سيدة تطالب زوجها بـ29 ألف جنيه نفقة شهرية.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أقامت زوجة دعوي نفقة، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، طالبته فيها بسداد مبلغ 29 ألف جنيه شهريا، واتهمته بالتخلف عن رعاية طفليه، لتؤكد: "زوجي ميسور الحال وفقاً لتحريات الدخل التي تقدمت بها، وبالرغم من ذلك منذ أن هجرني وتزوج ورفض التكفل بنفقات طفليه".
وأضافت الزوجة: "زوجي تحايل بالغش والتدليس للهروب من سداد حقوقي الشرعية رغم يسار حالته المادية، وواصل الضغط على للتنازل عن حقوقي، وتزوج دون علمي وعندما طالبته بتطليقي هددني، وتركني معلقة، وتعنت واستولي علي منزل الزوجية".
وأكدت: "بدد أمواله علي زوجته الجديدة ونسي أطفاله، ورفض أن يجعلهم يعيشوا في مستوي مناسب ولائق بهم، وشهر بسمعتي، لأضطر إلي ملاحقته بـ 12 دعوي قضائية لاسترداد حقوقي، والطلاق منه للضرر خوفا علي حياتي من عنفه".
والنفقة تستحق وفق القانون نظير حق احتباس الزوج لزوجته على ذمته، وتشمل (الغذاء والمسكن والكسوة ومصاريف العلاج إضافة لكل المصاريف الأخرى)، وفى هذه الحالة يتم التحقيق لتثبت الزوجة بشهادة الشهود عدم الإنفاق والتحرى من قبل المحكمة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة دعوي طلاق للضرر دعوي تعويض أخبار الحوادث قانون الأحوال الشخصية
إقرأ أيضاً:
نفقة أقارب.. حجز دعوى طبيبة الشيخ زايد ضد أسرة زوجها للحكم
قررت المحكمة المختصة، اليوم الاثنين، حجز الدعوى المقامة من الطبيبة إنجي الغمراوي ضد أسرة زوجها -بعد عامين من وفاته- بمنطقة الشيخ زايد، للحكم لسداد مستحقات الحفيد الصغير كنفقة الأقارب.
وفي ذات السياق، قضت المحكمة المختصة بحبس المتهمين بالتعدي على الطبيبة إنجي الغمراوي ضحية اعتداء أهل زوجها بالشيخ زايد، غيابيًا سنة ونصف مع الشغل والنفاذ لكل منهما، بتهمة سرقة 6 كاميرات مراقبة وإتلاف وصلات الكهرباء الخاصة بمسكنها.
تعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2021، عندما تزوجت الطبيبة من زوجها ورزقا بمولود، لكنه توفي بعد 4 أشهر من ولادته، ما جعلها تستمر في الإقامة بمنزل زوجها الراحل مع أسرته.
وأوضحت الطبيبة أن أسرة زوجها بدأت بعد فترة في محاولة طردها من المنزل، واعتدوا عليها بالضرب والسب، كما استعانوا بعدد من البلطجية لإجبارها على المغادرة، قائلين لها: زوجك مات، أنتِ قاعدة تعملي إيه في البيت؟
وقدمت الطبيبة بلاغًا إلى الجهات الأمنية ضد أهل زوجها، متهمة إياهم بالتعدي عليها وإتلاف كاميرات المراقبة الخاصة بالمنزل، في محاولة لإجبارها على ترك منزلها بعد وفاة زوجها.