«لا تتحدث معهم دون داعٍ».. 4 أبراج فلكية يميل مواليدها إلى الهدوء والصمت
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يميل أشخاص كثيرون إلى الهدوء والصمت أغلب الوقت؛ إذ يجدون في ذلك الراحة الكاملة لهم، ورغم أنهم يجيدون الحديث والمزاح مع من حولهم، فإنهم لا يُفضِّلون الحديث دون داعٍ، ولذلك يُفضَّل التعامل معهم على هذا النحو وعدم الزج بهم في أحاديث ومناقشات لا أهمية لها، وغالبًا ما ينتمي هؤلاء الأشخاص إلى أبراج فلكية معينة.
وحسبما ورد على موقع «boldsky»، فإن هناك بعض الأبراج الفلكية التي يميل مواليدها إلى الصمت والهدوء أغلب الوقت، وهي:
- برج الجوزاء:
رغم أن مواليد برج الجوزاء يتميزون بذكاء حاد وفضول كبير، فإنهم يفضلون أحيانًا الانسحاب إلى عالمهم الداخلي للتفكير والتأمل، وقد يبدو هذا التزام الصمت وكأنه تجاهل، لكنه في الحقيقة وقت يحتاجونه لإعادة شحن طاقتهم.
- برج العقرب:
مواليد برج العقرب يتميزون بعمق مشاعرهم وحساسيتهم المفرطة، وقد يفضلون الصمت لتجنب إظهار ضعفهم أو جرح مشاعر الآخرين، كما إنهم بحاجة إلى مساحة شخصية كبيرة؛ لذا فإن إعطاءهم الوقت والمساحة الكافية أمر بالغ الأهمية.
- برج الميزان:
رغم أن مواليد برج الميزان يحبون التواصل الاجتماعي، فإنهم يميلون إلى الصمت عندما يشعرون بعدم التوازن أو الضغط، كما إنهم يسعون دائمًا إلى خلق جو هادئ ومريح؛ لذا فإن احترام رغبتهم في الهدوء سيعزز العلاقة بينكما.
- برج القوس:
مواليد برج القوس يتميزون بفلسفتهم العميقة وحبهم للتفكير في المعنى العميق للحياة، وقد يبدو صمتهم وكأنه تجاهل، لكنه في الحقيقة وقت يحتاجونه للتفكير والتأمل.
وحتى تتمكن من التعامل مع أصحاب هذه الأبراج الفلكية بشكل صحيح، فعليك باتباع النصائح التالية:
أعطهم الوقت والمساحة التي يحتاجونها للتفكير والتأمل. عندما ترغب في التحدث إليهم، كن مباشرًا وواضحًا في طرح أسئلتك. كن مستمعًا جيدًا لهم، واسمح لهم بالتعبير عن أنفسهم بحرية. لا تحاول إجبارهم على التحدث إذا لم يكونوا مستعدين لذلك.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أبراج فلكية برج الميزان برج القوس برج العقرب برج الجوزاء موالید برج
إقرأ أيضاً:
حماس: المقاومة حافظت على حياة الأسرى وتعاملت معهم بانسانية
الثورة نت/وكالات أكدت حركة حماس أن كتائب القسام والمقاومة الفلسطينية حرصت خلال مراسم تسليم جثامين الأسرى الصهاينة على مراعاة حرمة الموتى ومشاعر عائلاتهم، مشددة على أن جيش العدو لم يراعِ حياتهم وهم أحياء. وأوضحت الحركة، في بيان صحفي، أن المقاومة حافظت على حياة الأسرى وتعاملت معهم بإنسانية، إلا أن العدو قتلهم مع آسريهم عبر قصف أماكن احتجازهم، مؤكدة أن الحكومة الإسرائيلية تتحمل المسؤولية الكاملة عن مقتلهم بعد أن عرقلت اتفاق التبادل مرارًا. واتهمت حماس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمحاولة التنصل من مسؤوليته عن مقتل الأسرى، قائلة إنه “يتباكى اليوم على جثامين أسراه الذين عادوا إليه في توابيت، بينما كان هو السبب المباشر في قتلهم”. وأضافت الحركة أن كتائب القسام بذلت كل ما في وسعها لحماية الأسرى، لكن القصف الإسرائيلي المكثف حال دون إنقاذهم جميعًا. وفي رسالة لعائلات الأسرى، قالت حماس: “كنّا نفضل أن يعود أبناؤكم إليكم أحياءً، لكن قادة جيشكم وحكومتكم اختاروا قتلهم بدلًا من استعادتهم”، مضيفة أن إسرائيل قتلت 17,881 طفلًا فلسطينيًا خلال عدوانها المستمر على غزة، وأن عائلات الأسرى الإسرائيليين كانت “ضحية لقيادة لا تكترث لأبنائها”. واختتمت الحركة بيانها بالتأكيد على أن التبادل هو السبيل الوحيد لاستعادة الأسرى أحياءً، محذرة من أن أي محاولة لاستعادتهم بالقوة العسكرية أو استمرار الحرب لن تؤدي إلا إلى مزيد من الخسائر في صفوف الأسرى الإسرائيليين.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس