التغيير: فيديو “: “الحرب من وجهة نظرهن”.. 

في هذه المقابلة، تخبرنا الأستاذة الكاتبة والمترجمة الجامعية إشراقة مصطفى، أن  في الحرب الكل مهزوم ومنهزم، وتؤكد أن خطاب العنصرية والكراهية بدأ منذ زمن طويل هو عمر نظام الإنقاذ.

الوسومإشراقة مصطفى الحرب من وجهة نظرهن حرب الجيش والدعم السريع.

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: الحرب من وجهة نظرهن حرب الجيش والدعم السريع

إقرأ أيضاً:

مقترح ترامب في غزّة هدفه التغيير الديمغرافي ولبنان والاردن الاكثر تضرراً!

رأت مصادر مطلعة ان موقف الرئيس الاميركي دونالد ترامب بترحيل الفلسطينيين من غزة هدفه احداث تغيير ديمغرافي يرافقه تغيير جغرافي. فاين سيذهب الفلسطينيون في حال تم طردهم من ارضهم؟
واشارت هذه المصادر ل" الديار"انه في حال وافق العرب على الخطة الجهنمية التي وضعها ترامب وحصل التهجير فان المنطقة ستدخل في حروب مستمرة. بيد ان الديمغرافيا اذا تغيرت فالتقسيم سيكون العنوان التالي للمرحلة المقبلة. والحال ان الاردنيين الاصليين لن يقبلوا بوجود اعداد هائلة من الفلسطينيين في بلدهم كما ان اللبنانيين سيرفضون ايضا توافد فلسطينيين الى ارضهم وشعوب عربية اخرى ستتخذ الموقف ذاته. وبشكل اوضح، تقول المصادر المطلعة ان المعركة اليوم ليست غزة او الضفة الغربية بل هي معركة الغاء الهوية الفلسطينية كنقيض للهوية الاسرائيلية.

وهنا كشفت المصادر ان اميركا ستلجأ الى استخدام عصا الاقتصاد، سلاح السياسة والتهديد بالعقوبات لتنفيذ على الاقل قسم يتعلق الان بغزة. وخلال فترة تنفيذ المخطط الجهنمي «الترامبي» في غزة اذا سارت الامور كما يريد ترامب، فالعين ستكون على الضفة الغربية كمرحلة ثانية لتفريغها من الفلسطينيين ايضا بخاصة ان اسرائيل تدمر منذ سنة كل البنى التحتية في الضفة. ولا شك ان الاردن ولبنان سيدفعان ثمن المقترح الاميركي حيال غزة.

ومع دفع الرئيس الاميركي الى تهجير الشعب الفلسطيني من غزة اولا ولاحقا من الضفة الغربية، هناك دولتان ستدفعان ثمن هذا التهجير وهما لبنان والاردن للاسف.

على صعيد النسيج الاجتماعي اللبناني والاردني، هناك توزانات داخل المجتمع وليس اكثرية شمولية من طائفة واحدة او مكون واحد.

بداية، ولتوضيح الامور، قال باحث مخضرم في تاريخ المنطقة انه بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، انشأت دول ذات وظيفة ومن بينهم الاردن ولبنان. فلبنان كانت وظيفته ان يكون دولة مسيحية في حين ان تكون وظيفة الاردن استيعاب الفلسطينيين.
اليوم، هناك شبه توازن بين الاردنيين وبين الادرنيين -الفلسطينيين ولكن في حال تهجير الفلسطينيين من غزة الى الدولة الاردنية فهذا الامر سيحدث خللا في الميزان الديمغرافي. وهذا الخلل له تداعيات اقتصادية، اجتماعية، معيشية والانكى من ذلك ان الاردن غير قادر على تحمل هذا الضغط بموارده البسيطة. وبذلك تكون وظيفة الاردن انتهت للاعتبارات التي ذكرناها.

مقالات مشابهة

  • الحرية و التغيير الديمقراطي و رؤية للحوار
  • تشكيل الحكومة يحيي الخلاف بين نوّاب التغيير... والافتراق
  • كيفية ترطيب البشرة الجافة بطرق طبيعية تمنحك إشراقة صحية
  • مقترح ترامب في غزّة هدفه التغيير الديمغرافي ولبنان والاردن الاكثر تضرراً!
  • حكومة التغيير والبناء: تصريحات ترامب عقيمة
  • الخنجر والعقيق اليماني والبهارات المصرية.. وجهة العراقيين في معرض بغداد الدولي (صور وفيديو)
  • "عُمان المعرفة" و"تيد إكس" تنظمان فعالية "صوت التغيير".. 19 أبريل
  • هل يخشى ترامب من ضغوط حكومة نتنياهو لاستمرار الحرب؟.. محمد مصطفى أبو شامة يوضح
  • التغيير تتهم الاتحاد الوطني بالتحريض على اعتصامات السليمانية
  • سلطنة عمان في عيون الخبراء..وجـهة عـالمية رائــدة للســــــياحة