الجميح وشل تجدد شراكتها مع الوعلان للتجارة لتزويد مراكز خدمتها بزيوت شل
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
الرياض : البلاد
شهد القطاع الخاص اليوم حدث تجديد شراكة استراتيجية بين شركة الجميح وشل لزيوت التشحيم وشركة الوعلان للتجارة التي تعد الموزع الرسمي لسيارات هيونداي وجينيسيس في المنطقة الوسطى و الشمالية و جيلي و رينو في جميع مناطق المملكة، لتزويد مراكز الخدمة الخاصة بالوعلان بزيوت شل المتطورة تقنياً، بحيث تكون الزيوت المعتمدة في مراكز خدمتها في المملكة العربية السعودية.
وبهذه المناسبة، أكد الأستاذ ساهر هاشم الرئيس التنفيذي لشركة الجميْح وشل سروره بتجديد الشراكة مع شركة الوعلان للتجارة، التي تعد نموذجاً ناجحاً للتعاون المستدام بين شركات القطاع الخاص السعودي، حيث قدمت الجميح وشل مجموعة متكاملة من زيوت شل المنتجة خصيصا لسيارات هيونداي التي تتمتع بتقنيات عالية لمراكز خدمة شركة الوعلان على مدى عشر سنوات الماضية لتوفير خدمات متميزة لعملائهم الكرام.
كما أعرب الأستاذ عبدالعزيز الوعلان نائب رئيس مجلس إدارة شركة الوعلان للتجارة، عن سعادته بتجديد هذه الشراكة الواعدة مع شركة الجميح وشل لزيوت التشحيم، وقال: اعتادت شركة الوعلان منذ تأسيسها على إقامة شراكات مثمرة طويلة الأمد ، ومن هذا المنطلق تتيح لنا شراكتنا الاستراتيجية مع زيوت شل تحقيق رؤيتنا بتوفير أفضل تجربة للعملاء عبر الاهتمام بسياراتنا حيث نخدم أكثر من 350 ألف عميل في السنة في مراكز خدمة الصيانة, والتي تشكل نقطة ارتكاز مهمة في ازدهارنا والارتقاء بأعمالنا.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تجدد قلقها من الضربات الأمريكية في اليمن
قال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن الشعب اليمني عالق في دوامة عنف وأزمة إنسانية خانقة.
وأكد دوجاريك -في مؤتمر صحفي عقده في نيويورك، الأربعاء أن الأمم المتحدة وشركاءها يواصلون تواجدهم وتقديم الخدمات أينما أمكنهم ذلك حسب التمويل المتاح.
وقال إن تمويل خطة الاستجابة والاحتياجات الإنسانية لليمن لهذا العام بلغ حتى الآن 8% فقط، حيث تم استلام أقل من 205 ملايين دولار أمريكي من أصل ما يقرب من 2.5 مليار دولار مطلوبة.
وحذر من تدهور الأوضاع الإنسانية في اليمن، وسط تصاعد موجة العنف في البلاد ونقص حاد في التمويل لخطة الاستجابة الإنسانية للعام الجاري.
وأشار الى أن التمويل المتاح حالياً لا يكفي، لكنه ضروري لمساعدة المجتمعات المتضررة على البقاء والاستقرار، موضحاً أنه "لا يمكننا تقديم المزيد بأموال أقل".
وعبر دوجاريك عن قلق المنظمة المتزايد إزاء استمرار الغارات الجوية (الأمريكية)، والتي تطال المدنيين والبنية التحتية، بما في ذلك المرافق الصحية.
دعا المتحدث الأممي جميع أطراف النزاع إلى الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، وتجنب استهداف المنشآت المدنية.