ماذا يحدث للجسم عند مضغ حبة هيل يوميا؟
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
الهيل من التوابل التي تستخدم على نطاق واسع في الطهي، وخاصة في المأكولات الهندية وبالشرق الأوسط عموما، وهناك نوعين من الهيل هما الهيل الأخضر: يعتبر الأكثر شيوعًا ويستخدم بشكل واسع في الطهي والحلويات، الهيل الأسود: له نكهة أقوى وأقل شيوعا، ويستخدم في بعض الأطباق الرئيسية.
هناك عدة طرق لاستخدام الهيل إذ يمكن استخدامه كبهارات في الطهي، خاصة في الأطباق مثل الأرز واللحوم، أو يستخدم كمشروب بإضافته إلى الشاي والقهوة لزيادة النكهة، أو مضغ الحبوب حيث يعتبر مضغ الهيل طريقة شائعة للاستفادة من فوائده الصحية.
1. تحسين الهضم: يساعد الهيل في تعزيز عملية الهضم ويقلل من الانتفاخ والغازات.
2. مضاد للأكسدة: يحتوي الهيل على مركبات مضادة للأكسدة تساعد في مكافحة الجذور الحرة وتقليل الالتهابات.
3. تحسين صحة الفم: يمكن أن يساعد مضغ الهيل في تحسين رائحة الفم وتقليل البكتيريا الضارة.
4. تعزيز صحة القلب: يعتقد أن الهيل يساعد في تحسين الدورة الدموية وخفض ضغط الدم.
5. يساعد في فقدان الوزن: قد يسهم في تعزيز الأيض وتحسين عملية حرق الدهون.
6. تخفيف التوتر والقلق: تستخدم رائحة الهيل في aromatherapy المساعدة في تخفيف التوتر.
7. مفيد للبشرة: له خصائص قد تساعد في تحسين صحة البشرة ومظهرها.
8. تحسين الدورة الدموية: قد يساعد في تحسين تدفق الدم وتقليل ضغط الدم.
9. تنظيم مستويات السكر: بعض الدراسات تشير إلى أن الحبهان قد يساعد في تحسين حساسية الأنسولين وتنظيم مستويات السكر في الدم.
10. تحسين رائحة الجسم: يعتقد أنه يساعد في تحسين رائحة الجسم، مما يجعله مفيدًا في العناية الشخصية.
المصدر: timesnownews.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهيل تحسين الهضم صحة الفم فقدان الوزن یساعد فی تحسین
إقرأ أيضاً:
بعد عملية تفجير الحافلات في تل أبيب.. ماذا يحدث بالضفة الغربية؟
زعمت شرطة الاحتلال الإسرائيلي أنها وجدت في موقع تفجير الحافلات في تل أبيب ورقة مكتوب عليها «الانتقام لعملية طولكرم» في محاولة لإلحاق محاولة التفجير الفاشلة بعناصر من المقاومة الفلسطينية انتقامًا للعدوان الإسرائيلي على الضفة الغربية والذي زاد بعد وقف إطلاق النار في غزة.
تفجير الحافلات في تل أبيبوبحسب «سي إن إن»، فإنه منذ عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر2023 انخرطت قوات الاحتلال الإسرائيلي في حملة عسكرية متزايدة بزعم استهداف النشطاء في الضفة الغربية، مستخدمة تكتيكات مثل الغارات الجوية التي لم تكن معروفة هناك من قبل تقريبا.
وفي الشهر الماضي، أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلية عملية الجدار الحديدي والتي ركزت على شمال الضفة الغربية، وذلك بعد يومين فقط من بدء وقف إطلاق النار في غزة، قائلة إنها كانت تهدف إلى القضاء على المقاومة والبنية التحتية لها وضمان عدم عودتها مرة أخرى.
وأدت العملية إلى نزوح ما لا يقل عن 40 ألف فلسطيني في شمال الضفة الغربية من منازلهم، بحسب الأمم المتحدة.
الأمم المتحدة تحذر من تهجير الفلسطينيينوحذرت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الأسبوع الماضي، من أن التهجير القسري للمجتمعات الفلسطينية في شمال الضفة الغربية يتصاعد بوتيرة مثيرة للقلق.
وقالت الوكالة إن الضفة الغربية شهدت 38 غارة جوية هذا العام وحده، حيث أصبحت الأسلحة المتقدمة والتفجيرات المتحكم فيها أكثر شيوعًا، ما يشير إلى امتداد للحرب في غزة.