24 نوفمبر.. الحكم على مدرب سباحة بتهمة التسبب فى غرق طفل بالغربية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
حددت محكمة جنح كفرالزيات بمحافظة الغربية، برئاسة المستشار محمد هتيت، جلسة 24 نوفمبر الجاري، للنطق بالحكم في قضية اتهام مدرب سباحة داخل إحدى الأكاديميات والمؤجرة لحمام سباحة مدرسة خاصة، بالتسبب فى غرق طفل داخل حمام السباحة، بسبب الإهمال وعدم ملاحظته للأطفال، مما تسبب في غرق المجني عليه.
كانت المحكمة قد استمعت للمدعى بالحق المدنى، واتهم المدرب بالتسبب في وفاة الطفل نتيجة إهماله في عمله، كما استمتعت المحكمة لدفاع المتهم الذي ألقى بالمسئولية على أم الطفل المجني عليه.
كانت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الغربية، قد تلقت بلاغا بغرق طفل داخل حمام السباحة الخاص بإحدى المدارس الخاصة، وتم انتشال الجثة ونقلها للمشرحة.
وتبين أن الطفل مشترك في إحدى اكاديميات السباحة المؤجرة لحمام السباحة الخاص بالمدرسة، وتوفي غرقا داخل الحمام، ووجهت الأسرة الاتهام للمدرب، وباشرت النيابة العامة التحقيقات، وأحالت القضية للمحاكمة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث كفر الزيات محافظة الغربية غرق
إقرأ أيضاً:
محمد، تلميذ من مرتيل اختفى مع ثلاثة من أقرانه خلال عبوره سباحة إلى سبتة
محمد الفلوس، البالغ من العمر 17 عامًا، مفقود ولا أحد يعرف مكانه. إنه واحد من العديد من القاصرين الذين اختفوا في مساء 28 فبراير المأساوي، عندما ألقى العشرات من المغاربة والجزائريين بأنفسهم في البحر في محاولة للعبور إلى سبتة.
محمد أحد هؤلاء المفقودين، وعائلته تبحث عنه بشتى الطرق. وكما هو الحال مع قاصرين آخرين مفقودين، فهو من مدينة مرتيل.
كان محمد تلميذا وغادر من الفنيدق برفقة أربعة شباب آخرين من نفس الفئة العمرية. عاد أحدهم، ولكن لا يوجد أي خبر عن الثلاثة الآخرين.
عائلة محمد لا تستطيع دخول سبتة لتقديم بلاغ عن اختفائه، ولهذا فهي تطلب المساعدة ممن قد يكون رآه أو يمكنه المساهمة بأي معلومة قد تساعد في العثور عليه.
أطفال آخرون مفقودون مع محمدفي نفس الليلة التي اختفى فيها محمد الفلوس، اختفى أيضًا وليد ومحمد شكرة، الأول يبلغ من العمر 15 عامًا والثاني 16 عامًا، وكلاهما من مرتيل. غادروا جميعًا معًا ولا يزال مصيرهم مجهولًا.
تنحدر عائلة وليد الغريني من حي ديزا. تقول والدته إنه قد يكون كان يرتدي بدلة غوص وربما كان يحمل شهادة ميلاده معلقة حول عنقه. غادر المنزل دون أن يخبر أحدًا، ولم تكن أسرته على علم بنيته ولم تره عندما رحل.
أما محمد شكرة، فهو شاب آخر مفقود، انطلق من نفس الحي بمرتيل، ولم يتم العثور عليه حتى الآن.
عن (إل فارو)
كلمات دلالية أطفال إسبانيا المغرب حدود سبتة هجرة