تركيا تطالب الأمم المتحدة بحظر تسليح إسرائيل
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
قدمت تركيا رسالة مشتركة إلى الأمم المتحدة، موقعة من 52 دولة ومنظمتين، تطالب فيها بوقف توريد وتسليم الأسلحة لإسرائيل، وفق ما أعلن وزير خارجيتها، الأحد.
وقال هاكان فيدان، خلال مؤتمر صحافي في جيبوتي، حيث عُقد مؤتمر الشراكة التركية الإفريقية،: "لقد وضعنا رسالة مشتركة ندعو فيها جميع الدول إلى وقف بيع الأسلحة والذخائر لإسرائيل، وقمنا بتسليم هذه الرسالة، التي تحمل 54 توقيعاً إلى الأمم المتحدة في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني)".واشنطن تمهل إسرائيل 13 يوماً: مساعدات لغزة أو تعليق الأسلحة - موقع 24تكثف إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لتلبية مجموعة من مطالب الولايات المتحدة لمعالجة الأزمة الإنسانية في غزة. وأضاف فيدان: "علينا أن نكرر في كل فرصة أن بيع الأسلحة لإسرائيل يعني المشاركة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها"، موضحاً أن الرسالة هي "مبادرة أطلقتها تركيا".
وقعت الرسالة 52 دولة، والجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي.
وكان الرئيس التركي رجب طيب إردوغان دعا منتصف أكتوبر (تشرين الأول) الماضي الأمم المتحدة إلى إصدار قرار بحظر الأسلحة على إسرائيل، معتبرا أنه "حل فعال" لإنهاء النزاع في قطاع غزة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل تركيا عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: إسرائيل تستخدم نظام المساعدات الإنسانية سلاحا بغزة
#سواليف
قالت #الأمم_المتحدة إن #إسرائيل تستخدم النظام الذي تفرضه على #دخول #المساعدات_الإنسانية سلاحا في #قطاع_غزة.
وأشار جورجيوس بتروبولوس رئيس مكتب غزة الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن إسرائيل مترددة في فتح نقاط عبور جديدة لزيادة المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأوضح أن قوافل المساعدات الإنسانية توجه إلى معبر كرم أبو سالم الحدودي، حيث تتعرض هناك لخطر النهب.
مقالات ذات صلة قوات الاحتلال تقتحم حلحول ومخيم بلاطة – فيديو 2024/12/20ولفت المسؤول الأممي إلى أن معظم عمليات النهب للمساعدات الإنسانية تتم في المناطق التي تسيطر عليها القوات الإسرائيلية.
وتابع “مطالبنا بشأن إدخال المساعدات إلى غزة لم تتم تلبيتها، والمسؤولون الإسرائيليون يرفضون كل الحلول العملية التي نقدمها”.