«الداخلية» تنفي تجاوز الشرطة تجاه أحد المواطنين: مزاعم إخوانية
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
أكد مصدر أمني، أن مقطع الفيديو الذي تم تداوله على عدد من الصفحات التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بمواقع التواصل الاجتماعي، بشأن الادعاء بتجاوز بعض رجال الشرطة تجاه أحد الأشخاص بإحدى محطات قطارات الوجه القبلى، قديم وسبق تداوله عام 2013 ـ وتم توضيح حقيقة الواقعة في حينه.
وقالت الوزارة، في بيان لها، إن دأب الجماعة الإرهابية على إعادة نشر مقاطع فيديو قديمة لتزييف الحقائق وترويج الشائعات، يأتي في إطار مساعيها لمحاولة إثارة البلبلة بعد أن فقدت مصداقيتها وهو ما يعيه الشعب المصرى.
اقرأ أيضاًممثل «القضاء العسكري»: مشروع قانون الإجراءات الجنائية ثمرة جهود مؤسسات الدولة ويتوافق مع دستور 2014
الداخلية تكشف ملابسات سير سيارة نقل جماعي على كوبرى مخصص للمشاة فى القليوبية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإخوان الداخلية وزارة الداخلية جماعة الإخوان الإرهابية
إقرأ أيضاً:
مقر البارزاني يرد على علاوي ومكتبه يعلق: الكلام مجتزأ وتسبب بسوء فهم
بغداد اليوم - بغداد
أصدر مقر مسعود البارزاني والمكتب الإعلامي لأياد علاوي، اليوم السبت (15 شباط 2025)، توضيحًا بشأن ما تم تداوله حول مزاعم افتتاح فرع لحزب البعث في إقليم كردستان، وذلك بعد تصريحات أدلى بها علاوي خلال إعلان تجمع سياسي.
وأكد مقر البارزاني في بيان تلقته "بغداد اليوم"، أن "أبواب كردستان وأربيل مفتوحة أمام جميع المواطنين العراقيين للعيش بحرية، لكنه نفى بشكل قاطع صحة ما تم تداوله حول افتتاح فرع لحزب البعث في الإقليم".
وأعرب عن "استغرابه الشديد من هذه التصريحات، مشيرًا إلى أنها تثير علامات استفهام حول أسباب إطلاق مثل هذه الادعاءات المغلوطة".
من جهته، أوضح المكتب الإعلامي لأياد علاوي أن "ما تم تداوله من مقطع مجتزأ لكلمته أدى إلى تفسير غير دقيق لمقصده".
وأكد في بيان ايضا، أن "علاوي كان يشير في كلمته إلى نفي هذه الادعاءات التي انتشرت مؤخرًا حول وجود مقرات لحزب البعث في إقليم كردستان، مؤكدًا عدم صحتها بشكل قاطع".
وأشار المكتب إلى أن "استقطاع حديث علاوي أخرجه عن سياقه، مما تسبب في سوء فهم". وأكد أن "علاوي يكن كل التقدير والاحترام لمسعود بارزاني، الذي كان في طليعة من قاوموا النظام السابق".
ودعا المكتب الإعلامي إلى "أهمية الدقة والمسؤولية في نقل التصريحات، وتجنب الاجتزاء الذي قد يؤدي إلى إثارة الجدل دون مبرر".