إطلاق مؤتمر اقليمي وعالمي متخصص فى أنظمة المعارض بالقاهرة.. 28 ابريل المقبل
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء شريف الماوردي رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية، ونائب رئيس الاتحاد العربي للمعارض، إنه سيتم إطلاق مؤتمر اقليمي وعالمي متخصص فى صناعة المعارض وكل مايتعلق بأحدث التكنولوجيا التي تمت في تنظيم المعارض، وذلك يوم 28 أبريل 2025، بعنوان " معرض مصر الدولي لخدمات المعارض".
وأضاف اللواء شريف، خلال كلمته فى اجتماع الجمعية العمومية للإتحاد العربي للمعارض والمؤتمرات الدولية لمناقشة خطة عمل الإتحاد والموازنة التقديرية للعام المالي 2025، أن المؤتمر سيتضمن تنظيم معرض علي مساحة 3 صالات عرض لإبراز كل أدوات تنظيم المعارض وأحدث ما توصلت اليه الشركات العالمية فى تنظيم المعارض.
كما وجه اللواء شريف الماوردي، الدعوة لكافة أعضاء الإتحاد العربي للمعارض والمؤتمرات للمشاركة والحضور، من أجل تعزيز دور المعارض العربية لنمو حرمة التجارة بين الدول الأعضاء.
كما عرض اللواء شريف الماوردي، على كافة أعضاء الاتحاد إمكانية نقل الخبرات المصرية لتطوير انظمة المعارض والمؤتمرات لديهم، لافتا إلي أن مصر عادت لصدارة المشهد العالمي فى صناعة المعارض خاصة بعد تفعيل انضمامها الي الاتحاد الدولي للمعارض "اليوفي".
وأشار اللواء شريف الماوردي، الي الإنجاز الذي حققته الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات بعودتها لصدارة المشهد العالمي من خلال العودة الى الإتحاد الدولي للمعارض ( Ufi) بعد غياب دام لمدة 7 سنوات لتصبح مظلة لجميع الشركات المعنية بتنظيم المعارض في مصر وفتح أسواق جديدة بالخارج لبناء جسور للتعاون بين كافة الدول الأعضاء.
وذكر رئيس مجلس إدارة الهيئة المصرية للمعارض، أن معرض مصر الدولى لخدمات المعارض يعد الأول من نوعة علي مستوي الشرق الأوسط ويهدف لتقديم أحدث التقنيات ويعزز من فرص تبادل الافكار والخبرات لتنمية هذه الصناعة.
وتابع "الماوردي"، أن المعرض سيتم على هامش فعاليات مؤتمر الاتحاد العالمي لصناعة المعارض للشرق الأوسط وأفريقيا، لافتا الي ان تلك الفعاليه تأتي فى اطار تنفيذ رؤية مصر 2030 وتدعيم قطاع صناعة المعارض.
وأوضح أن معدلات نشاط المعارض ارتفعت بنحو 49% خلال 2024 مقارنه بالسنوات الماضية، متوقعا أن ترتفع القيمة السوقية للمعارض عالميا بقيمة 36.3 مليار دولار بحلول عام 2026 مقارنه بقيمة 13.8 مليار دولار للعام الماضي 2023.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رئيس الهيئة المصرية للمعارض أنظمة المعارض اللواء شريف الماوردي تنظیم المعارض
إقرأ أيضاً:
تكثيف محادثات الائتلاف بين الاتحاد الديمقراطي المسيحي والحزب الاشتراكي الديمقراطي
كثفت الأحزاب الائتلافية التي من المرجح أن تشكل الحكومة الألمانية الجديدة من محادثاتها.
أدلى قادة الاتحاد المسيحي الديمقراطي (CDU) ذو التوجه اليميني الوسطي، والاتحاد الاجتماعي المسيحي (CSU) – وهو الحزب الشقيق للاتحاد المسيحي الديمقراطي والذي ينشط حصريًا في ولاية بافاريا جنوب شرق ألمانيا – إضافة إلى قادة الحزب الاشتراكي الديمقراطي (SPD) اليساري الوسطي، بتصريحات للصحافة، مع دخول محادثات الائتلاف لتشكيل حكومة ألمانية جديدة مرحلة جديدة من التقدم.
وقال فريدريش ميرتس، زعيم الاتحاد المسيحي الديمقراطي والمستشار المحتمل المقبل لألمانيا، إن "بعض العقبات لا تزال قائمة أمامنا"، إلا أنه أعرب عن ثقته في قدرة الأحزاب على التوصل إلى اتفاق ناجح.
وقد انضم إليه في التعبير عن التفاؤل إزاء المفاوضات كل من رئيس وزراء بافاريا ماركوس سودر، ورئيسا الحزب الاشتراكي الديمقراطي لارس كلينجبايل وساسكيا إيسكن.
ومن المتوقع أن تتركز الجولة المقبلة من المفاوضات إلى حد كبير على كيفية تمويل الوعود الانتخابية، سواء عبر الضرائب أو التخفيضات الضريبية.
يرغب الحزب المسيحي الديمقراطي في بدء خفض الضرائب على الشركات اعتبارًا من العام المقبل، في حين يفضل الحزب الاشتراكي الديمقراطي تأجيل ذلك حتى عام 2029. كما يدعو الحزب الاشتراكي الديمقراطي إلى زيادة ضريبة الدخل على أصحاب الدخول المرتفعة، وهو ما يسعى الحزب المسيحي الديمقراطي إلى تجنبه.
وتبرز خلافات إضافية بين الحزبين بشأن عدد من السياسات، من بينها إعادة طالبي اللجوء عند الحدود، وتمويل نظام التقاعد من خلال رفع سن التقاعد، وإعادة العمل بالخدمة العسكرية الإلزامية، إلى جانب الموقف من حظر محركات الاحتراق الذي يعتزم الاتحاد الأوروبي تطبيقه اعتبارًا من عام 2035.
ورغم أن فريدريش ميرتس يطمح إلى تشكيل الحكومة الجديدة قبل عيد الفصح الذي يصادف هذا العام في 20 أبريل، إلا أن الأسبوع الأول من شهر مايو يبدو خيارًا أكثر واقعية من حيث الجدول الزمني.
ومن المرتقب أن يصوّت أعضاء الحزب الاشتراكي الديمقراطي على الاتفاق الائتلافي المزمع التوصل إليه بين الحزبين، وهي عملية يُتوقع أن تستغرق عشرة أيام، على ألا تتزامن مع عطلة عيد الفصح.
ويواجه الحزبان ضغوطًا متزايدة للإسراع في تشكيل الحكومة وانتخاب المستشار المقبل، في ظل التحديات الاقتصادية والأمنية التي تمر بها البلاد.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية تحسن ثقة الاقتصاد في ألمانيا رغم تقلص الفائض التجاري لمنطقة اليورو اتفاق تاريخي في ألمانيا حول الديون لبدء تمويل الإنفاق الدفاعي مستشار ألمانيا المقبل يواجه طريقًا وعرًا لتعديل سياسة "كبح الديون" في البلاد الشعبوية اليمينيةألمانياالانتخابات التشريعية الألمانية 2025