أستاذ علوم سياسية: المستقلون سيحسمون الانتخابات الأمريكية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قال الدكتور أيمن سمير، أستاذ العلوم السياسية، إن السباق في الانتخابات الأمريكية بين كامالا هاريس ودونالد ترامب متقارب للغاية، لأن غالبية استطلاعات الرأي تشير إلى تقارب كبير في النسب بين ترامب وهاريس
هناك انقسام كبير جدًا في الولايات المتحدة الأمريكيةوأضاف «سمير»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية شرين عفت، خلال برنامج «اليوم» المذاع عبر شاشة قناة «دي إم سي»، أن من سيحسم الأصوات في الانتخابات الأمريكية هم المستقلون؛ لأن في الولايات المتحدة الامريكية هناك انقسام كبير جدًا وأن الكتلة الصلبة تدعم دونالد ترامب وهناك الطيف الواسع من الديمقراطيين الذين يدعمون كامالا هاريس، مشيرًا إلى أن ما بين هؤلاء وهؤلاء هناك كتلة تصل إلى 13% من الناخبين يطلق عليهم الناخبون المستقلون أو المتأرجحون.
وتابع أستاذ العلوم السياسية: «هؤلاء المستقلون قد يغيرون أصواتهم حتى اللحظات الأخيرة وكثيرًا ما يقف ناخب في طابور الانتخابات ويسمع قصة جديدة عن هاريس أو ترامب يجعله أن يغير موقفه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية هاريس ترامب برنامج اليوم
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: الشائعات تتحطم على صخرة الوعي المجتمعي
أكد الدكتور حسن سلامة، أستاذ العلوم السياسية، أن الدولة المصرية مستهدفة بكم كبير من الشائعات، مشيرا إلى أن «الشجرة المثمرة يقذفها الناس بالحجارة»، موضحا أن الدولة الناجحة لديها رؤية واضحة دائما، وموقفها ثابت، وهي التي تتعرض للانتقادات.
الدولة المصرية مستقرةوشدد «سلامة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «الساعة 6»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، على أن الدولة المصرية هي المستقرة في المنطقة بشكل كبير، ولديها أقوى جيش في المنطقة، والقدرة على حماية الأمن القومي المصري والعربي، كما أن مصر هي التي تدعم وتساند الشعب الفلسطيني، منوها إلى أنها تتعرض للإدعاءات والأكاذيب من كل الاتجاهات، وكل الشائعات تستهدف التشكيك في الدور المصري، متابعا: «الشائعات تتحطم على صخرة الوعي المجتمعي».
8 آلاف شائعة بأنواع مختلفة
وتابع: «في شهر واحد جرى رصد 8 آلاف شائعة بأنواع مختلفة وفي مجالات متعددة»، موضحا أن ذلك يلمس من خلال الاحتكاك المباشر مع المواطنين، بأن هناك وعي كبير، ويبحث المواطن عن مصادر للحصول على المعلومات، وتوفر الدولة المصرية الكثير من المصادر، التي عنوانها «الشفافية في الرد على الشائعات».