عروس البحر كائن مهدد بالانقراض.. غواصون يرصدون ظهور "الدوجونج" في مرسى علم
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
عرضت قناة العربية، تقريرًا مفصلًا عن رصد بعض الغواصين لكان بحري يدعى الدوجونج، وذلك تحت عنوان "عروس البحر .. كائن بحري نادر ومهدد بالانقراض.. غواصون يرصدون ظهور الدوجونج في مرسى علم".
محافظ الإسكندرية: القيادة السياسية تولي اهتمامًا بالمناطق الأثرية في عروس البحر كائن نادر ومهدد بالانقراضوأظهر التقرير، تفاصيل عن رصد الدوجونج، الذي رصده الغواصون في مرسى علم، وهو يدعى أيضا عروس البحر، موضحا أنه كائن نادر ومهدد بالانقراض.
وأشار التقرير إلى أن حيوان الدوجونج البحرى أو كما يطلق عليها عروس البحر يعد من الكائنات البحرية المسالمة التى يعشق رؤيتها الغواصون أثناء رحلات الغوص، ويطلق عليها السكان المحليين فى البحر الأحمر اسم الأطم أو الجلد.
وأوضح التقرير، أن الدوجونج هو كائن بحرى ثديى يتغذى على الحشائش، ويبحث عن الحشائش البحرية فى الأعماق التى دائما ما تكون فى الخلجان والمناطق البحرية الطبيعية، ويدر دخلا كبيرا لمصر، حيث يصل لمصر خصيصا الآلاف من السياح للغوص معه ومشاهدته تحت الماء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوجونج المناطق الأثرية الكائنات البحرية مهدد بالإنقراض المناطق البحرية عروس البحر
إقرأ أيضاً:
ري أسيوط ترفع المخلفات ببعض الترع بمنفلوط والقوصية وديروط لوصول المياه لنهايتها
صرح اللواء هشام أبوالنصر محافظ أسيوط بأن الإدارة المركزية للموارد المائية والري بأسيوط بقيادة المهندس حاتم مختار قامت الإدارة العامة للري بقيادة المهندس أبو العيون عرفات للقيام بحملة لتطهير الترع والمصارف ونزع الحشائش ببعض الترع بمنفلوط والقوصية وديروط ضمانًا لوصول المياه لنهايات الترع
ومن بينها تنفيذ أعمال نظافة وتطهير فرع 3 بترعة محمود باشا بمركز ديروط ومسقي 24 من فرع بني رزاح وإزالة حشائش لفرع حبلص الجديدة وفرع التمساحية بهندسة ري القوصية وتطهيرات ترعة نجع حمادي الشرقية وأعمال نزع الحشائش بترعة بنى مجد تابعة لهندسة ري منفلوط باستخدام معدات الري كالكباش والصندل وحفارات ذات أذرع طويلة والحاويات مع نقل نواتج التطهير والتكريك والمخلفات والتجمعات إلى الأماكن المخصصة للتخلص الآمن منها بالتنسيق مع الوحدة المحلية لمركز ومدينة ديروط
وذلك للحفاظ على المظهر الحضاري وإزالة أي إعاقة لحركة الطرق لتسهيل النقل والانتقال للمواطنين مشيرًا إلى التنسيق والتعاون بين كافة الأجهزة المعنية لإزالة المخلفات والقمامة والحشائش وورد النيل الذي يستهلك كميات كبيرة من المياه ويعوق حركتها على جانبي الترع والمصارف