نجل المدرب سيميوني يقود أتلتيكو مدريد لفوز ثمين في الليغا
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
حقق فريق أتليتيكو مدريد فوزا ثمينا على ضيفه لاس بالماس (2-0) ضمن الجولة 12 من الدوري الإسباني لكرة القدم، اليوم الأحد.
وسجل أهداف أتلتيك كل من جوليانو سيميوني ابن المدرب دييغو الهدف الأول 37، ثم أضاف النرويجي ألكسندر سورلوث الثاني 83.
وبهذا الفوز، رفع فريق أتليتيكو مدريد رصيده إلى 23 نقطة، في المركز الثالث فيما توقف رصيده عند النقطة 9 في المركز الثامن عشر.
ثلاث نقاط جديدة تُضاف لرصيدنا! ✅#أتلتيكو_لاس_بالماس pic.twitter.com/TznAcVBwY0
— أتلتيكو مدريد (@AtletiArab) November 3, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية اتلتيكو مدريد كرة القدم الليغا رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مؤشر الإرهاب العالمي.. سوريا في المركز الثالث ومخاوف من عودة داعش
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
احتلت سوريا المرتبة الثالثة بعد باكستان وبوركينا فاسو بعد أن كانت في المركز الخامس العام الماضي، حيث شهدت سوريا زيادةً في عدد الهجمات الإرهابية بنسبة 16% لتصل إلى 430 هجومًا في عام 2024.
كما زاد عدد الوفيات المرتبطة بالإرهاب بنسبة 4% لتصل إلى 744 حالة وفاة، ويُعزى هذا الارتفاع بشكل رئيسي إلى زيادة أنشطة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، الذي كان الأكثر فتكًا في سوريا خلال عام 2024، حيث تسبب في 48% زيادة في عدد الهجمات و33% زيادة في عدد الوفيات مقارنةً بعام 2023.
أدى سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024 إلى مخاوف من عودة داعش واستعادة قوته السابقة، رغم عدم وضوح الأثر طويل الأمد، وقد استغل داعش هذا الوضع، مما أدى إلى ارتفاع عدد الهجمات، وقد نفذت الولايات المتحدة غارات جوية على مواقع داعش استجابةً لذلك.
تأثرت المحافظات الحدودية الشرقية بسوريا بشكل كبير من الإرهاب، حيث وقع 76% من الهجمات في محافظتي دير الزور وحمص، اللتين تشتركان في حدود مع العراق، وزادت الوفيات في هذه المنطقة بنسبة 11% مقارنةً بالعام السابق، حيث سجلت حمص أعلى عدد من الوفيات.
غيّرت داعش من استراتيجيتها، حيث ركزت على استهداف الجنود، الذين شكلوا 63% من الوفيات المرتبطة بداعش خلال عام 2024.
وقع أعنف هجوم إرهابي في سوريا في عام 2024 في محافظة حمص، بعد يومين من سقوط نظام الأسد، مما أسفر عن مقتل 54 جنديًا.