اقرأ غدًا في «البوابة».. الرئيس يستقبل مديرة صندوق النقد
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الجديد من جريدة «البوابة» الصادر بتاريخ الأثنين 4 نوفمبر، مجموعة من الموضوعات والانفرادات المهمة، ومنها:
الرئيس يستقبل مديرة صندوق النقد
السيسي خلال استقبال مدير عام صندوق النقد: أولوية الدولة هى تخفيف الضغوط والأعباء عن كاهل المواطنين
.. ويوجه بتقديم العلاج مجانا للمستفيدين من صندوق تكريم الشهداء والمصابين
كريستالينا چورچييفا: نتفهم التحديات الكبيرة أمام مصر فى ضوء المستجدات الإقليمية والدولية
«الصحة العالمية»: 6 جرحى بعد قصف مركز تطعيم فى شمال غزة
طبول الحرب تدق مرة أخرى
خامنئى يتوعد برد قاس على هجمات إسرائيل
آلاف الإيرانيين يخرجون إلى الشوارع لإحياء ذكرى احتجاز الرهائن فى السفارة عام 1979
وصول قاذفات أمريكية من طراز «B-52» إلى المنطقة لتحذير إيران
بايدن» يهاجم «ترامب» فى ولاية بنسلفانيا: من النوع الذى تريد أن ترفسه
الاحتلال يعلن إلقاء القبض على عضو بارز بحزب الله فى لبنان
الجيش الإسرائيلى ينذر سكان بعلبك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: غزة السيسي صندوق النقد إيران البوابة الشهداء إسرائيل حزب الله
إقرأ أيضاً:
منطقة الشرق الأوسط ليست بمنأى عن التوترات التجارية (النقد الدولي)
«أ.ف.ب»: من المتوقع أن يشهد النشاط الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تسارعًا هذا العام، رغم استمرار أجواء عدم اليقين التي تؤثر على الاقتصاد العالمي، بحسب ما أفاد تقرير صادر عن صندوق النقد الدولي اليوم.
وأوضح تقرير «آفاق الاقتصاد الإقليمي: الشرق الأوسط وآسيا الوسطى» أن النمو سيتزايد في عامي 2025 و2026، ولكن بوتيرة أبطأ مما كان متوقعًا في السابق. ووفقًا للتقديرات، سيحقق اقتصاد المنطقة نموًا بنسبة 2.6% في عام 2025، و3.4% في 2026، مقابل 1.8% في عام 2024.
وأشار جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في صندوق النقد الدولي، إلى أن الرسوم الجمركية الإضافية التي فرضتها الولايات المتحدة في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب لن تؤثر كثيرًا على المنطقة نظرًا لضعف الترابط الاقتصادي بينها وبين واشنطن، واستثناء قطاع الطاقة من هذه الرسوم.
غير أن أزعور أشار إلى أن حالة عدم اليقين العالمية تلقي بظلالها على الاستثمارات، والأسواق المالية، وأسعار النفط، مما يعمّق الاتجاه التراجعي في الأداء الاقتصادي. وفي هذا السياق، خفّض صندوق النقد توقعاته لبلدان المنطقة المصدّرة للنفط في عام 2025 بمقدار 1.7 نقطة مئوية.
وتخفي هذه التقديرات فروقات كبيرة بين الدول النفطية، حيث من المتوقع أن تحقق دول الخليج نموًا بنسبة 3%، مقابل انكماش بنسبة 1.5% في إيران والعراق. أما في الدول المتأثرة بالنزاعات كسوريا، اليمن، السودان، والأراضي الفلسطينية، فتبدو التوقعات أكثر تشاؤمًا وسط تراجع المساعدات الدولية.
وأوضح أزعور أن المساعدات الدولية انخفضت بنسبة 25% منذ 2021، ومن المرجح أن يستمر هذا التراجع، ما يشكّل خطرًا على الدول الأكثر هشاشة. ولم يشمل التقرير توقعات تخص لبنان وسوريا، حيث تعاني الأولى من تداعيات صراع مع إسرائيل وانكماش بنسبة 7.5% في 2024، في حين خرجت الثانية من حرب أهلية طويلة.
ورغم الآمال بأن تساهم مشاريع الإعمار في تحفيز الانتعاش الاقتصادي، تبقى الاحتياجات التمويلية مرتفعة. وأشار أزعور إلى اهتمام خليجي بمساعدة الدول المتضررة، لكنه شدد على أهمية إطلاق إصلاحات اقتصادية واجتماعية لاستعادة الثقة وتحقيق الاستقرار.