بعد الشمال والمرخية.. هل يســتمر كســـر قـاعــدة الصـاعــد هـــابط؟
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
رغم بقاء الشمال للموسم الثالث على التوالي بدوري الكبار، واستمرار المرخية للموسم الثاني، إلا أن التوقعات دائما تجعل الفرق الصاعدة من الدرجة الثانية هي ابزر المنافسين على البقاء وعدم الهبوط.
وبجانب الشمال والمرخية فان معيذر الصاعد الجديد يعتبر أيضا من المرشحين للهبوط.
لكن هذه التوقعات ولأسباب مختلفة لم تتحقق منذ 3 مواسم، فصعد الشمال في موسم 2022 واستمر ونجح في البقاء، وفي الموسم الماضي صعد المرخية ونجح أيضا في البقاء ولم يهبط كما كان متوقعا.
ويبقى معيذر في دائرة المنافسة الصعبة كونه مطالبا أولا باستمرار كسر قاعدة الصاعد هابط، وفي نفس الوقت اثبات وجوده مثل الشمال والمرخية.
فرصة الثالوث في البقاء ليست بسيطة خاصة اذا استمر إخفاق بعض الكبار كما حدث المواسم الماضية التي شهدت هبوط السيلية والخور والخريطيات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر دوري الكبار المرخية دوري الدرجة الثانية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: المدنيون بغزة يكافحون من أجل البقاء في ظروف لا تصلح للحياة
#سواليف
حذر منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مهند هادي من أن #المدنيين #الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، محذرا من توقف توصيل #المساعدات الضرورية بأنحاء #غزة، بما فيها الغذاء والماء والوقود والإمدادات الطبية.
وقال هادي، في بيان صحفي، اليوم الجمعة، إن بقاء أكثر من مليوني فلسطيني في غزة أصبح على المحك، مشيرا إلى أن سلطات #الاحتلال الإسرائيلية، على مدى الأسابيع الستة الماضية، منعت الواردات التجارية.
وأضاف، أن المدنيين الفلسطينيين يكافحون من أجل البقاء، في ظروف لا تصلح للحياة مع استمرار الأعمال العدائية، “إنهم يُدفعون إلى #حافة_الهاوية ويفتقرون إلى الوصول للدعم الضروري الذي يحتاجونه بشدة، ليعانوا من #كارثة_إنسانية لا تُضاهى”.
مقالات ذات صلة مسيرة المسجد الحسيني .. حشود غفيرة تهتف ضد تصفية القضية والتهجير على حساب الأردن / صور وفيديو 2024/11/22وشدد على أن الوكالات الإنسانية في غزة تبقى ملتزمة بالبقاء والعمل، ولكن التساؤلات تطرح بشكل متزايد حول مدى قدرتها على العمل، مناشدا بضرورة وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن وبدون إعاقات الى قطاع غزة عبر سبل قانونية.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، مدعوما من الولايات المتحدة وأوروبا، لليوم 411 على التوالي، عدوانه على قطاع غزة، حيث تقصف طائراته محيط المستشفيات والبنايات والأبراج ومنازل المدنيين الفلسطينيين وتدمرها فوق رؤوس ساكنيها، ويمنع دخول الماء والغذاء والدواء والوقود.
وخلّف العدوان نحو 148 ألف شهيد وجريح فلسطينيي، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين، في إحدى أسوأ الكوارث الإنسانية بالعالم.