مستشفى بعطبرة ينجح في إجراء عملية مُعقدة
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
عطبرة – نبض السودان
نجح فريق طبي بمستشفى الشرطة بعطبرة في اجراء عملية تثبيت كسر في الحوض وهي من العمليات الجراحية الدقيقة التي تجرى لأول مرة.
وقال العميد شرطة طبيب الوليد محجوب مدير مستشفى الشرطة عطبرة إن العملية أجريت تحت إشراف مستر نصر الدين سيد أحمد إستشاري جراحة العظام وجراحة الحوض ومستر أيمن تاج السر إستشاري جراحة العظام وذلك بمجمع اللواء شرطة حقوقي دكتور سراج الدين منصور خالد للعمليات بمستشفى الشرطة الجديد.
وأعرب عن سعادته بنجاح هذه العملية بإعتبارها مؤشراً واضحا عن مدى التطور الذي وصلت اليه مستشفى الشرطة عطبرة وكفاءة الكادر الطبي المتواجد بها حاليا وحداثة التجهيزات التي تتمتع بها.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: بعطبرة شرطي مستشفى ينجح
إقرأ أيضاً:
سقوط قتلى وجرحى في عملية طعن قام بها لاجيء في النمسا
16 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: قُتِل فتى في الرابعة عشرة وجرح خمسة أشخاص آخرين طعنا في هجوم في جنوب النمسا السبت على ما أفادت الشرطة التي أوقفت طالب لجوء سوريّا يبلغ الثالثة والعشرين،
وأوضح الناطق باسم الشرطة راينر ديونيسيو لوكالة فرانس برس أن “رجلا هاجم بشكل عشوائي مارة بسكين” في مدينة فيلاخ الصغيرة مؤكدا أن “فتى في الرابعة عشرة قتِل”.
والرجل طالب اللجوء والبالغ 23 عاما بحوزته أوراق نظامية وليس معروفا لدى الشرطة ودوافعه لا تزال مجهولة.
وتحقق الشرطة في تقارير تفيد بأن المهاجم صرخ “الله أكبر”، مثل المهاجم الأفغاني الذي نفذ هجوما قبل يومين في ألمانيا.
ووقع الهجوم بعد الظهر في وسط المدينة، وهي عاصمة كارينثيا، مما تسبب في إصابتين خطيرتين وثلاث إصابات طفيفة.
وأشار الناطق إلى أن عامل توصيل، من الجنسية السورية أيضا، شهد الهجوم وألقى بدراجته على المنفّذ الذي أصيب بجروح طفيفة وأوقِف “بعد حصول الوقائع”.
وتأتي هذه الحادثة بعد يومين على هجوم الدهس بسيارة في ميونيخ بألمانيا.
والسبت توفيت طفلة تبلغ سنتين ووالدتها البالغة 37 عاما متأثرتين بإصابتهما في هجوم ميونيخ الذي أدى أيضا إلى إصابة 37 آخرين.
وأوقف طالب لجوء أفغاني يبلغ 24 عاما، بحسب الشرطة الألمانية التي أعلنت أنه تصرف بدوافع “دينية إسلامية”.
وقال حاكم كارينثيا، بيتر كايزر، وهو عضو في الحزب الاشتراكي الديموقراطي، إن هذا “العمل الوحشي الذي لا يصدق” يجب أن يُقابَل بـ”أشد العواقب”، مع “السجن والترحيل”.
وقال الزعيم اليميني المتطرف هربرت كيكل الذي فاز حزبه “حزب الحرية النمسوي” في الانتخابات البرلمانية للمرة الأولى في تاريخه في أيلول/سبتمبر، إنه “روع” من جراء الهجوم، واصفا إياه بأنه “فشل للنظام”.
وأضاف الرجل الذي فشل حزبه هذا الأسبوع في مفاوضاته لتشكيل حكومة مع المحافظين “نحن بحاجة إلى حملة صارمة بشأن اللجوء”.
وتضم النمسا عددا كبير من اللاجئين السوريين يبلغ حوالى مئة ألف.
بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد في سوريا في كانون الأول/ديسمبر 2024، جمدت النمسا وعدد من الدول الأوروبية طلبات اللجوء. وقد أعلنت الحكومة النمسوية “برنامجا للإعادة والترحيل إلى سوريا”.
ولم تكن النمسا قد شهدت حتى الآن سوى هجوم جهادي واحد، في عام 2020، عندما أطلق أحد المتعاطفين مع تنظيم الدولة الإسلامية النار في وسط فيينا، ما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts