلس النواب، كما يشارك الدكتور فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، والنائب أكمل نجاتي عضو مجلس الشيوخ، والنائب محمد تيسير مطر عضو مجلس النواب، وجاء ضمن المشاركون أيضا الدكتور هيثم الشيخ نائب محافظ الدقهلية.
يشار إلى أنه انطلقت، فجر اليوم، تجمع وفود من القوى السياسية والأحزاب والنقابات والمجتمع المدني، للتوجه نحو معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، ذلك لإعلان رفضهم لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرامية إلى تهجير الفلسطينيين من أرضهم.
وأكد المشاركون، رفضهم القاطع للتهجير، بوصفه تصفية للقضية، وانتهاك لحق تقرير المصير الفلسطيني، كما أكدوا أن مصر كانت ولاتزال الداعم الأول للقضية الفلسطينية.
وأشاروا إلى أن التهجير ليس حلا للقضية الفلسطينية، وأنه لا حلول سوى حل الدولتين والعودة لحدود يونيو 1967 وفقًا للقرارات الشرعية الدولية.