الانتخابات الأمريكية 2024.. ترامب: هناك تلاعب في استطلاعات الرأي
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد المرشح الجمهوري دونالد ترامب أن هناك تلاعب في استطلاعات الرأي الخاصة بالانتخابات الرئاسية الأمريكية، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
وكانت عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «بقيادة ترامب وجيمس ديفيد فانس .. اكتمال ملامح الفريق الجمهوري المرشح لانتخابات الرئاسة الأمريكية»، حول انقلاب ديفيد فانس إلى النقيض، فبعدما كان من أشد منتقدي المرشح الرئاسي دونالد ترامب ووصفه بـ«الأحمق وهتلر أمريكا» أصبح أكثر المدافعين عن ترامب ودعمه حتى عندما رفض بعض زملائه في مجلس الشيوخ القيام بذلك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية 2024 انتخابات أمريكا الانتخابات الامريكية انتخابات الولايات المتحدة الأمريكية ترامب دونالد ترامب ترامب وهاريس
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: روسيا مستعدة للمفاوضات دون أى شروط مسبقة
قال حسين مشيك مراسل «القاهرة الإخبارية» من موسكو، إن الأزمة الأوكرانية صعبة جدا ولا يمكن حلها كما تصور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إذ أن هذه الأزمة بالنسبة لروسيا تعتبر تهديدا جديا لأمنها الإستراتيجى وللأمن القومي الروسي، مشيرا إلى أن روسيا تنظر للجبهة الأوكرانية على أنها مواجهة حقيقية بينها وبين حلف الناتو وتعنى لروسيا إما هزيمتها أو إما انتصارها.
وأضاف «مشيك» فى تغطية قدمتها الإعلامية داليا نجاتي عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فى كل تصريحاته يعلن أن روسيا ستنتصر فى هذه المعركة وسوف تحقق كافة أهدافها، واليوم أكد أن بلاده مستعدة للمفاوضات بشأن أوكرانيا بشكل مباشر دون أى شروط مسبقة، وهذه المفاوضات أبرز ملامحها ومؤشراتها ستبدأ من الهدنة التى أعلن عنها من بوتين هدنة بمناسبة عيد النصر، من المقرر أن تبدأ فى 8 مايو المقبل.
ديمترى بيسكوفوتابع: «المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمترى بيسكوف أشار إلى أن الرئيس فلاديمير بوتن يؤيد وقف إطلاق النار، لكن وقف إطلاق النار فى أوكرانيا يحتاج إلى أمور وقضايا عالقة يجب حلها، كما أن الأزمة تحتاج إلى وقت من أجل تسويتها»، مؤكدا أن بلاده تريد أن تحقق أهدافها وفقا للوسائل الدبلوماسية والسلمية وفي كل الأحوال، ستسعى روسيا لتحقق أهدافها سواء بالوسائل الدبلوماسية أو العسكرية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا