هاريس: سنتغلب على الفوضى والانقسامات داخل الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قالت مرشحة الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية الأمريكية كامالا هاريس إنهم سيتغلبون على الفوضى والانقسامات داخل الولايات المتحدة، حسب أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
كامالا هاريسوعرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان « كامالا هاريس وقرار اختيار «تيم والز» نائبا لها في السباق إلى البيت الأبيض»، حول اختيار المرشحة الأمريكية كامالا هاريس «تيم والز» ليكون نائبا لها في السباق إلى البيت الأبيض في واحدة من أصعب الانتخابات الرئاسية في تاريخ الولايات المتحدة.
وأفاد التقرير أن تيم والز، الحاكم الحادي والأربعون لولاية مينيسوتا منذ عام 2019، ويعد انعكاسا لأفكار الحزب الديمقراطي، ويحظى بشخصية سياسية ذات شعبية حيث إنه مؤيد للنقابات، ويركز على الاستثمارات في الأطفال والأسر والصحة فضلا عن إيمانه بضرورة وضع أهدافا لحماية الحريات وتعزيز حقوق التصويت ومعالجة تغير المناخ، وإقرار تخفيضات ضريبية للطبقة المتوسطة.
وأضاف: « تيم والز أتم عقده السادس قبل أشهر قليلة، انتخب عام 2006 عضوا في الكونجرس، وأُعيد انتخابه 5 مرات متتالية وعمل في لجان الزراعة والخدمات المسلحة وشؤون المحاربين القدامى، كما عمل في اللجنة التنفيذية للكونجرس حول الصين».
وتابع: «حالة استقطاب حادة تشهدها انتخابات الرئاسة الأمريكية لعام 2024 لاعتمادها على من المرشحين يمكنه هزيمة خصمه أكثر من ارتكابها إلى كيف يمكن للمرشح أن يقدم نفسه للأمريكيين، فهل ينجح تحالف «هاريس ووالز» أمام ترامب؟».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الحزب الديمقراطي كامالا هاريس الولايات المتحدة انتخابات الرئاسية الأمريكية قناة القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية کامالا هاریس تیم والز
إقرأ أيضاً:
"معاداة السامية" قيد جديد أمام المهاجرين إلى الولايات المتحدة الأمريكية
في خطوة أثارت الكثير من الجدل، أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن التعبير عن آراء تصنف كـ "معاداة للسامية" عبر وسائل التواصل الاجتماعي قد يُستخدم كسبب لرفض طلبات الهجرة، بما في ذلك الإقامة الدائمة (البطاقة الخضراء) أو تأشيرات الطلاب.
وذكرت دائرة خدمات المواطنة والهجرة الأمريكية أنها ستقوم بمراجعة الأنشطة والمنشورات التي ينشرها المتقدمون على حساباتهم، وستولي اهتمامًا خاصًا لأي صلات تربطهم بمؤسسات تعليمية أو منظمات يُزعم انخراطها في ممارسات معادية للسامية.
هذا القرار يأتي استنادًا إلى إشعار سابق من وزارة الأمن الداخلي، يقترح جمع بيانات من حسابات التواصل الاجتماعي كجزء من عملية فحص طلبات الهجرة. ويُذكر أن مراقبة منصات التواصل من قبل سلطات الهجرة الأمريكية ليست جديدة، إذ بدأ العمل بها منذ فترة إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، لكنها شهدت تصعيدًا ملحوظًا خلال عهد ترامب.